المصدر - وكالات
صعدت أسعار النفط في تعاملات خفيفة، أمس الجمعة، لتبقى قرب أعلى مستوياتها منذ 2015، مدعومة بتعهدات من السعودية، أكبر منتج في منظمة أوبك، وروسيا، أكبر المنتجين خارج المنظمة، بأن أي خروج من اتفاق تخفيضات الإنتاج سيكون تدريجيا.
وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 35 سنتا، لتبلغ عند التسوية 65.25 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى إغلاق منذ يونيو 2015.
وصعدت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 11 سنتا، لتغلق عند 58.47 دولار للبرميل.
وأبلغ وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك "رويترز" أن أوبك وروسيا ستخرجان من تخفيضات الإنتاج بطريقة سلسة، ربما بتمديد التخفيضات في شكل ما لتفادي خلق أي فائض جديد.
وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح هذا الأسبوع إن من السابق لأوانه مناقشة تغييرات في اتفاق خفض الإمدادات، لأن عودة التوازن إلى السوق من غير المرجح أن تحدث حتى النصف الثاني من 2018.
وعلى مدى الشهرين الماضيين لامس الخام الأميركي أيضا مستويات لم يشهدها منذ منتصف 2015.
صعدت أسعار النفط في تعاملات خفيفة، أمس الجمعة، لتبقى قرب أعلى مستوياتها منذ 2015، مدعومة بتعهدات من السعودية، أكبر منتج في منظمة أوبك، وروسيا، أكبر المنتجين خارج المنظمة، بأن أي خروج من اتفاق تخفيضات الإنتاج سيكون تدريجيا.
وأنهت عقود خام القياس العالمي مزيج برنت لأقرب استحقاق جلسة التداول مرتفعة 35 سنتا، لتبلغ عند التسوية 65.25 دولار للبرميل، وهو أعلى مستوى إغلاق منذ يونيو 2015.
وصعدت عقود خام القياس الأميركي غرب تكساس الوسيط 11 سنتا، لتغلق عند 58.47 دولار للبرميل.
وأبلغ وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك "رويترز" أن أوبك وروسيا ستخرجان من تخفيضات الإنتاج بطريقة سلسة، ربما بتمديد التخفيضات في شكل ما لتفادي خلق أي فائض جديد.
وقال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح هذا الأسبوع إن من السابق لأوانه مناقشة تغييرات في اتفاق خفض الإمدادات، لأن عودة التوازن إلى السوق من غير المرجح أن تحدث حتى النصف الثاني من 2018.
وعلى مدى الشهرين الماضيين لامس الخام الأميركي أيضا مستويات لم يشهدها منذ منتصف 2015.