المصدر -
رساله وجهتها الاستاذه نوره محمد سفيرة السعاده و التطوع نوره محمد الى بنات حواء عرفت على التطوع ومردوده الاجتماعي على المجتمع حيث قالت :
يعرف التطوع بأنه "الجهد الذي يبذله أي إنسان بلا مقابل من أي أحد في مجتمعه حتي من المجتمعات الاخري بدافع منه للإسهام في تحمل مسؤولية الانسان علي تقديم "الخدمة التطوعية المجانية"، وهو كذلك خدمة إنسانية أو خيرية لجميع الجمعيات الخيرية او الانسانية في وطنه ولكل الاعمال التطوعية في العالم.
ومنذ سنوات طويلة وأنا أعمل في الاعمال التطوعية التي تجعلني أحس بوجودي كأنسانة تخدم مجتمعها بل إنسانيتها من خلال أي عمل تطوعي خيري. ويلعب التطوع دورا أساسيا في جهود الانعاش خلال الكوارث الطبيعية او الحالات الصعبة او مساعدة ودعم الايتام والمكفوفين وذوي الاحتياجات الصعبة او المرضي وغيرهم.
وقد وجدت من خلال تطوعي لمساعدة العديد من الجمعيات الخيرية والانسانية الكثير من الفرص المتاحة لرسم السعادة والاستقرار والأمن والامان للبشر.
وأشعر حين أقوم بأي عمل تطوعي خيري إنساني براحة نفسية في أعماق قلبي وعقلي. ولي أمنية كبيرة وسأحققها بإذن الله أن أنضم الي المتطوعين في هيئة الامم المتحدة لأساعد اللاجئين من العرب والمسلمين وجميع اللاجئين في العالم و سأحول حلمي وأملي الي حقيقة. وأنا أخطط الان بإنشاء ( نادي المتطوعين) من جميع الجنسيات والأجناس والإعمار) وسنتقدم الي مكتب الامم المتحدة في الرياض لاعتمادنا كمتطوعين في الامم المتحدة بوجود من أراد أن يتطوع وأنا متأكده أنكم جميعا تريدون!!!
يعرف التطوع بأنه "الجهد الذي يبذله أي إنسان بلا مقابل من أي أحد في مجتمعه حتي من المجتمعات الاخري بدافع منه للإسهام في تحمل مسؤولية الانسان علي تقديم "الخدمة التطوعية المجانية"، وهو كذلك خدمة إنسانية أو خيرية لجميع الجمعيات الخيرية او الانسانية في وطنه ولكل الاعمال التطوعية في العالم.
ومنذ سنوات طويلة وأنا أعمل في الاعمال التطوعية التي تجعلني أحس بوجودي كأنسانة تخدم مجتمعها بل إنسانيتها من خلال أي عمل تطوعي خيري. ويلعب التطوع دورا أساسيا في جهود الانعاش خلال الكوارث الطبيعية او الحالات الصعبة او مساعدة ودعم الايتام والمكفوفين وذوي الاحتياجات الصعبة او المرضي وغيرهم.
وقد وجدت من خلال تطوعي لمساعدة العديد من الجمعيات الخيرية والانسانية الكثير من الفرص المتاحة لرسم السعادة والاستقرار والأمن والامان للبشر.
وأشعر حين أقوم بأي عمل تطوعي خيري إنساني براحة نفسية في أعماق قلبي وعقلي. ولي أمنية كبيرة وسأحققها بإذن الله أن أنضم الي المتطوعين في هيئة الامم المتحدة لأساعد اللاجئين من العرب والمسلمين وجميع اللاجئين في العالم و سأحول حلمي وأملي الي حقيقة. وأنا أخطط الان بإنشاء ( نادي المتطوعين) من جميع الجنسيات والأجناس والإعمار) وسنتقدم الي مكتب الامم المتحدة في الرياض لاعتمادنا كمتطوعين في الامم المتحدة بوجود من أراد أن يتطوع وأنا متأكده أنكم جميعا تريدون!!!