المصدر - أنهى الإشراف التربوي "بنات" بتعليم ينبع اليوم الخميس ، أعمال الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية ، واشتملت فعاليات الحفل الختامي على جلسات وورش عمل تفاعلية مسلية، ومبادرات وحلول للقضاء على الضعف العام عند الطلبة، ومشاهد مسرحية تحث على حماية لغة القرآن من التراجع والعودة للازدهار والانتعاش والتألق ، ولوحات فنية صورت كيف كانت العربية لغة للعلم والأدب والإبداع في العالم كله ، شارك بها أكثر من 80 تربوية من منسوبات الإدارة و 50 طالبة من كافة القطاعات التعليمية ، وذلك بمبنى الشؤون التعليمية بنات ..
واستعرض خلال الحفل نماذج من الحصاد الفكري واللغوي لمنسوبات التعليم بالإدارة والميدان التربوي تقدمها استضافة الفائزات بالمسابقة الوطنية للغة العربية لتنمية المهارات اللغوية والفكر الإبداعي في أفرعها الفنية والتقنية .
وكان قسم اللغة العربية قد خصص الفترة من (18- 24) أكتوبر للاحتفاء بإرث اللغة العظيم، وبمكانتها ودورها المهم في تعزيز الهوية، وقد شارك في الفعاليات المقامة خلال هذا الأسبوع أكثر 35 ألف طالبة من طالبات المدارس في المحافظة والقطاعات التابعة لها .
وشكلت فعاليات الحفل الختامي تناغمًا بين أبجديات اللغة وحضارة الأمة وإرثها الثقافي وتناولت فقراته وصية لمدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي في كلمةٌ مسجلة ذكر فيها أننا نجدد رسالتنا اتجاه ديننا ولغة القرآن والأجيال، ونحفظ هذا الإرث الديني والحضاري ونرسخ قيمته في نفوس الناشئة ونجتهد بكل ما نملك لحفظها " .
من جانبها أكدت رئيسة شعبة اللغة العربية سلمى بنت رجاء المحياوي على جعل العربية لغة المحافل العلمية واللغة الأولى في الحياة العامة وقاعات الدرس حفاظاً على الهوية الوطنية وتعزيزاً للغة القرآن للارتقاء بمستوى اللغة والتعاطي مع مفرداتها ومعانيها بشكل مرن مع جيل تخاطفته اللغات واللهجات العالمية والمحلية .
الجدير ذكره أن الحفل اشتمل على معرض تعددت فيه الأركان جمع المقالات الأدبية ، والقصائد الشعرية ، وخيمة الخنساء ، و ركن قهوة بنكهة أدبية ، إضافة إلى مشاركات متنوعة تباينت فيها المهارات اللغوية وفنون الإلقاء بين المشاركات من مشرفات ومعلمات وطالبات .
واستعرض خلال الحفل نماذج من الحصاد الفكري واللغوي لمنسوبات التعليم بالإدارة والميدان التربوي تقدمها استضافة الفائزات بالمسابقة الوطنية للغة العربية لتنمية المهارات اللغوية والفكر الإبداعي في أفرعها الفنية والتقنية .
وكان قسم اللغة العربية قد خصص الفترة من (18- 24) أكتوبر للاحتفاء بإرث اللغة العظيم، وبمكانتها ودورها المهم في تعزيز الهوية، وقد شارك في الفعاليات المقامة خلال هذا الأسبوع أكثر 35 ألف طالبة من طالبات المدارس في المحافظة والقطاعات التابعة لها .
وشكلت فعاليات الحفل الختامي تناغمًا بين أبجديات اللغة وحضارة الأمة وإرثها الثقافي وتناولت فقراته وصية لمدير التعليم الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي في كلمةٌ مسجلة ذكر فيها أننا نجدد رسالتنا اتجاه ديننا ولغة القرآن والأجيال، ونحفظ هذا الإرث الديني والحضاري ونرسخ قيمته في نفوس الناشئة ونجتهد بكل ما نملك لحفظها " .
من جانبها أكدت رئيسة شعبة اللغة العربية سلمى بنت رجاء المحياوي على جعل العربية لغة المحافل العلمية واللغة الأولى في الحياة العامة وقاعات الدرس حفاظاً على الهوية الوطنية وتعزيزاً للغة القرآن للارتقاء بمستوى اللغة والتعاطي مع مفرداتها ومعانيها بشكل مرن مع جيل تخاطفته اللغات واللهجات العالمية والمحلية .
الجدير ذكره أن الحفل اشتمل على معرض تعددت فيه الأركان جمع المقالات الأدبية ، والقصائد الشعرية ، وخيمة الخنساء ، و ركن قهوة بنكهة أدبية ، إضافة إلى مشاركات متنوعة تباينت فيها المهارات اللغوية وفنون الإلقاء بين المشاركات من مشرفات ومعلمات وطالبات .