المصدر - أفتتح الأمير فيصل بن بندر، مساء الأربعاء، المركز الإداري بحي السلي، والذي نفذته أمانة منطقة الرياض شرقي العاصمة بمساحة تتجاوز 124 ألف م2.
ويضم المركز مباني متعددة لـ 13 جهة حكومية، شملت البلدية الفرعية بحي السلي، والإدارة العامة للمرور، والمديرية العامة للجوازات، ومديرية الدفاع المدني، وشرطة منطقة الرياض، ووكالة الأحوال المدنية، والنيابة العامة، والرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهيئة الهلال الأحمر، ووزارة العدل، والمحكمة، والمركز الصحي، وشركة المياه الوطنية، إضافة إلى مبنيين مخصصين للاستثمار.
وحسبما ذكرت صحيفة الرياض، تهدف خطوة إنشاء المراكز الإدارية إلى تعزيز توجهات الإدارة الحضرية نحو اللامركزية في تقديم الخدمات لسكان مدينة الرياض، والمساهمة في سرعة التنسيق بين مختلف الأجهزة الحكومية، وتقريب الخدمات لسكان العاصمة، ومراعاة التوزيع الجغرافي الممتد داخل مدينة الرياض.
وتعمل أمانة منطقة الرياض حاليًا على إنجاز خمسة مراكز إدارية أخرى في أحياء الحائر والشفاء والعزيزية ونمار والعريجاء، على أراضٍ تتجاوز إجمالي مساحتها 444 ألف م2، وتضم مواقف مخصصة للمركبات تستوعب أكثر من 5700 سيارة.
ويضم المركز مباني متعددة لـ 13 جهة حكومية، شملت البلدية الفرعية بحي السلي، والإدارة العامة للمرور، والمديرية العامة للجوازات، ومديرية الدفاع المدني، وشرطة منطقة الرياض، ووكالة الأحوال المدنية، والنيابة العامة، والرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وهيئة الهلال الأحمر، ووزارة العدل، والمحكمة، والمركز الصحي، وشركة المياه الوطنية، إضافة إلى مبنيين مخصصين للاستثمار.
وحسبما ذكرت صحيفة الرياض، تهدف خطوة إنشاء المراكز الإدارية إلى تعزيز توجهات الإدارة الحضرية نحو اللامركزية في تقديم الخدمات لسكان مدينة الرياض، والمساهمة في سرعة التنسيق بين مختلف الأجهزة الحكومية، وتقريب الخدمات لسكان العاصمة، ومراعاة التوزيع الجغرافي الممتد داخل مدينة الرياض.
وتعمل أمانة منطقة الرياض حاليًا على إنجاز خمسة مراكز إدارية أخرى في أحياء الحائر والشفاء والعزيزية ونمار والعريجاء، على أراضٍ تتجاوز إجمالي مساحتها 444 ألف م2، وتضم مواقف مخصصة للمركبات تستوعب أكثر من 5700 سيارة.