المصدر - عد المدير العام للتعليم بمنطقة مكة المكرمة محمد بن مهدي الحارثي اهتمام القيادة الرشيدة بالتعليم، مؤشرا حضاريا يعكس مدى الحرص على الاسثمار في الكوادر البشرية التي هي الثروة الحقيقة لنهضة وحضارة البلاد كما أكّد ذلك ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان حفظه الله .
وقال الحارثي عقب صدور الميزانية : " ليس مستغربا أن يحظى قطاع التعليم على أعلى بند في ميزانية الخير الكبرى، حيث خصص له ١٩٢ مليار وهذا دليل الإصرار على التنمية البشرية التي تعد مفتاح كل تنمية في العالم ولم تبخل الدولة على أبنائها في هذا الاتجاه،
فالتعليم بكوادره من طالب ومعلم وكيان مدرسي وبيئة عمل قد شهد جودة عالية خلال السنوات الماضية، أثمرت في جودة مخرجات التعليم بشكل عام. واليوم يتجلى لنا بأن هناك إصرارًا واضحًا من أجل النهوض بالتعليم ليكون في مصاف الدول العالمية المتطورة في هذا المجال ".
وأسترسل الحارثي في حديثه: " الإدراك بأن تطوير قطاع التعليم يسهم في تحقيق رؤية الوطن الطموحة ٢٠٣٠ كان ملموسا في هذه الميزانية الكبرى التي جاءت حاملة لمؤشرات نماء وبناء لم يسبق لها مثيل؛ لذا الكل في التعليم من قيادات وميدان يملأهم التفاؤل بأن المستقبل سيكون أكثر نضرة وبهاء ويجعلنا في تحد لرفع مؤشرات الآداء بما يواكب طموح القيادة العليا في تحقيق قفزة مذهلة من خلال برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ والرؤية الشاملة ٢٠٣٠ وهنا يجب علينا أن نكون على قدر من المسؤولية والعمل الجاد المرتكز على تجويد العمل الميداني خلال المرحلة المقبلة ".
وختم الحارثي قوله : " أمامنا مرحلة من الإبداع النوعي والارتقاء بالعمل كما وكيفا والتنوع في صقل مهارات الأجيال بما يجعل من الإنسان السعودي قاهرا للمستحيل منافسا في كافة المجالات وقادرا على صنع الفارق في وطن لا يعرف سوى النماء والبناء في عصر الرخاء والعطاء ".
وقال الحارثي عقب صدور الميزانية : " ليس مستغربا أن يحظى قطاع التعليم على أعلى بند في ميزانية الخير الكبرى، حيث خصص له ١٩٢ مليار وهذا دليل الإصرار على التنمية البشرية التي تعد مفتاح كل تنمية في العالم ولم تبخل الدولة على أبنائها في هذا الاتجاه،
فالتعليم بكوادره من طالب ومعلم وكيان مدرسي وبيئة عمل قد شهد جودة عالية خلال السنوات الماضية، أثمرت في جودة مخرجات التعليم بشكل عام. واليوم يتجلى لنا بأن هناك إصرارًا واضحًا من أجل النهوض بالتعليم ليكون في مصاف الدول العالمية المتطورة في هذا المجال ".
وأسترسل الحارثي في حديثه: " الإدراك بأن تطوير قطاع التعليم يسهم في تحقيق رؤية الوطن الطموحة ٢٠٣٠ كان ملموسا في هذه الميزانية الكبرى التي جاءت حاملة لمؤشرات نماء وبناء لم يسبق لها مثيل؛ لذا الكل في التعليم من قيادات وميدان يملأهم التفاؤل بأن المستقبل سيكون أكثر نضرة وبهاء ويجعلنا في تحد لرفع مؤشرات الآداء بما يواكب طموح القيادة العليا في تحقيق قفزة مذهلة من خلال برنامج التحول الوطني ٢٠٢٠ والرؤية الشاملة ٢٠٣٠ وهنا يجب علينا أن نكون على قدر من المسؤولية والعمل الجاد المرتكز على تجويد العمل الميداني خلال المرحلة المقبلة ".
وختم الحارثي قوله : " أمامنا مرحلة من الإبداع النوعي والارتقاء بالعمل كما وكيفا والتنوع في صقل مهارات الأجيال بما يجعل من الإنسان السعودي قاهرا للمستحيل منافسا في كافة المجالات وقادرا على صنع الفارق في وطن لا يعرف سوى النماء والبناء في عصر الرخاء والعطاء ".