المصدر -
قال روبيرت كولفيل، المتحدث باسم المكتب الأممي لحقوق الإنسان إن حجم ضحايا تفريق إسرائيل لمظاهرات الفلسطينيين يدعو للقلق
أعلن المتحدث الرسمي باسم مكتب المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، روبيرت كولفيل، اليوم الثلاثاء 19 ديسمبر/ كانون الأول، أن استخدام إسرائيل أسلحة قتالية لتفرقة المتظاهرين، يمكن تقييمه كانتهاك للقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وأضاف روبيرت كولفيل أن هذا الأمر يتطلب تحقيقا دقيقا في كل حالة من حالات استخدامها.
وقال المتحدث: "استخدام الذخيرة الحية أدت إلى إصابة أكثر من 220 شخصا في غزة، بما في ذلك 95 يوم الجمعة وحده، إضافة إلى العشرات من اللذين عانوا من الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية".
وأشار المتحدث الرسمي باسم مكتب المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان إلى أن حجم الضحايا يدعو للقلق الشديد.
أعلن المتحدث الرسمي باسم مكتب المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، روبيرت كولفيل، اليوم الثلاثاء 19 ديسمبر/ كانون الأول، أن استخدام إسرائيل أسلحة قتالية لتفرقة المتظاهرين، يمكن تقييمه كانتهاك للقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وأضاف روبيرت كولفيل أن هذا الأمر يتطلب تحقيقا دقيقا في كل حالة من حالات استخدامها.
وقال المتحدث: "استخدام الذخيرة الحية أدت إلى إصابة أكثر من 220 شخصا في غزة، بما في ذلك 95 يوم الجمعة وحده، إضافة إلى العشرات من اللذين عانوا من الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية".
وأشار المتحدث الرسمي باسم مكتب المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان إلى أن حجم الضحايا يدعو للقلق الشديد.