المصدر - استقطبت رواية "حكايات جنية" زوار معرض جدة الدولي للكتاب في نسخته الثالثة "الكتاب حضارة" أمس -الأحد- والعبارة عن مجموعة قصصية تخص المرأة وتتنقل بها عبر مجموعة من المواقف التي تواجهها في حياتها وكيفية التعامل معها في تصوير روائي لطيرانها وهبوطها للارتياح ، من تأليف الأديبة والكاتبة الدكتورة مها بنت عبود باعشن وذلك وسط تنافس 300 مؤلف ومؤلفة للمشاركة في هذه التظاهرة الثقافية الكبرى .
وأوضحت الأديبة والكاتبة الدكتورة مها بنت عبود باعشن أن الرواية تتناول رحلة جنية طيبة محبة للإنسان ، اسمها "خضراء" وهي تراقب عن كسب مجموعة من الناس البسطاء أثناء حياتهم اليومية، دون أن يرها أحد لتسجل ملاحظاتها على أفعالهم مشيرة إلى أن الرواية جاءت بلغة سهلة تمزج بين اللغة الفصحى واللغة العامية ، وتتخللها بعض السخرية جراء بعض الأفعال لأناس يمارسونها في حياتهم اليومية.
وقالت : تسرد الرواية الأحداث وكأنها مذكرات لشخص طبيعي بسيط يهوى متابعة الآخرين، وتكشف أسرار تكاد تكون لها خصوصية بين الناس ، وترصد الرواية تحديد شخصية رسمت معالمها في البدء على لسان جنية ، وكأنها سيرة ذاتية لجنية في محطات مختلفة حيث تمحورت اعلى السرد الذي يقوم على البناء الهيكلي للأحداث .
وأضافت أن رواية "حكايات جنية" عملت على توظيف مفردات القصة ، لتكشف قدرة القاص على التوظيف اللغوي فهي تحمل ثروة لغوية هائلة مع ما تحمله الرواية من فكر وفلسفة حياتية لواقع قد يكون مجهول لكثير من البشر ، إلى جانب القدرة على انتقاء الألفاظ المناسبة للقصص التي تنأى عن الانحدار وعن التعالي الإبداعي .
وأشارت إلى أن مثل هذه الروايات تتسم باللغة السهلة للتعايش مع المتلقي والدخول إلى احساسه مما يعزز لديه الفهم ويشعر بملامسة احاسيسه وفهم ما يشعر به من مواقف قد يعجز في بعض الأحيان عن تفاديها أو طريقة فك رموزها مستدلة على ذلك بروايتها " حكايات جنية " التي تهدف للإحساس بمشاعر المرأة وألمها وحياتها وأسرارها النفسية والاجتماعية والحياتية والفكرية ، والتي لا تبوح بها لأحد ، بتحاورها مع نفسها بصمت واسترجاع ذكرياتها في الحياة .
وأضافت أن الرواية التي هي من اصادر دار مها للنشر والتوزيع والترجمة بالقاهرة تلخص معاناة المرأة الحبيسة في الروح والعقل والقلب وشعورها بالمعاناة المغلقة بالوحدة ، وذلك من خلال حديث وحوار المرأة مع نفسها مستهدفة طرح رواية "حكايات جنية" في معرض جدة الدولي للكتاب باعتباره مسرح مفتوح لنشر الثقافة والأدب والمعرفة الهادفة التي تساعد وتحفز على القراءة والاطلاع إلى جانب أنه قناة اعلامية اجتماعية ثقافيه مناهضه للكاتب والكتاب والقارئ
وأوضحت الأديبة والكاتبة الدكتورة مها بنت عبود باعشن أن الرواية تتناول رحلة جنية طيبة محبة للإنسان ، اسمها "خضراء" وهي تراقب عن كسب مجموعة من الناس البسطاء أثناء حياتهم اليومية، دون أن يرها أحد لتسجل ملاحظاتها على أفعالهم مشيرة إلى أن الرواية جاءت بلغة سهلة تمزج بين اللغة الفصحى واللغة العامية ، وتتخللها بعض السخرية جراء بعض الأفعال لأناس يمارسونها في حياتهم اليومية.
وقالت : تسرد الرواية الأحداث وكأنها مذكرات لشخص طبيعي بسيط يهوى متابعة الآخرين، وتكشف أسرار تكاد تكون لها خصوصية بين الناس ، وترصد الرواية تحديد شخصية رسمت معالمها في البدء على لسان جنية ، وكأنها سيرة ذاتية لجنية في محطات مختلفة حيث تمحورت اعلى السرد الذي يقوم على البناء الهيكلي للأحداث .
وأضافت أن رواية "حكايات جنية" عملت على توظيف مفردات القصة ، لتكشف قدرة القاص على التوظيف اللغوي فهي تحمل ثروة لغوية هائلة مع ما تحمله الرواية من فكر وفلسفة حياتية لواقع قد يكون مجهول لكثير من البشر ، إلى جانب القدرة على انتقاء الألفاظ المناسبة للقصص التي تنأى عن الانحدار وعن التعالي الإبداعي .
وأشارت إلى أن مثل هذه الروايات تتسم باللغة السهلة للتعايش مع المتلقي والدخول إلى احساسه مما يعزز لديه الفهم ويشعر بملامسة احاسيسه وفهم ما يشعر به من مواقف قد يعجز في بعض الأحيان عن تفاديها أو طريقة فك رموزها مستدلة على ذلك بروايتها " حكايات جنية " التي تهدف للإحساس بمشاعر المرأة وألمها وحياتها وأسرارها النفسية والاجتماعية والحياتية والفكرية ، والتي لا تبوح بها لأحد ، بتحاورها مع نفسها بصمت واسترجاع ذكرياتها في الحياة .
وأضافت أن الرواية التي هي من اصادر دار مها للنشر والتوزيع والترجمة بالقاهرة تلخص معاناة المرأة الحبيسة في الروح والعقل والقلب وشعورها بالمعاناة المغلقة بالوحدة ، وذلك من خلال حديث وحوار المرأة مع نفسها مستهدفة طرح رواية "حكايات جنية" في معرض جدة الدولي للكتاب باعتباره مسرح مفتوح لنشر الثقافة والأدب والمعرفة الهادفة التي تساعد وتحفز على القراءة والاطلاع إلى جانب أنه قناة اعلامية اجتماعية ثقافيه مناهضه للكاتب والكتاب والقارئ