المصدر - انطلقت اليوم في إدارة تعليم محافظة ينبع فعاليات الاحتفال باليوم العالمي للغة العربية 2017 تحت شعار "اللغة العربية والتقنيات الجديدة " ونظمت أقسام الإدارة والقطاعات التابعة لها بالمحافظة في أكثر من 525 مدرسة " بنين ـ بنات" العديد من الفعاليات التربوية والتعليمية التي تجسد مكانة اللغة ومنزلتها، تابع تنفيذها مساعدا مدير التعليم للشؤون التعليمية والمدرسية وأكثر من 310 من مشرفي ومشرفات الإدارة من خلال جولات ميدانية على عدد من المدارس ورياض الأطفال بالإدارة والقطاعات التابعة لها ووقفوا على مشاركات المدارس في هذه المناسبة .
وشملت الفعاليات في المدارس على أعمال مسرحية وفنية محاضرات ، تهدف إلى حماية اللغة العربية وتعزيز الاهتمام بها، ومكانتها العظيمة، إضافة إلى بعض الفعاليات الترفيهية التي تتعلق بالجداريات أتاحت للأطفال رسم بعض الأحرف من اللغة العربية بأشكال ملونة للاحتفاء بالحرف العربي بما يكرس إعادة لفت الانتباه الى أهميته وجماله واستحضار قيمته العالية ومكانته في الحضارة البشرية ، وتم توزيع القصص كهدية تذكارية لغرس حب القراءة في قلوبهم وتشجيعهم على ممارسة اللغة الأم .
وأكد مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي على التربويين والتربويات العناية بلغة القرآن بقوله "كونوا دومًا معها فهي الخالدة ومن كان معها كان مع هذا الخلود" ، مبينًا أن العربي المسلم عندما يتحدث عن لسانه ولغته التي أنزل الله بها وحيه فهو يتحدث تيها عن لغة خلدها الله وزينها .. بديعة في ألفاظها ومفرداتها ..غنية بدررها ومعانيها ، هي البحر في عمقها وسعتها ، ومكنوناتها ، تزيد المنطق عذوبة وجزالة ، هي وعاء للشريعة والأحكام وللثقافة والحضارة ، متجددة لاتَخْلَق وقوية لاتضعف وخالدة لن تموت" .
وأشار العقيبي أن الحديث عنها في يومها العالمي تجديدًا لرسالتنا تجاه ديننا ولغة القرآن والأجيال ، نحفظ بها هذا الإرث الديني والحضاري ونرسخ قيمته في نفوس النشء ونجتهد في ذلك بكل مانملك بشغف وحب وولاء ، نحفظها صافية رقراقة بعمقها وجمالها وقوتها.
وشملت الفعاليات في المدارس على أعمال مسرحية وفنية محاضرات ، تهدف إلى حماية اللغة العربية وتعزيز الاهتمام بها، ومكانتها العظيمة، إضافة إلى بعض الفعاليات الترفيهية التي تتعلق بالجداريات أتاحت للأطفال رسم بعض الأحرف من اللغة العربية بأشكال ملونة للاحتفاء بالحرف العربي بما يكرس إعادة لفت الانتباه الى أهميته وجماله واستحضار قيمته العالية ومكانته في الحضارة البشرية ، وتم توزيع القصص كهدية تذكارية لغرس حب القراءة في قلوبهم وتشجيعهم على ممارسة اللغة الأم .
وأكد مدير تعليم ينبع الدكتور محمد بن عبدالله العقيبي على التربويين والتربويات العناية بلغة القرآن بقوله "كونوا دومًا معها فهي الخالدة ومن كان معها كان مع هذا الخلود" ، مبينًا أن العربي المسلم عندما يتحدث عن لسانه ولغته التي أنزل الله بها وحيه فهو يتحدث تيها عن لغة خلدها الله وزينها .. بديعة في ألفاظها ومفرداتها ..غنية بدررها ومعانيها ، هي البحر في عمقها وسعتها ، ومكنوناتها ، تزيد المنطق عذوبة وجزالة ، هي وعاء للشريعة والأحكام وللثقافة والحضارة ، متجددة لاتَخْلَق وقوية لاتضعف وخالدة لن تموت" .
وأشار العقيبي أن الحديث عنها في يومها العالمي تجديدًا لرسالتنا تجاه ديننا ولغة القرآن والأجيال ، نحفظ بها هذا الإرث الديني والحضاري ونرسخ قيمته في نفوس النشء ونجتهد في ذلك بكل مانملك بشغف وحب وولاء ، نحفظها صافية رقراقة بعمقها وجمالها وقوتها.
