المصدر - أجرت كوريا الشمالية أمس السبت محاولة فاشلة لإطلاق صاروخ متوسط المدى قادر على ضرب القواعد الأمريكية في أماكن بعيدة مثل غوام.
وقال مركز القيادة الإستراتيجية الأمريكية (ستراتكوم) في بيان إن عملية الإطلاق التي تم رصدها بعد ظهر السبت بتوقيت كوريا الشمالية هي على الأرجح لصاروخ من طراز موسودان الذي أجرت بيونج يانج محاولات سابقة لإطلاقه.
وأضاف أن "قيادة الدفاع الفضائي الجوي في أميركا الشمالية أكدت أن التجربة لا تشكل أي تهديد للولايات المتحدة".
ونظريا يهدد موسودان متوسط المدى (بين 2500 وأربعة آلاف كيلومتر) كوريا الجنوبية واليابان والقواعد الأمريكية في جزيرة غوام في المحيط الهادئ.
وبعد خمس تجارب فاشلة، أجرت كوريا الشمالية في يونيو تجربة لإطلاق صاروخ موسودان سقط في بحر اليابان.
وعادة ما يرصد الجيش الأمريكي أو الكوري الجنوبي عمليات إطلاق الصواريخ في وقت مبكر أو حتى بعد دقائق على إطلاقها، ولا تعرف حتى الآن الأسباب التي دفعت مركز القيادة الإستراتيجية الأمريكية إلى الإعلان عن عملية الإطلاق الجديدة في وقت متأخر السبت.
ولم يرد تأكيد فوري لعملية إطلاق الصاروخ السبت من جانب كوريا الجنوبية.
وتعتبر التجارب الصاروخية لصواريخ موسودان جزءا من جهود بيونج يانج للتزود بصواريخ بالستية عابرة للقارات.
وتخضع كوريا الشمالية لمجموعة من العقوبات الدولية تم تعزيزها في مارس الماضي، وذلك منذ أول تجربة نووية لها في عام 2006. لكن ذلك لم يمنعها من مواصلة برامجها العسكرية.
وقال مركز القيادة الإستراتيجية الأمريكية (ستراتكوم) في بيان إن عملية الإطلاق التي تم رصدها بعد ظهر السبت بتوقيت كوريا الشمالية هي على الأرجح لصاروخ من طراز موسودان الذي أجرت بيونج يانج محاولات سابقة لإطلاقه.
وأضاف أن "قيادة الدفاع الفضائي الجوي في أميركا الشمالية أكدت أن التجربة لا تشكل أي تهديد للولايات المتحدة".
ونظريا يهدد موسودان متوسط المدى (بين 2500 وأربعة آلاف كيلومتر) كوريا الجنوبية واليابان والقواعد الأمريكية في جزيرة غوام في المحيط الهادئ.
وبعد خمس تجارب فاشلة، أجرت كوريا الشمالية في يونيو تجربة لإطلاق صاروخ موسودان سقط في بحر اليابان.
وعادة ما يرصد الجيش الأمريكي أو الكوري الجنوبي عمليات إطلاق الصواريخ في وقت مبكر أو حتى بعد دقائق على إطلاقها، ولا تعرف حتى الآن الأسباب التي دفعت مركز القيادة الإستراتيجية الأمريكية إلى الإعلان عن عملية الإطلاق الجديدة في وقت متأخر السبت.
ولم يرد تأكيد فوري لعملية إطلاق الصاروخ السبت من جانب كوريا الجنوبية.
وتعتبر التجارب الصاروخية لصواريخ موسودان جزءا من جهود بيونج يانج للتزود بصواريخ بالستية عابرة للقارات.
وتخضع كوريا الشمالية لمجموعة من العقوبات الدولية تم تعزيزها في مارس الماضي، وذلك منذ أول تجربة نووية لها في عام 2006. لكن ذلك لم يمنعها من مواصلة برامجها العسكرية.
