المصدر - يدشن الدكتور زامل عبدالله شعراوي ـ رئيس تحرير مجلة سارد و"جدة والناس"، وعضو الفيدرالية العالمية لأصدقاء الأمم المتحدة ـ كتابه الثالث "همس القلم" في معرض جدة الدولي للكتاب، مساء الخميس القادم الثالث من ربيع الآخر في تمام الساعة السادسة مساءً .
يتميز كتاب "همس القلم" بسلاسة أسلوبه ولغته الفاتنة، إذ قسم إلى أربعة موضوعات، بدأها بالسعادة وأهميتها في حياة الإنسان، ثم خاطب القارئ بشيء محبب إلى النفس عبر الغزل، الوفاء والخيانة، وزاوج بين أسسها كالصدق والحب والغدر، ليدخل القارئ عنوةً إلى مفردات الوعي الحقيقي المرتكز على الفكر، ليقول لنا إن الحياة بجمالها وشظف العيش فيها هي منبع الرجولة والوفاء والصدق، ويختتم "همس القلم" ليقول إن "الإنسان بطبعه لا يستطيع أن يعيش منفردًا ومعزولاً عن العالم, لا يتعامل مع أحد ولا يصادق أحدًا, بل إنه لا يستطيع الحياة دون رفيـق أو صــديق أو نـديم, ولا يستطيع أن يدخــل إلى بيته دون تحية يلقيها على جاره, أو يذهب إلى عمل ولا يتخــاطب مع زملائــه"، لذا فالحياة يجب أن تسير على عربة الزمن والبشر هم من يوجهونها إلى محطات التوفق ومواصلة السير.
والجدير بأنه صدر مولفان للكاتب في مجال العلاقات العامة والإعلام وهما :
العلاقات العامة وأهمية الإعلام الجديد والعلاقات العامة فنون وإبداع .
يتميز كتاب "همس القلم" بسلاسة أسلوبه ولغته الفاتنة، إذ قسم إلى أربعة موضوعات، بدأها بالسعادة وأهميتها في حياة الإنسان، ثم خاطب القارئ بشيء محبب إلى النفس عبر الغزل، الوفاء والخيانة، وزاوج بين أسسها كالصدق والحب والغدر، ليدخل القارئ عنوةً إلى مفردات الوعي الحقيقي المرتكز على الفكر، ليقول لنا إن الحياة بجمالها وشظف العيش فيها هي منبع الرجولة والوفاء والصدق، ويختتم "همس القلم" ليقول إن "الإنسان بطبعه لا يستطيع أن يعيش منفردًا ومعزولاً عن العالم, لا يتعامل مع أحد ولا يصادق أحدًا, بل إنه لا يستطيع الحياة دون رفيـق أو صــديق أو نـديم, ولا يستطيع أن يدخــل إلى بيته دون تحية يلقيها على جاره, أو يذهب إلى عمل ولا يتخــاطب مع زملائــه"، لذا فالحياة يجب أن تسير على عربة الزمن والبشر هم من يوجهونها إلى محطات التوفق ومواصلة السير.
والجدير بأنه صدر مولفان للكاتب في مجال العلاقات العامة والإعلام وهما :
العلاقات العامة وأهمية الإعلام الجديد والعلاقات العامة فنون وإبداع .
