المصدر -
قالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي أنه لا توجد جماعة إرهابية في الشرق الأوسط ليس لها ارتباط في إيران وأشارت إلى أن إيران صدّرت أسلحة وقوارب محملة بالمتفجرات لميليشيات الحوثي في اليمن.
وأكدت هايلي أن الصاروخ الذي أُطلق على الرياض قصير المدى لكنه خطير إذا استُخدم على أهداف كالعاصمة السعودية وأن الصاروخ الذي أطلقته ميليشيات الحوثي على المملكة مصنوع في إيران.
وأضافت هايلي أن إيران أساءت فهم الاتفاق النووي لأنها تنتهك القرارات الدولية وتعزز نفوذها عبر دعم وكلائها في الشرق الأوسط.
ودعت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي لتشكيل جبهة موحدة لمواجهة التهديد الإيراني، مؤكدة أن الاتفاق النووي مع إيران لم يحسن أي شيء في الشق الأمني الذي يخصنا.
تصريحات هايلي عن الدور الإيراني في اليمن يؤكد إن نشاطات النظام الإيراني بِما فيها دعم الجماعات الإرهابية وتحديدا حزب الله وميليشيات الحوثي الإرهابية تمثل تهديداً للمملكة والدول العربية والإسلامية ويجب مواجهتها بكل قوة وحزم عربياً وإسلامياً وفي إطار المجتمع الدولي.
كما أن تقرير الأمم المتحدة الذي أشار لتورط إيران في دعم الإرهاب، وقيام المندوبة الأمريكية بتقديم الأدلة الدامغة أمام المجتمع الدولي يكشف عن وجه إيران الدموي الذي يرغب في تدمير مكتسبات الأمة ويجب على جميع الدول العربية والإسلامية تعرية النظام الإيراني وذراع إيران المتمثل في مليشيات الحوثي.
وكانت المملكة قد أدانت خرق النظام الإيراني الصارخ للقرارات والأعراف الدولية بما فيها قراري مجلس الأمن رقم 1559 ورقم 1701 المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان (تحت الفصل السابع) بالإضافة لقراري مجلس الأمن 2231 ، 2216 .
وأكدت هايلي أن الصاروخ الذي أُطلق على الرياض قصير المدى لكنه خطير إذا استُخدم على أهداف كالعاصمة السعودية وأن الصاروخ الذي أطلقته ميليشيات الحوثي على المملكة مصنوع في إيران.
وأضافت هايلي أن إيران أساءت فهم الاتفاق النووي لأنها تنتهك القرارات الدولية وتعزز نفوذها عبر دعم وكلائها في الشرق الأوسط.
ودعت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي لتشكيل جبهة موحدة لمواجهة التهديد الإيراني، مؤكدة أن الاتفاق النووي مع إيران لم يحسن أي شيء في الشق الأمني الذي يخصنا.
تصريحات هايلي عن الدور الإيراني في اليمن يؤكد إن نشاطات النظام الإيراني بِما فيها دعم الجماعات الإرهابية وتحديدا حزب الله وميليشيات الحوثي الإرهابية تمثل تهديداً للمملكة والدول العربية والإسلامية ويجب مواجهتها بكل قوة وحزم عربياً وإسلامياً وفي إطار المجتمع الدولي.
كما أن تقرير الأمم المتحدة الذي أشار لتورط إيران في دعم الإرهاب، وقيام المندوبة الأمريكية بتقديم الأدلة الدامغة أمام المجتمع الدولي يكشف عن وجه إيران الدموي الذي يرغب في تدمير مكتسبات الأمة ويجب على جميع الدول العربية والإسلامية تعرية النظام الإيراني وذراع إيران المتمثل في مليشيات الحوثي.
وكانت المملكة قد أدانت خرق النظام الإيراني الصارخ للقرارات والأعراف الدولية بما فيها قراري مجلس الأمن رقم 1559 ورقم 1701 المعنيان بمنع تسليح أي ميليشيات خارج نطاق الدولة في لبنان (تحت الفصل السابع) بالإضافة لقراري مجلس الأمن 2231 ، 2216 .
