المصدر - أقامت الدكتورة عفاف قدح الدم أستاذ علم النفس المساعد وعضو هيئة التدريس بقسم رياض الأطفال بكلية العلوم والدراسات الإنسانية بحريملاء ورشة عمل بعنوان الصحة النفسية – وذلك بمناسبة اليوم العالمي للصحة النفسية- لطالبات المرحلة المتوسطة ( دور الأسرة ، المدرسة و المجتمع ) وقد استهدفت الورشة الطالبات و المعلمات و والإداريات بالمتوسطة الأولى بحريملاء .
كما أقامت في وقت سابق ورشة أخرى بعنوان أساليب التنشئة الخاطئة و انعكاساتها على سلوك الطالبة، استهدفت فيها المعلمات و المرشد الطلابية و أمهات الطالبات بالمتوسطة الأولى بحريملاء .
وقد شهدت الورش المقامة حضورًا كثيفًا من منسوبات المدرسة والأمهات؛ حي حرصن على الحضور والاستفادة من التوجيه والإرشاد، وفي نهاية الورش قدمت استبانات لقياس مدى الاحتياج لمثل هذه الدورات، كما تم تسليم الدكتورة عفاف شهادة شكر و تقدير بعد الانتهاء من الدورات إضافة إلى تقديم شهادة شكر للكلية ممثلة في وكيلتها الدكتورة سارة نجر العتيبي؛ و ذلك في إطارتفعيل التعاون في العمل المجتمعي والشراكة الفاعلة مع الجامعة .
الجدير بالذكر أن الدكتورة عفاف قدح الدم عضو فاعل في الخدمة المجتمعية فقد سبق وأن قدمت أيضا ورشة عمل بعنوان سعادتك ما بعد الأربعين في مركز تنمية المرأة و الطفل بالقرينة و قد زاد عدد الحاضرات على الثلاثين امرأة و ذلك خلال الفصل الدراسي وقد لقيت الورشة قبولًا واسعًا ومطالبات بإعادتها مرة أخرى.
كما أقامت في وقت سابق ورشة أخرى بعنوان أساليب التنشئة الخاطئة و انعكاساتها على سلوك الطالبة، استهدفت فيها المعلمات و المرشد الطلابية و أمهات الطالبات بالمتوسطة الأولى بحريملاء .
وقد شهدت الورش المقامة حضورًا كثيفًا من منسوبات المدرسة والأمهات؛ حي حرصن على الحضور والاستفادة من التوجيه والإرشاد، وفي نهاية الورش قدمت استبانات لقياس مدى الاحتياج لمثل هذه الدورات، كما تم تسليم الدكتورة عفاف شهادة شكر و تقدير بعد الانتهاء من الدورات إضافة إلى تقديم شهادة شكر للكلية ممثلة في وكيلتها الدكتورة سارة نجر العتيبي؛ و ذلك في إطارتفعيل التعاون في العمل المجتمعي والشراكة الفاعلة مع الجامعة .
الجدير بالذكر أن الدكتورة عفاف قدح الدم عضو فاعل في الخدمة المجتمعية فقد سبق وأن قدمت أيضا ورشة عمل بعنوان سعادتك ما بعد الأربعين في مركز تنمية المرأة و الطفل بالقرينة و قد زاد عدد الحاضرات على الثلاثين امرأة و ذلك خلال الفصل الدراسي وقد لقيت الورشة قبولًا واسعًا ومطالبات بإعادتها مرة أخرى.