المصدر -
سيكون بإمكان زائري «معرض جدة الدولي للكتاب»، الذي تنطلق فعالياته اليوم، الاستمتاع بعروض سينمائية وأمسيات شعرية وندوات ثقافية ومعارض للفنون التشكيلية.
وحسب بيان، أمس، فإن المعرض الذي يفتتح على شاطئ أبحر الجنوبية في نسخته الثالثة، حرص هذا العام على مواكبة المستجدات فيما يتعلق بالكتاب بالدرجة الأولى، والخروج من القوالب النخبوية الجامدة باستيعاب التجديد في أسلوب تلقي المحتوى المعرفي لتحقيق أهداف المعرض الثقافية، من خلال رفع معايير اختيار دور النشر بالاعتماد على الحداثة وعدد الإصدارات؛ إذ يستقبل المعرض نحو 500 دار نشر من مختلف دول العالم حملت معها في رحلتها إلى السعودية نحو 3.5 مليون كتاب لتضعها بين أيدي زوار المعرض.
شمل التنوع الذي تهدف إدارة المعرض لإيجاده ما هو أبعد من دور النشر والكتب المطبوعة؛ إذ أكد المشرف على الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام عبد الرحمن العاصم أن المعرض يهدف إلى استيعاب الكتاب الإلكتروني؛ الوافد الجديد على المكتبات، ورفع حجم استهلاكه داخل السعودية، وإتاحة الفرصة للناشرين الرقميين للمنافسة على استقطاب القارئ.
ويفتتح الاتحاد الأوروبي قائمة الأنشطة الثقافية المقامة داخل المعرض بعرض 5 أفلام قصيرة، و60 لوحة تشكيلية تحكي صوراً من التراث الإسلامي، إضافة إلى 16 أخرى ستشارك بها تركمانستان في خانة الفنون التشكيلية، وبرامج أخرى؛ منها ورشة للخط الياباني، وعروض موسيقية أميركية، وعروض «أكروبات» وأفلام صينية قصيرة... وغيرها من الأنشطة التي من شأنها أن تحقّق أكبر قدر ممكن من الاستفادة من المعرض بوصفه فرصة للتلاقح والتبادل الثقافي العالمي.
ويتضمن المعرض، الذي اتخذ من عبارة «الكتاب حضارة» شعاراً لنسخة هذا العام، تكريم عدد من الأعلام الثقافية لإسهاماتهم على الصعد المعرفية والثقافية والفنية، على رأسهم الراحل إبراهيم خفاجي، لإسهاماته الشعرية والموسيقية التي أثرت الأغنية السعودية، إضافة إلى الدكتور أحمد الضبيب، والدكتور عباس طاشكندي، والدكتور يحيى بن جنيد، والدكتورة هدى اليوسف، وعبد الرحمن المعمر، وخالد اليوسف.
وتزيد مساحة المعرض الإجمالية بنحو 35 في المائة على ما كانت عليه العام الماضي، بهدف توسيع نطاق المعروض والأنشطة، إضافة إلى المساحة الخارجية المخصصة للسيارات، التي تتسع لـ2400 سيارة ولمواقف ذوي الاحتياجات الخاصة.
وحسب بيان، أمس، فإن المعرض الذي يفتتح على شاطئ أبحر الجنوبية في نسخته الثالثة، حرص هذا العام على مواكبة المستجدات فيما يتعلق بالكتاب بالدرجة الأولى، والخروج من القوالب النخبوية الجامدة باستيعاب التجديد في أسلوب تلقي المحتوى المعرفي لتحقيق أهداف المعرض الثقافية، من خلال رفع معايير اختيار دور النشر بالاعتماد على الحداثة وعدد الإصدارات؛ إذ يستقبل المعرض نحو 500 دار نشر من مختلف دول العالم حملت معها في رحلتها إلى السعودية نحو 3.5 مليون كتاب لتضعها بين أيدي زوار المعرض.
شمل التنوع الذي تهدف إدارة المعرض لإيجاده ما هو أبعد من دور النشر والكتب المطبوعة؛ إذ أكد المشرف على الشؤون الثقافية في وزارة الثقافة والإعلام عبد الرحمن العاصم أن المعرض يهدف إلى استيعاب الكتاب الإلكتروني؛ الوافد الجديد على المكتبات، ورفع حجم استهلاكه داخل السعودية، وإتاحة الفرصة للناشرين الرقميين للمنافسة على استقطاب القارئ.
ويفتتح الاتحاد الأوروبي قائمة الأنشطة الثقافية المقامة داخل المعرض بعرض 5 أفلام قصيرة، و60 لوحة تشكيلية تحكي صوراً من التراث الإسلامي، إضافة إلى 16 أخرى ستشارك بها تركمانستان في خانة الفنون التشكيلية، وبرامج أخرى؛ منها ورشة للخط الياباني، وعروض موسيقية أميركية، وعروض «أكروبات» وأفلام صينية قصيرة... وغيرها من الأنشطة التي من شأنها أن تحقّق أكبر قدر ممكن من الاستفادة من المعرض بوصفه فرصة للتلاقح والتبادل الثقافي العالمي.
ويتضمن المعرض، الذي اتخذ من عبارة «الكتاب حضارة» شعاراً لنسخة هذا العام، تكريم عدد من الأعلام الثقافية لإسهاماتهم على الصعد المعرفية والثقافية والفنية، على رأسهم الراحل إبراهيم خفاجي، لإسهاماته الشعرية والموسيقية التي أثرت الأغنية السعودية، إضافة إلى الدكتور أحمد الضبيب، والدكتور عباس طاشكندي، والدكتور يحيى بن جنيد، والدكتورة هدى اليوسف، وعبد الرحمن المعمر، وخالد اليوسف.
وتزيد مساحة المعرض الإجمالية بنحو 35 في المائة على ما كانت عليه العام الماضي، بهدف توسيع نطاق المعروض والأنشطة، إضافة إلى المساحة الخارجية المخصصة للسيارات، التي تتسع لـ2400 سيارة ولمواقف ذوي الاحتياجات الخاصة.