المصدر - الرياض
نوّهت عضو مجلس الشورى الدكتورة رائدة أبونيان بمضامين الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي ألقاه اليوم خلال افتتاحه لأعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى، مؤكدة أن المجلس حظي بالاستماع الى كلمته -ايده الله- والتي أكد فيها تطوير الحاضر بما لا يتعارض مع ثوابت عقيدتنا وقيمنا وتقاليدنا وترسيخ نهج الاعتدال والوسطية ولتحقيق ذلك يجب على المملكة تنويع مصادر الدخل واستغلال الطاقات والثروات المتوفرة للانتقال الى مصاف الدول المتقدمة.
وبيّنت أبونيان أنه في سبيل تحسين بيئة الأعمال والاستثمار تم إنشاء وإعادة هيكلة بعض الوزارات والاجهزة والمؤسسات والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة وقد أوضح حفظه الله حرص الحكومة على استمرارية التنمية ودعمها وتشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي وتبني استراتيجية التنوع الاقتصادي والسعي لتطوير بنية اقتصادية أكثر قدرة على المنافسة وقد أدى هذا الى تراجع العجز المالي بنسبة ٤٠٪ عن العام الماضي، وأن المملكة طورت الاستثمار في الصناعات العسكرية والتحويلية والاستهلاكية لتقليل استيراد البضائع من الخارج، إضافة الى التوسع في الخصخصة مما يحقق ايرادات جيدة ومستدامة ورفع الكفاءة وتوفير فرص عمل لأبنائنا وبناتنا , كما ثمن حفظه الله دور القطاع الخاص كشريك مهم في التنمية وأنه يعول عليه دور أكبر في المستقبل.
نوّهت عضو مجلس الشورى الدكتورة رائدة أبونيان بمضامين الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- الذي ألقاه اليوم خلال افتتاحه لأعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى، مؤكدة أن المجلس حظي بالاستماع الى كلمته -ايده الله- والتي أكد فيها تطوير الحاضر بما لا يتعارض مع ثوابت عقيدتنا وقيمنا وتقاليدنا وترسيخ نهج الاعتدال والوسطية ولتحقيق ذلك يجب على المملكة تنويع مصادر الدخل واستغلال الطاقات والثروات المتوفرة للانتقال الى مصاف الدول المتقدمة.
وبيّنت أبونيان أنه في سبيل تحسين بيئة الأعمال والاستثمار تم إنشاء وإعادة هيكلة بعض الوزارات والاجهزة والمؤسسات والهيئات العامة بما يتوافق مع متطلبات هذه المرحلة وقد أوضح حفظه الله حرص الحكومة على استمرارية التنمية ودعمها وتشجيع الاستثمار المحلي والأجنبي وتبني استراتيجية التنوع الاقتصادي والسعي لتطوير بنية اقتصادية أكثر قدرة على المنافسة وقد أدى هذا الى تراجع العجز المالي بنسبة ٤٠٪ عن العام الماضي، وأن المملكة طورت الاستثمار في الصناعات العسكرية والتحويلية والاستهلاكية لتقليل استيراد البضائع من الخارج، إضافة الى التوسع في الخصخصة مما يحقق ايرادات جيدة ومستدامة ورفع الكفاءة وتوفير فرص عمل لأبنائنا وبناتنا , كما ثمن حفظه الله دور القطاع الخاص كشريك مهم في التنمية وأنه يعول عليه دور أكبر في المستقبل.