المصدر - أطلقت إدارة العلاقات العامة بتعليم منطقة عسير مؤخرا مشروع " خدمتي " ،الرامي إلى خفض تكاليف العمل الإداري ورفع مستوى الأداء، إضافة إلى دعم وتطوير التعاملات الإلكترونية لتعليم المنطقة.
وأوضح مدير إدارة العلاقات العامة الأستاذ أحمد عائض آل مفرح ، أن المشروع يقدم خدماته للمستفيد الداخلي والخارجي عن بعد ، إضافة إلى تقديم خدمات منوعة للجنود المرابطين على الحد الجنوبي ، وأبناء وأسر الشهداء ، مشيرا إلى أن المشروع يقدم خدماته إلكترونيا عن طريق فريق عمل من العلاقات العامة بالإدارة عبر خيارات متاحة خاضعة للتطوير ، ونماذج تتيح وصول رسالة لطالب الخدمة بقيد الإجراء ،والتي تعكس حرص الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة على تطوير خدماتها من خلال متابعة الطلب إلكترونيا ،وإشعار المستفيد بالخدمة المقدمة حسب الإمكانات المتاحة .
وأضاف آل مفرح : يكتسب مشروع " خدمتي " أهميته من السرعة في إنجاز العمل، وتجاوز مشكلة البعد الجغرافي في المنطقة ، وتطوير آلية العمل ومواكبة التطورات ، ورفع كفاءة العاملين في الإدارة وتوفير بيئة عمل مشجعة ومتطورة ، إضافة إلى متابعة الخدمات التي تقدم من إدارة التعليم وتحسينها ، والاستفادة من التسهيلات المقدمة من مؤسسات المجتمع لمنسوبي ومنسوبات التعليم، مشيرا إلى أن المشروع يقيس رضا المستفيد من خلال استمارة إلكترونية خاصة بهذا الشأن ، ويخدم جميع الطلبات الخارجية المرفوعة للوزارة عبر برنامج تواصل الوزاري ، إضافة إلى إمكانية عمل بطاقات تعريفية للإداريين والإداريات ، وتقديم خدمات الخصومات التي تقدمها إدارة العلاقات بالشراكة مع عدد من القطاعات الخاصة ، وعقود الرعاية ،و خدمة ضيوف البرامج واللقاءات عبر أيقونة خاصة تحمل اسم " خدمتي" على بوابة الإدارة .
وأوضح مدير إدارة العلاقات العامة الأستاذ أحمد عائض آل مفرح ، أن المشروع يقدم خدماته للمستفيد الداخلي والخارجي عن بعد ، إضافة إلى تقديم خدمات منوعة للجنود المرابطين على الحد الجنوبي ، وأبناء وأسر الشهداء ، مشيرا إلى أن المشروع يقدم خدماته إلكترونيا عن طريق فريق عمل من العلاقات العامة بالإدارة عبر خيارات متاحة خاضعة للتطوير ، ونماذج تتيح وصول رسالة لطالب الخدمة بقيد الإجراء ،والتي تعكس حرص الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة على تطوير خدماتها من خلال متابعة الطلب إلكترونيا ،وإشعار المستفيد بالخدمة المقدمة حسب الإمكانات المتاحة .
وأضاف آل مفرح : يكتسب مشروع " خدمتي " أهميته من السرعة في إنجاز العمل، وتجاوز مشكلة البعد الجغرافي في المنطقة ، وتطوير آلية العمل ومواكبة التطورات ، ورفع كفاءة العاملين في الإدارة وتوفير بيئة عمل مشجعة ومتطورة ، إضافة إلى متابعة الخدمات التي تقدم من إدارة التعليم وتحسينها ، والاستفادة من التسهيلات المقدمة من مؤسسات المجتمع لمنسوبي ومنسوبات التعليم، مشيرا إلى أن المشروع يقيس رضا المستفيد من خلال استمارة إلكترونية خاصة بهذا الشأن ، ويخدم جميع الطلبات الخارجية المرفوعة للوزارة عبر برنامج تواصل الوزاري ، إضافة إلى إمكانية عمل بطاقات تعريفية للإداريين والإداريات ، وتقديم خدمات الخصومات التي تقدمها إدارة العلاقات بالشراكة مع عدد من القطاعات الخاصة ، وعقود الرعاية ،و خدمة ضيوف البرامج واللقاءات عبر أيقونة خاصة تحمل اسم " خدمتي" على بوابة الإدارة .