المصدر - تشهد منصة معرض جدة الدولي للكتاب 2017م، عصر يوم الجمعة القادمة 27 من شهر ربيع الأول الجاري، توقيع الزميل الإعلامي عبدالرحمن المشايخ، آخر إصدارته، موسوعةً بعنوان "المرأة السعودية في عيون العالم"، مُتضمنةً عرض لأقوال ٧٠٠ شخصية عالمية أجنبية وعربية عن المرأة السعودية، وهي عبارة عن شهادات ومواقف قيلت في مناسبات مختلفة، مع دراسة تحليل مضمون لتلك الأقوال لمعرفة العناصر التي تم التركيز عليها في تقييم اداء وانجازات المرأة السعودية وأكثر المتغيرات التي لفتت ونالت اهتمام تلك الشخصيات.
وسينطلق معرض جدة الدولي للكتاب 2017م يوم الخميس المقبل ويستمر مدة 11 يوماً، وسيكون لهذا الحدث الأثر الكبير في نشر الوعي والمعرفة وتثقيف أفراد المجتمع بما يُنمي معارفهم ويحفزهم على المزيد من القراءة، إلى جانب إثراء الحركة الفكرية والمعرفية واحتضان للمُثقفين من الكُتّاب والأدباء والمهتمين.
يذكر أن الزميل عبدالرحمن المشايخ، حاصل درجة الماجستير في الصحافة عام 1997م، ويملك مشوار طويل وحافل في العمل التوثيقي الصحفي والإعلامي والذي أمتد لنحو عشرين عاماً، ويُدير حالياً مركز المملكة للتراث الصحفي والتوثيق الحضاري الواقع بمدينة جدة وهو أول متحف صحفي إلكتروني متخصص بإنجازات المملكة. ولقد تم إختيار المشايخ مُؤخراً سفيراً للتراث الصحفي العربي من قبل مجلة أنباء الأمم المتحدة المعتمدة من المنظمة الدولية والمتخصصة بأخبار الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، ويُعتبر المشايخ الإعلامي السعودي والعربي الأول الذي يحصد هذا اللقب، وقد سبق أن عمل محرراً وأخصائياً معلوماتياً في عدد من المطبوعات السعودية أبرزها، جريدة عكاظ وسعودي جازيت وجريدة النادي.
وسينطلق معرض جدة الدولي للكتاب 2017م يوم الخميس المقبل ويستمر مدة 11 يوماً، وسيكون لهذا الحدث الأثر الكبير في نشر الوعي والمعرفة وتثقيف أفراد المجتمع بما يُنمي معارفهم ويحفزهم على المزيد من القراءة، إلى جانب إثراء الحركة الفكرية والمعرفية واحتضان للمُثقفين من الكُتّاب والأدباء والمهتمين.
يذكر أن الزميل عبدالرحمن المشايخ، حاصل درجة الماجستير في الصحافة عام 1997م، ويملك مشوار طويل وحافل في العمل التوثيقي الصحفي والإعلامي والذي أمتد لنحو عشرين عاماً، ويُدير حالياً مركز المملكة للتراث الصحفي والتوثيق الحضاري الواقع بمدينة جدة وهو أول متحف صحفي إلكتروني متخصص بإنجازات المملكة. ولقد تم إختيار المشايخ مُؤخراً سفيراً للتراث الصحفي العربي من قبل مجلة أنباء الأمم المتحدة المعتمدة من المنظمة الدولية والمتخصصة بأخبار الأمم المتحدة والمنظمات التابعة لها، ويُعتبر المشايخ الإعلامي السعودي والعربي الأول الذي يحصد هذا اللقب، وقد سبق أن عمل محرراً وأخصائياً معلوماتياً في عدد من المطبوعات السعودية أبرزها، جريدة عكاظ وسعودي جازيت وجريدة النادي.
