المصدر - تحدث عضو مجلس إدارة جمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع الدكتور خالد الدقل نائب رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بالمدينة المنورة أن مشروعات الشباب الريادي هي النواة النموذجية للمشروعات الصغيرة، فهي توفر للشباب الفرصة للعمل والإنتاج بل وإدارة المشروع بنفسه، مما يحقق لهم عائد مالي ودخل مستقل قابل للزيادة مع كل نجاح وتطور للمشروع بإدارة شبابية و عصرية.
وعبر المدير التنفيذي لجمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع أن من معوقات العمل الريادي للشباب هو ضعف دراسات جدوى المشروعات وانخفاض مستوى المهارات والخبرات بالنواحي الفنية للنشاط وعدم توافر الخبرة بكيفية الحصول على المعدات والخامات المطلوبة وانعدام الخبرة الإدارية والخبرة بآليات التسويق وعدم توافر التمويل الكافي بالإضافة إلى عدم وجود الجرأة والوعي الكافي لأهمية وكيفية دخول مجال العمل الخاص.
وأضاف بن محمود أن تنمية ثقافة العمل الحر أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الواجب الوطني تجاه الشباب، ويجب أن نزرع في شبابنا أن العمل لا يقتصر على وظيفة محددة، وإنما هناك أعمال حرة كثيرة وهي من أهم الخيارات المطروحة من أجل النهوض بالاقتصاد، ولدينا شباب قادر على الدخول في العمل الحر والمنافسة عليه.
و أكد بن محمود على أن جمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع تقدم لشباب منطقة المدينة الدراسات و الدعم الوجستي للمشاريع بإعداد دراسة جدوى للمشاريع الصغيرة من خلال التعاون مع جهات متخصصة و تطوير و تفعيل المشاريع المتعثرة و مساعدتهم في الحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المعنية بالإضافة إلى منحهم قروضاً متناهية الصغر لمساعدتهم في نمو حجم مشاريعهم .
ونوه بن محمود على ضرورة تشجيع الشباب على العمل الخاص، مقترحاً عمل الشباب كمجموعات لتنفيذ المشاريع الخاصة، مما يسهم في خفض التكلفة على كل شاب، وفي ذات الوقت الاستفادة من تأهيل كوادر وطنية بقطاعات متعددة، مما يؤهلهم مستقبلاً لقيادة حركة النمو الاقتصادي.
وعبر المدير التنفيذي لجمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع أن من معوقات العمل الريادي للشباب هو ضعف دراسات جدوى المشروعات وانخفاض مستوى المهارات والخبرات بالنواحي الفنية للنشاط وعدم توافر الخبرة بكيفية الحصول على المعدات والخامات المطلوبة وانعدام الخبرة الإدارية والخبرة بآليات التسويق وعدم توافر التمويل الكافي بالإضافة إلى عدم وجود الجرأة والوعي الكافي لأهمية وكيفية دخول مجال العمل الخاص.
وأضاف بن محمود أن تنمية ثقافة العمل الحر أصبحت جزءاً لا يتجزأ من الواجب الوطني تجاه الشباب، ويجب أن نزرع في شبابنا أن العمل لا يقتصر على وظيفة محددة، وإنما هناك أعمال حرة كثيرة وهي من أهم الخيارات المطروحة من أجل النهوض بالاقتصاد، ولدينا شباب قادر على الدخول في العمل الحر والمنافسة عليه.
و أكد بن محمود على أن جمعية المدينة المنورة الأهلية لتنمية المجتمع تقدم لشباب منطقة المدينة الدراسات و الدعم الوجستي للمشاريع بإعداد دراسة جدوى للمشاريع الصغيرة من خلال التعاون مع جهات متخصصة و تطوير و تفعيل المشاريع المتعثرة و مساعدتهم في الحصول على التراخيص اللازمة من الجهات المعنية بالإضافة إلى منحهم قروضاً متناهية الصغر لمساعدتهم في نمو حجم مشاريعهم .
ونوه بن محمود على ضرورة تشجيع الشباب على العمل الخاص، مقترحاً عمل الشباب كمجموعات لتنفيذ المشاريع الخاصة، مما يسهم في خفض التكلفة على كل شاب، وفي ذات الوقت الاستفادة من تأهيل كوادر وطنية بقطاعات متعددة، مما يؤهلهم مستقبلاً لقيادة حركة النمو الاقتصادي.