المصدر - أكد أمين عام الغرفة التجارية الصناعية بابها عبد الله بن سعد الزهراني أن غرفة ابها تهتم بتوفير الدورات التدريبية التي تخاطب توجهات المرأة في منطقة عسير والتي تطمح إلى العمل عن بعد أو من المنزل ولذلك يتم التنسيق مع جهات مميزة يمكنها أن تقدم خبرات لمثل هذا التوجه الاستثماري ،
مشيرا إلى أن العمل من المنزل يمكن أن يشمل العديد من التوجهات الهامة والتي تحقق عوائد اقتصادية وذلك عند توفر الوعي بآلية العمل المنظم مشيرا إلى أن نحو 20 ألف سيدة سعودية يمارسن العمل من المنزل في مجالات وأنشطة اقتصادية مختلفة موضحا أن هذا التوجه يعزز يقدم الدعم للمرأة ويوفر في تكاليف المواصلات واستئجار المحلات وهذا أساس الخطوط العريضة لرؤية المملكة 2030 م ،
مبينا أن المرأة السعودية يجب أن تزاول عدة أنشطة من منزلها غير مقتصرة على الطبخ وصنع الحلويات بل يمكنها القيام بالتجميل والأعمال الفنية وتصميم الأزياء والتصوير والإخراج والجرافيك و المحاسبة والتسويق وتنظيم المناسبات والمؤتمرات تصميم وإنتاج المطبوعات تصاميم وفنون الديكور تصميم مواقع الإنترنت و بيع الملابس الجاهزة بيع مستلزمات التجميل والعطور والبخور وتجارة الكمبيوتر وتقديم الاستشارات الإدارية والاقتصادية وغيرها من الأنشطة .
جاء ذلك بمناسبة أختتام برنامج “انطلاقتي الأولي للأسر المنتجة والمستثمرات من المنزل “والذي نظمته الهيئة العامة للمنشات الصغيرة والمتوسطة بالتعاون مع برنامج “انطلاقة شل وغرفة أبها” والذي استفادت منه أكثر من 25 متدربة بمنطقة عسير .
بدورها أبانت مدربة ريادة الإعمال ومستشارة المشاريع ودراسات الجدوى الاقتصادية بسمة البطحي أن البرنامج يهدف إلى توعية المجتمع بالاستثمار وتحويل المجتمع من منتج إلى مستهلك والتعريف بأهمية العمل الحرفي للأسر المنتجة والمستثمرات من المنزل وحول مكونات البرنامج ، موضحة أن البرنامج قد استغرق 4 أيام حيث تناول العديد من المحاور من أهمها : المالية المبسطة وقصص نجاح في مجال ريادة الأعمال ومفهوم التسويق وأهميته ومراجل تأسيسي المشروع بدأ من خطة العمل إلى الدراسة السوقية ثم الفنية وأخيرا المالية.
مشيرا إلى أن العمل من المنزل يمكن أن يشمل العديد من التوجهات الهامة والتي تحقق عوائد اقتصادية وذلك عند توفر الوعي بآلية العمل المنظم مشيرا إلى أن نحو 20 ألف سيدة سعودية يمارسن العمل من المنزل في مجالات وأنشطة اقتصادية مختلفة موضحا أن هذا التوجه يعزز يقدم الدعم للمرأة ويوفر في تكاليف المواصلات واستئجار المحلات وهذا أساس الخطوط العريضة لرؤية المملكة 2030 م ،
مبينا أن المرأة السعودية يجب أن تزاول عدة أنشطة من منزلها غير مقتصرة على الطبخ وصنع الحلويات بل يمكنها القيام بالتجميل والأعمال الفنية وتصميم الأزياء والتصوير والإخراج والجرافيك و المحاسبة والتسويق وتنظيم المناسبات والمؤتمرات تصميم وإنتاج المطبوعات تصاميم وفنون الديكور تصميم مواقع الإنترنت و بيع الملابس الجاهزة بيع مستلزمات التجميل والعطور والبخور وتجارة الكمبيوتر وتقديم الاستشارات الإدارية والاقتصادية وغيرها من الأنشطة .
جاء ذلك بمناسبة أختتام برنامج “انطلاقتي الأولي للأسر المنتجة والمستثمرات من المنزل “والذي نظمته الهيئة العامة للمنشات الصغيرة والمتوسطة بالتعاون مع برنامج “انطلاقة شل وغرفة أبها” والذي استفادت منه أكثر من 25 متدربة بمنطقة عسير .
بدورها أبانت مدربة ريادة الإعمال ومستشارة المشاريع ودراسات الجدوى الاقتصادية بسمة البطحي أن البرنامج يهدف إلى توعية المجتمع بالاستثمار وتحويل المجتمع من منتج إلى مستهلك والتعريف بأهمية العمل الحرفي للأسر المنتجة والمستثمرات من المنزل وحول مكونات البرنامج ، موضحة أن البرنامج قد استغرق 4 أيام حيث تناول العديد من المحاور من أهمها : المالية المبسطة وقصص نجاح في مجال ريادة الأعمال ومفهوم التسويق وأهميته ومراجل تأسيسي المشروع بدأ من خطة العمل إلى الدراسة السوقية ثم الفنية وأخيرا المالية.
