المصدر - قام صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لمعرض جدة الدولي للكتاب , بجولة تفقدية للوقوف على الاستعدادات الجارية لإنطلاق معرض جدة الدولي للكتاب , برعاية صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خلال الفترة من ٢٦ / ٣ إلى 6 / 4 / ١٤٣٩هـ .
وسيشهد المعرض هذا العام مزيدًا من التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكل شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب، بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة ومتابعة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية التي تشهدها محافظة جدة والتي تحظى بالتنويع والتجديد تلبية لتطلعات مختلف شرائح المجتمع.
ويتنافس في النسخة الثالثة للمعرض لهذا العام أكثر من 500 دار نشر من 42 دولة عربية وإسلامية وعالمية إضافة إلى الفعاليات الثقافية المنوعة، وسط توقعات بجذب هذه التظاهرة الثقافية 50 ألف زائر يوميًا على مساحة 27500م2 , بما يعزز مكانة المملكة لاحتضان الفعاليات الكبرى وتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري وتعزيز البيئة الثقافية بالمملكة.
وسيشهد المعرض هذا العام مزيدًا من التجديد والتنوع في الإثراء المعرفي ونشر الوعي والمعرفة وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراءة والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية والاهتمام بالأدب والمثقفين وكل شرائح المجتمع وربطهم بثقافة الكتاب، بتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز محافظ جدة ومتابعة معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد بن صالح العواد لإنجاح هذه التظاهرة الثقافية والحضارية التي تشهدها محافظة جدة والتي تحظى بالتنويع والتجديد تلبية لتطلعات مختلف شرائح المجتمع.
ويتنافس في النسخة الثالثة للمعرض لهذا العام أكثر من 500 دار نشر من 42 دولة عربية وإسلامية وعالمية إضافة إلى الفعاليات الثقافية المنوعة، وسط توقعات بجذب هذه التظاهرة الثقافية 50 ألف زائر يوميًا على مساحة 27500م2 , بما يعزز مكانة المملكة لاحتضان الفعاليات الكبرى وتقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري وتعزيز البيئة الثقافية بالمملكة.