المصدر - بحضور المساعد للشؤون التعليمية بنات الاستاذة منيرة بنت عبدالله الطعيسي والقيادات الإشرافية بتعليم المذنب .
عقدت صباح أمس الأربعاء الاستاذة منى بنت ناصر الشامخ المدربة المركزية للمشروع المهني ( اللقاء التعريفي بمشروع التطوير المهني القائم على المدرسة ( بحث الدرس)
بقاعة الاجتماعات بإدارات الاقسام النسائية
بهدف التعريف بمشرع بحث الدرس وأهميته وتحديد الأدوار والمسؤوليات
افتتح اللقاء بكلمة مديرة قسم التدريب والابتعاث بتعليم المذنب الاستاذة : ابتسام الخميس والحديث عنه انطلاقاَ من توجهات الوزارة نحو استدامة التطوير المهني للمعلمين .
بعد ذلك تحدثت المشرفة المركزية للمشروع عن أهمية المشروع وفكرته وذكرت أهدافه المحدده
كما أتمت التعريف بكل من : فرق بحث الدرس الفاعلة وعوامل نجاح تطبيق المشروع إضافة إلى توضيح دوركلا من ( المدربة المركزية – الميسرة – قائدة المدرسة .
واختتم اللقاء بمناقشة التحضيرات اللازمة لمرحلة تنفيذ المشروع
الجدير بالذكر كما صرحت وزارة التعليم إن البرنامج يهدف أيضاً إلى دعم جاهزية التعليم، من خلال برنامج تشاركي قائم على المدرسة بمشاركة المعلمين والمشرفين التربويين، بالتركيز على تمهين المعلم، والممارسات التطويرية المهنية المستندة إلى المدرسة، والعمل على استكمال الجاهزية الكاملة للمدرسة، إضافة إلى عدم هدر الوقت في بداية العام، والاستثمار الأمثل للوقت.
عقدت صباح أمس الأربعاء الاستاذة منى بنت ناصر الشامخ المدربة المركزية للمشروع المهني ( اللقاء التعريفي بمشروع التطوير المهني القائم على المدرسة ( بحث الدرس)
بقاعة الاجتماعات بإدارات الاقسام النسائية
بهدف التعريف بمشرع بحث الدرس وأهميته وتحديد الأدوار والمسؤوليات
افتتح اللقاء بكلمة مديرة قسم التدريب والابتعاث بتعليم المذنب الاستاذة : ابتسام الخميس والحديث عنه انطلاقاَ من توجهات الوزارة نحو استدامة التطوير المهني للمعلمين .
بعد ذلك تحدثت المشرفة المركزية للمشروع عن أهمية المشروع وفكرته وذكرت أهدافه المحدده
كما أتمت التعريف بكل من : فرق بحث الدرس الفاعلة وعوامل نجاح تطبيق المشروع إضافة إلى توضيح دوركلا من ( المدربة المركزية – الميسرة – قائدة المدرسة .
واختتم اللقاء بمناقشة التحضيرات اللازمة لمرحلة تنفيذ المشروع
الجدير بالذكر كما صرحت وزارة التعليم إن البرنامج يهدف أيضاً إلى دعم جاهزية التعليم، من خلال برنامج تشاركي قائم على المدرسة بمشاركة المعلمين والمشرفين التربويين، بالتركيز على تمهين المعلم، والممارسات التطويرية المهنية المستندة إلى المدرسة، والعمل على استكمال الجاهزية الكاملة للمدرسة، إضافة إلى عدم هدر الوقت في بداية العام، والاستثمار الأمثل للوقت.