المصدر - توصل المعلم أحمد خضران الزهراني بالمدرسة النموذجية الثالثة الابتدائية الرائدة التابعة لمركز التعليم بالصفا بمحافظة جدة إلى ابتكار طريقة جديدة غير مسبوقة للتعليم بالترفيه ، حيث تعتمد على الألعاب المسلية وتحقق الاهداف المرجوة من العملية التعليمية بأسلوب شيق وجميل ، كل هذا واكثر سنتعرف عليه من خلال حوارنا مع الاستاذ احمد خضران قائلا :
إن العالم يشهد تغيرات سريعة ومبهرة خلال السنوات القليلة السابقة مما وضع على كاهل المربين التربويين مسؤلية كبيرة في جذب انتباه وكسب تركيز ابناءنا الطلاب ومن هذا المنطلق تبنت مدرسة النموذجية الثالثة الابتدائية بجدة موضوع التجديد والتميز في الأساليب التدريسية المتبعة والتفكير خارج الصندوق في تبني مشاريع عالمية ورأى تطويرية خلاقة وحيث يقع البناء الأساسي لانطلاقة الطالب العلمية من الصف الاول ابتدائي ابتكر الأستاذ أحمد خضران الزهراني العديد من الألعاب التعليمية والتي تضفي على جانب التعليم والتعلم المتعة والفائدة وتجعل الطالب في أن يكون هو الباحث عن المعلومة ويبتكرها فقد صمم الاستاذ العديد من اللعبات ذات القانون الواضح والبسيط لتحصل من خلالها الفائدة وباستخدام البنرات بطريقة ابداعية لسهولة استخدامها داخل الفصل او الفناء المدرسي او الصالة الرياضية عند ما يكون برنامج اللعب باستخدام الالعاب المائية وقد صممت نماذج متنوعة من الالعاب لأداء اهداف تعليمية واضحة فاحد هذه الالعاب تنمي جانب حفظ ومراجعة الحروف من تقسيم اللعبة الى محطات مكتوب في منتصفها الحرف وملونة بالوان جاذبة ومحببة للاطفال ولعبة اخرى تنمي جانب اتخاذ القرار للطالب وتشجعه على ان يكون مبادر ولعبة اخرى لتحليل الحروف استخدم فيها خيوط محاكاة لخيوط العنكبوت وقد ابتكر المعلم هذه الألعاب وطور اخرى بعد ان حصل على العديد من الدورات التدريبة وبعد اطلاع واسع في العديد من كتب الالعاب او ما يدعم جانب التعلم بالترفيه من مراجع علمية ومجلات محكمة . كما ان لهذه الالعاب جانب مهم في تحبيب المدرسة للطالب والتشوق لها دائما وان يسعد بحضورة اليومي اليها وزرع الثقة بنفس الطالب في ان يستثمر امكانياته الفطرية في التعلم والسعي الى دمج الطالب في مجموعات تعلم تعاوني تسهم في فتح افاق وقدرات الطالب . وكما ان للعمل الابداعي مرجعية متميزة وقيادة تربوية ملتزمة في أداء رسالتها العظيمة دأب الأستاذ غرمان بن سليم العمري على دعم وتبني المشاريع التربوية الجديدة المتسقة مع رؤية المملكة سواء بالجانب المادي او الدعم المعنوي وتبني الرسالة العظمى في بناء جيل متعلم يخدم دينه ووطنه ويساهم في رقي هذا البلد المعطاء .
إن العالم يشهد تغيرات سريعة ومبهرة خلال السنوات القليلة السابقة مما وضع على كاهل المربين التربويين مسؤلية كبيرة في جذب انتباه وكسب تركيز ابناءنا الطلاب ومن هذا المنطلق تبنت مدرسة النموذجية الثالثة الابتدائية بجدة موضوع التجديد والتميز في الأساليب التدريسية المتبعة والتفكير خارج الصندوق في تبني مشاريع عالمية ورأى تطويرية خلاقة وحيث يقع البناء الأساسي لانطلاقة الطالب العلمية من الصف الاول ابتدائي ابتكر الأستاذ أحمد خضران الزهراني العديد من الألعاب التعليمية والتي تضفي على جانب التعليم والتعلم المتعة والفائدة وتجعل الطالب في أن يكون هو الباحث عن المعلومة ويبتكرها فقد صمم الاستاذ العديد من اللعبات ذات القانون الواضح والبسيط لتحصل من خلالها الفائدة وباستخدام البنرات بطريقة ابداعية لسهولة استخدامها داخل الفصل او الفناء المدرسي او الصالة الرياضية عند ما يكون برنامج اللعب باستخدام الالعاب المائية وقد صممت نماذج متنوعة من الالعاب لأداء اهداف تعليمية واضحة فاحد هذه الالعاب تنمي جانب حفظ ومراجعة الحروف من تقسيم اللعبة الى محطات مكتوب في منتصفها الحرف وملونة بالوان جاذبة ومحببة للاطفال ولعبة اخرى تنمي جانب اتخاذ القرار للطالب وتشجعه على ان يكون مبادر ولعبة اخرى لتحليل الحروف استخدم فيها خيوط محاكاة لخيوط العنكبوت وقد ابتكر المعلم هذه الألعاب وطور اخرى بعد ان حصل على العديد من الدورات التدريبة وبعد اطلاع واسع في العديد من كتب الالعاب او ما يدعم جانب التعلم بالترفيه من مراجع علمية ومجلات محكمة . كما ان لهذه الالعاب جانب مهم في تحبيب المدرسة للطالب والتشوق لها دائما وان يسعد بحضورة اليومي اليها وزرع الثقة بنفس الطالب في ان يستثمر امكانياته الفطرية في التعلم والسعي الى دمج الطالب في مجموعات تعلم تعاوني تسهم في فتح افاق وقدرات الطالب . وكما ان للعمل الابداعي مرجعية متميزة وقيادة تربوية ملتزمة في أداء رسالتها العظيمة دأب الأستاذ غرمان بن سليم العمري على دعم وتبني المشاريع التربوية الجديدة المتسقة مع رؤية المملكة سواء بالجانب المادي او الدعم المعنوي وتبني الرسالة العظمى في بناء جيل متعلم يخدم دينه ووطنه ويساهم في رقي هذا البلد المعطاء .
