المصدر - قام سعادة محافظ العرضيات الأستاذ “علي بن يوسف الشريف” بجولة تفقدية لسوق “حُباشة” التاريخي الذي يقع بصدر وادي قنونا التابع لمحافظة العرضيات وقد وقف “الشريف” والوفد المرافق له على موقع سوق “حُباشة” التاريخي واستمع إلى شرح موجز عن السوق من الباحث في الآثار الأستاذ “عبد الله الرزقي” ، حيث قام “الرزقي” بالشرح وإطلاع المحافظ ومرافقيه على بعض الآثار والنقوش ذات القيمة التاريخية التي توثق أهم معالم السوق التاريخي.
وجائت زيارة سعادة المحافظ لأجل الاعتناء بالسوق واحياة من جديد بعد أن هجر لأكثر من 1200 سنة لأنه لايقل أهمية عن الأسواق الأثرية القديمه ولأجل الحفاظ على تراث مملكتنا الحبيبة .
وسوق “حُباشة” من الأسواق التاريخية القديمة كسوق” عكاظ” و”ذي المجاز” وغيرها من أسواق العرب في الجاهلية ، ويرجع سبب التسمية إلى :
الحُبَاشَة كما أصَّلها اللغويون هي الجَمَاعَةُ من النّاسِ من قَبَائلَ شَتَّى، وقيل كل مَا جمع سُمي حباشة، ولعل ذلك سبب تسمية هذا السوق، لأنها كانت أخلاطًا شتى ممن كان يهبط إليها من مختلف القبائل للمتاجرة، أو التحاكم وفض النزاعات وفداء الأسرى، أو غير ذلك من الأغراض التي كانت تقوم بأسبابها الأسواق العربية الموسمية الكبيرة .
وجائت زيارة سعادة المحافظ لأجل الاعتناء بالسوق واحياة من جديد بعد أن هجر لأكثر من 1200 سنة لأنه لايقل أهمية عن الأسواق الأثرية القديمه ولأجل الحفاظ على تراث مملكتنا الحبيبة .
وسوق “حُباشة” من الأسواق التاريخية القديمة كسوق” عكاظ” و”ذي المجاز” وغيرها من أسواق العرب في الجاهلية ، ويرجع سبب التسمية إلى :
الحُبَاشَة كما أصَّلها اللغويون هي الجَمَاعَةُ من النّاسِ من قَبَائلَ شَتَّى، وقيل كل مَا جمع سُمي حباشة، ولعل ذلك سبب تسمية هذا السوق، لأنها كانت أخلاطًا شتى ممن كان يهبط إليها من مختلف القبائل للمتاجرة، أو التحاكم وفض النزاعات وفداء الأسرى، أو غير ذلك من الأغراض التي كانت تقوم بأسبابها الأسواق العربية الموسمية الكبيرة .