المصدر - نفذت بلدية بحرة الفرعية التابعة لأمانة العاصمة المقدسة أمس حملة على المطاعم والمحلات المتعلقة انشطتها بالصحة العامه بالمنطقه ، للتأكد من التزام تلك المحلات بالأنظمة واستيفاء الاشتراطات الصحية وسلامة المواد الغذائية المعروضة وسلامة العاملين وطرق العرض .
*
وأوضح الاستاذ أحمد الحربي مدير ادارة الخدمات ببلدية بحرة ن أن البلدية تكثف أعمالها وجهودها المتعلقة بمراقبة الإصحاح البيئي في مختلف المواقع والاحياء السكنيه من خلال جولات ميدانيه ينفذها مراقبي البلدية بشكل دوري للمحافظة على الصحة العامة في المنطقة ، منوها بالمساندة والدعم الذي تقدمه كافة الادارات المعنية ، بتوفير العمالة والاجهزه والمعدات اللازمة لتلك الجولات .
وقال ان الحمله شملت العديد من المواقع في نطاق البلدية ، وتم خلالها التفتيش على عدد من المحلات والمطاعم ، خاصة بعد انتشار معلومة عبر وسائل التواصل عن وجود مخالفات صحية في أحد المطاعم بالمنطقة ، وقد تم الوقوف على المطعم المشار اليه والتأكد من سلامة المواد المعروضة*وعدم وجود أي مخالفات صحية .
وأكد الحربي بأن البلدية*تسخر كافة إمكانياتها البشرية والآلية ، وبمتابعة شخصية من قبل المهندس رائد الشريف رئيس بلدية بحرة الفرعية ، لإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على الصحة العامة ، ولإظهار العاصمة المقدسة بالمظهر اللائق ، والوصول لأعلى مستوى من الإصحاح البيئي، ووفق ما تسعى اليه الامانة من تطلعات .
*
وأوضح الاستاذ أحمد الحربي مدير ادارة الخدمات ببلدية بحرة ن أن البلدية تكثف أعمالها وجهودها المتعلقة بمراقبة الإصحاح البيئي في مختلف المواقع والاحياء السكنيه من خلال جولات ميدانيه ينفذها مراقبي البلدية بشكل دوري للمحافظة على الصحة العامة في المنطقة ، منوها بالمساندة والدعم الذي تقدمه كافة الادارات المعنية ، بتوفير العمالة والاجهزه والمعدات اللازمة لتلك الجولات .
وقال ان الحمله شملت العديد من المواقع في نطاق البلدية ، وتم خلالها التفتيش على عدد من المحلات والمطاعم ، خاصة بعد انتشار معلومة عبر وسائل التواصل عن وجود مخالفات صحية في أحد المطاعم بالمنطقة ، وقد تم الوقوف على المطعم المشار اليه والتأكد من سلامة المواد المعروضة*وعدم وجود أي مخالفات صحية .
وأكد الحربي بأن البلدية*تسخر كافة إمكانياتها البشرية والآلية ، وبمتابعة شخصية من قبل المهندس رائد الشريف رئيس بلدية بحرة الفرعية ، لإبعاد كل ما يمكن أن يشكل خطرا على الصحة العامة ، ولإظهار العاصمة المقدسة بالمظهر اللائق ، والوصول لأعلى مستوى من الإصحاح البيئي، ووفق ما تسعى اليه الامانة من تطلعات .