المصدر - استأنف نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر جولاته على محافظات المنطقة، والتي بدأها الأسبوع الماضي، حيث زار سموه اليوم الإثنين محافظتي الليث وأضم.
واستهل الأمير عبدالله بن بندر زيارته لمحافظة الليث بزيارة شركة الروبيان، واستمع لشرح عن الشركة التي أسهمت في توظيف 400 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز المجاورة لها، كما دشن مشروع مزارع (سي باس البحر الأحمر) لاستزراع الأسماك، والتي تعتبر الأكبر من نوعها في العالم بطاقة انتاجية قصوى 100 ألف طن سنويا.
بعد ذلك التقى الأمير عبدالله بن بندر عددا من أهالي المحافظة والشباب واستمع إلى مطالبهم ومقترحاتهم لتطوير المحافظة ، وما تنفذه الجهات من مشاريع تنموية.
وافتتح نائب أمير منطقة مكة المكرمة مبنى بلدية محافطة الليث، واطلع على عدد من المشاريع البلدية التي شملت الإنارة والحدائق وإعادة تهيئة المرافق العامة، ثم اطلع سموه على جهود شركة أسمنت المتحدة الصناعية بمحافظة الليث، والتي أسهمت في توظيف 180 شاباً سعوديا 50% منهم من أبناء قرى المحافظة.
وزار الأمير عبدالله بن بندر ميدانيا الواجهة البحرية بالليث التي تقع على مساحة 175,465م٢، وتحوي مسطحات خصراء مساحتها 85,000م٢ و مواقف سيارات وجلسات.
كما وقف نائب أمير منطقة مكة خلال الجولة، على مشروع مستشفى الليث العام، معلنا عن بداية تشغيله بحسب تأكيدات صحة المنطقة في مطلع العام الهجري ١٤٤٠.
وتفقد الأمير عبدالله بن بندر مشروع مبنى إدارة التعليم بمحافظة الليث الجديد، والذي يضم مبنيين للرجال والنساء ويتسع لنحو 500 موظف وموظفة، ويحوي مكاتب إدارية ومصلى وقاعة اجتماعات ومواقف سيارات بمساحة ١٥٠٠م٢ تستوعب ٥٠٠ سيارة الذي سيتم افتتاحه بداية العام الدراسي المقبل.
كما دشن سموه مجمع الأمير سلطان الخيري للبنات والذي يحوي قاعات دراسية، معامل، مكاتب ويتسع لـ ١٢٥٠ طالبة ويقع على مساحة 8100م2.
ووقف الأمير عبدالله بن بندر على عدد من المشاريع المتعثرة ومن بينها الكلية التقنية بالليث والتي تستوعب 3 آلاف متدرب .
عقب ذلك توجه الأمير عبدالله بن بندر إلى محافظة أضم، حيث التقى الأهالي والشباب في حوار مفتوح، وناقش معهم سبل تحقيق التنمية على صعيدي الإنسان والمكان.
وتفقد سموه ميدانيا عددا من المشاريع المتعثرة، ومنها مشروع الكلية التقنية للبنين بأضم، والذي يستوعب 800 متدرب ويقدم الخدمات التدريبية في 4 تخصصات، كما وقف سموه على مشروع إحلال مستشفى أضم العام والذي تبلغ طاقته السريرية 100سرير.
وزار نائب أمير منطقة مكة المكرمة مبنى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والكلية الجامعية للبنات التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 1000طالبة ، وأيضا محطة الكهرباء بأضم، مختتما جولته بالوقوف على سير العمل في مبنى الضمان الاجتماعي.
الجدير بالذكر أن نائب أمير منطقة مكة المكرمة سيواصل جولاته نهاية الأسبوع الحالي، بزيارة عدد من محافظات المنطقة.
واستهل الأمير عبدالله بن بندر زيارته لمحافظة الليث بزيارة شركة الروبيان، واستمع لشرح عن الشركة التي أسهمت في توظيف 400 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز المجاورة لها، كما دشن مشروع مزارع (سي باس البحر الأحمر) لاستزراع الأسماك، والتي تعتبر الأكبر من نوعها في العالم بطاقة انتاجية قصوى 100 ألف طن سنويا.
بعد ذلك التقى الأمير عبدالله بن بندر عددا من أهالي المحافظة والشباب واستمع إلى مطالبهم ومقترحاتهم لتطوير المحافظة ، وما تنفذه الجهات من مشاريع تنموية.
وافتتح نائب أمير منطقة مكة المكرمة مبنى بلدية محافطة الليث، واطلع على عدد من المشاريع البلدية التي شملت الإنارة والحدائق وإعادة تهيئة المرافق العامة، ثم اطلع سموه على جهود شركة أسمنت المتحدة الصناعية بمحافظة الليث، والتي أسهمت في توظيف 180 شاباً سعوديا 50% منهم من أبناء قرى المحافظة.
وزار الأمير عبدالله بن بندر ميدانيا الواجهة البحرية بالليث التي تقع على مساحة 175,465م٢، وتحوي مسطحات خصراء مساحتها 85,000م٢ و مواقف سيارات وجلسات.
كما وقف نائب أمير منطقة مكة خلال الجولة، على مشروع مستشفى الليث العام، معلنا عن بداية تشغيله بحسب تأكيدات صحة المنطقة في مطلع العام الهجري ١٤٤٠.
وتفقد الأمير عبدالله بن بندر مشروع مبنى إدارة التعليم بمحافظة الليث الجديد، والذي يضم مبنيين للرجال والنساء ويتسع لنحو 500 موظف وموظفة، ويحوي مكاتب إدارية ومصلى وقاعة اجتماعات ومواقف سيارات بمساحة ١٥٠٠م٢ تستوعب ٥٠٠ سيارة الذي سيتم افتتاحه بداية العام الدراسي المقبل.
كما دشن سموه مجمع الأمير سلطان الخيري للبنات والذي يحوي قاعات دراسية، معامل، مكاتب ويتسع لـ ١٢٥٠ طالبة ويقع على مساحة 8100م2.
ووقف الأمير عبدالله بن بندر على عدد من المشاريع المتعثرة ومن بينها الكلية التقنية بالليث والتي تستوعب 3 آلاف متدرب .
عقب ذلك توجه الأمير عبدالله بن بندر إلى محافظة أضم، حيث التقى الأهالي والشباب في حوار مفتوح، وناقش معهم سبل تحقيق التنمية على صعيدي الإنسان والمكان.
وتفقد سموه ميدانيا عددا من المشاريع المتعثرة، ومنها مشروع الكلية التقنية للبنين بأضم، والذي يستوعب 800 متدرب ويقدم الخدمات التدريبية في 4 تخصصات، كما وقف سموه على مشروع إحلال مستشفى أضم العام والذي تبلغ طاقته السريرية 100سرير.
وزار نائب أمير منطقة مكة المكرمة مبنى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والكلية الجامعية للبنات التي تبلغ طاقتها الاستيعابية 1000طالبة ، وأيضا محطة الكهرباء بأضم، مختتما جولته بالوقوف على سير العمل في مبنى الضمان الاجتماعي.
الجدير بالذكر أن نائب أمير منطقة مكة المكرمة سيواصل جولاته نهاية الأسبوع الحالي، بزيارة عدد من محافظات المنطقة.
