المصدر -
أطاح المحقق الخاص، روبرت مولر، بأحد عملاء مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" من العمل في قضية التدخل الروسي في الانتخابات، وذلك بعد أن بدأت وزارة العدل في التحقيق معه بشأن رسائل نصية أعرب فيها عن وجهات نظر مناهضة لسياسة الرئيس دونالد ترامب.
صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قالت إن عميل الـ"إف بي آي" الذي تمت الإطاحة به هو بيتر سترزوك، وهو من أكفأ المحققين والأكثر ثقة في قضايا "مكافحة التجسس".
وأوضحت الصحيفة أنه ساعد في قيادة التحقيق في القضية الخاصة بالبريد الإليكتروني لوزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، كما أنه لعب دورا رئيسيا في التحقيق في "قضية التدخل الروسي".
ولكن السيد سترزوك تم فصله هذا الصيف من لجنة تحقيقات مولر، ونقله إلى إدارة الموارد البشرية التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي.
وذكرت "نيويورك تايمز" أن نقله جاء عقب اكتشاف رسائل نصية تظهر معارضة سترزوك لسياسات ترامب.
صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قالت إن عميل الـ"إف بي آي" الذي تمت الإطاحة به هو بيتر سترزوك، وهو من أكفأ المحققين والأكثر ثقة في قضايا "مكافحة التجسس".
وأوضحت الصحيفة أنه ساعد في قيادة التحقيق في القضية الخاصة بالبريد الإليكتروني لوزير الخارجية السابقة هيلاري كلينتون، كما أنه لعب دورا رئيسيا في التحقيق في "قضية التدخل الروسي".
ولكن السيد سترزوك تم فصله هذا الصيف من لجنة تحقيقات مولر، ونقله إلى إدارة الموارد البشرية التابعة لمكتب التحقيقات الفيدرالي.
وذكرت "نيويورك تايمز" أن نقله جاء عقب اكتشاف رسائل نصية تظهر معارضة سترزوك لسياسات ترامب.