المصدر -
بدأت اللجنة التنفيذية لمهرجان تسويق تمور الأحساء المصنعة "ويا التمر أحلى 2018" ، الذي تنظمه أمانة الأحساء بالتعاون مع غرفة الأحساء بمقر مركز غرفة الاحساء للمعارض، في التحضير للمعرض المصاحب لفعاليات "عبير الأحساء للفنون التشكيلية".
ويشارك في المعرض الذي يشرف عليه مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية نخبة من الفنانين التشكيليين من المنطقة وخارجها، بمعدل 150 لوحة فنية لنخبة من فناني الخليج والعالم العربي ويستمر طيلة أيام المهرجان.
وأوضحت منسقة المعرض الفنانة التشكيلية مريم بوخمسين أن معرض "عبير الأحساء للفنون التشكيلية" يعمل على ترسيخ دور الفن التشكيلي في أوساط المجتمع بفئاته العمرية والجنسية المختلفة والمحافظة على الموروث الشعبي للمنطقة ، عبر إيجاد أجيال محبة لهذا الفن، لافتة إلى أن المعرض سيقدم العديد من الفعاليات والبرامج من إقامة ورش ومحاضرات تختص بالفن التشكيلي تقدم للزوار لنقل الرسائل إلى المتلقين بطريقة فنية فيها الكثير من الإبداع.
وبينت بوخمسين أن المعرض سيركز هذا العام في أعماله الفنية على التميز الإبداعي التشكيلي بمختلف مدارسه الفنية (التعبيرية والواقعية والتجريدية والسريالية) ، التي سوف تعمل على تنمية النواحي الذوقية والقدرة على تحليل ونقد العمل الفني لدى رواد المعرض ، إضافة إلى اكتشاف للمواهب الفنية لمختلف المجالات لرعايتها وتنميتها وصقلها ، كما سيخصص المعرض مسابقة للأطفال ، تهدف إلى تشجيع المتميزين فنياً من الصغار على الاستمرار والإبداع .
يذكر أن المهرجان سيقام يوم 23 ربيع الثاني المقبل لمدة عشرين يوم ، حيث يعدّ المهرجان استمراراً للتصاعدات النسبية في مخرجات التمور من حيث الجودة النوعية والتغلب على المعوقات لإبراز منتوج التمور على المستويين الإقليمي والعالمي.
ويشارك في المعرض الذي يشرف عليه مجلس المنطقة الشرقية للمسؤولية الاجتماعية نخبة من الفنانين التشكيليين من المنطقة وخارجها، بمعدل 150 لوحة فنية لنخبة من فناني الخليج والعالم العربي ويستمر طيلة أيام المهرجان.
وأوضحت منسقة المعرض الفنانة التشكيلية مريم بوخمسين أن معرض "عبير الأحساء للفنون التشكيلية" يعمل على ترسيخ دور الفن التشكيلي في أوساط المجتمع بفئاته العمرية والجنسية المختلفة والمحافظة على الموروث الشعبي للمنطقة ، عبر إيجاد أجيال محبة لهذا الفن، لافتة إلى أن المعرض سيقدم العديد من الفعاليات والبرامج من إقامة ورش ومحاضرات تختص بالفن التشكيلي تقدم للزوار لنقل الرسائل إلى المتلقين بطريقة فنية فيها الكثير من الإبداع.
وبينت بوخمسين أن المعرض سيركز هذا العام في أعماله الفنية على التميز الإبداعي التشكيلي بمختلف مدارسه الفنية (التعبيرية والواقعية والتجريدية والسريالية) ، التي سوف تعمل على تنمية النواحي الذوقية والقدرة على تحليل ونقد العمل الفني لدى رواد المعرض ، إضافة إلى اكتشاف للمواهب الفنية لمختلف المجالات لرعايتها وتنميتها وصقلها ، كما سيخصص المعرض مسابقة للأطفال ، تهدف إلى تشجيع المتميزين فنياً من الصغار على الاستمرار والإبداع .
يذكر أن المهرجان سيقام يوم 23 ربيع الثاني المقبل لمدة عشرين يوم ، حيث يعدّ المهرجان استمراراً للتصاعدات النسبية في مخرجات التمور من حيث الجودة النوعية والتغلب على المعوقات لإبراز منتوج التمور على المستويين الإقليمي والعالمي.
