المصدر -
أعلن رئيس زيمبابوي الجديد إيمرسون منانغاغوا، أمس الثلاثاء، مهلة لمدة ثلاثة أشهر لإعادة "مبالغ ضخمة" من الأموال المسروقة إلى البلاد.
وقال منانغاغوا في بيان له: "الأنشطة المرتبطة بعملية استعادة الإرث ساعدت، من بين قضايا أخرى، في كشف حالات جرى فيها نقل مبالغ ضخمة من الأموال، وأصول أخرى إلى الخارج بشكل غير قانوني من جانب بعض الأفراد والشركات".
وعملية استعادة الإرث كانت الاسم الرمزي لاستيلاء الجيش على السلطة في زيمبابوي في وقت سابق من الشهر الجاري، مما أدى إلى الاطاحة بروبرت موغابي الذي حكم البلاد لعقود.
وشهد حكم موغابي، الذي دام قرابة 40 عاماً، تراجع اقتصاد زيمبابوي، وادعاءات الفساد ضد أعضاء حزب (زانو- بي إف) الحاكم وأسرته.
وقال منانغاغوا "كخطوة أولى نحو استرداد الأموال والأصول التي تم نقلها إلى الخارج بصورة غير مشروعة، أعلنت حكومة زيمبابوي عن مهلة مدتها ثلاثة أشهر يستطيع فيه المتورطون في الممارسات السيئة إعادة الأموال والأصول دون طرح أي أسئلة أو توجيه تهم لهم".
وقال منانغاغوا في بيان له: "الأنشطة المرتبطة بعملية استعادة الإرث ساعدت، من بين قضايا أخرى، في كشف حالات جرى فيها نقل مبالغ ضخمة من الأموال، وأصول أخرى إلى الخارج بشكل غير قانوني من جانب بعض الأفراد والشركات".
وعملية استعادة الإرث كانت الاسم الرمزي لاستيلاء الجيش على السلطة في زيمبابوي في وقت سابق من الشهر الجاري، مما أدى إلى الاطاحة بروبرت موغابي الذي حكم البلاد لعقود.
وشهد حكم موغابي، الذي دام قرابة 40 عاماً، تراجع اقتصاد زيمبابوي، وادعاءات الفساد ضد أعضاء حزب (زانو- بي إف) الحاكم وأسرته.
وقال منانغاغوا "كخطوة أولى نحو استرداد الأموال والأصول التي تم نقلها إلى الخارج بصورة غير مشروعة، أعلنت حكومة زيمبابوي عن مهلة مدتها ثلاثة أشهر يستطيع فيه المتورطون في الممارسات السيئة إعادة الأموال والأصول دون طرح أي أسئلة أو توجيه تهم لهم".