المصدر -
استهل نائب أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله بن بندر اليوم (الاثنين) جولاته على محافظات المنطقة بزيارة محافظتي بحرة والجموم ، حيث وقف سموه ميدانياً على مشاريع المحافظتين والتقى الأهالي والشباب في حوار مباشر واستمع لمطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية.
وحرص الأمير عبدالله بن بندر خلال جولته التي امتدت ليوم كامل ، على زيارة كافة المشاريع الجاري تنفيذها والمتعثرة في محافظة بحرة، كما زار سموه عدداً من المشاريع التي طالب أهلي المحافظة من سموه زيارتها والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشاريع تصريف مياه الأمطار والسيول بالمحافظة.
وانتقل نائب أمير مكة خلال زيارته لبحرة إلى عدد من الشركات في المحافظة من بينها، مصنع كابلات بحرة الذي اسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات الرائدة العاملة في المملكة العربية السعودية، في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة.
وتخدم الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات ، وتقدر مساحة المصنع بـ 300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كم فقط من محافظة جدة، ومن المشاريع التي ساهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد ، وقطار المشاعر المقدسة.
ثم انتقل نائب أمير مكة إلى محافظة الجموم حيث افتتح سموه المشاريع المنجزة والتي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة والذي يقدم خدماته لنحو 20 أسر منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، كما افتتح مبنى الكلية التقنية والتي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب كما اطلع سموه على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية والتي تقام على مساحة 2000 م2 وتستوعب 2000 طالب، ودشن سموه ومبنى بلدية محافظة الجموم.
وافتتح الأمير عبدالله بن بندر الكلية الجامعية بالجموم والتي تستوعب 7 الاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتان طبيتان، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، و8 معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وكذلك عيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، بالإضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة.
واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على المشاريع المتعثرة في المحافظة والتي شملت خزان المياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100سرير.
وخلال زيارة نائب أمير مكة لمحافظتي بحرة والجموم استمع سموه لمطالب الأهالي والشباب خلال لقائه بهم في حوار مباشر إلى مطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية ، كذلك وضع الرؤى المستقبلية لتطوير المحافظات، والاستماع إلى آرائهم فيما تنجزه الجهات الحكومية من مشاريع تنموية.
وحرص سموه على أن يرافقه خلال زيارته مديرو القطاعات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح قناة تواصل مباشرة بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، بغية تسريع آليات اتخاذ لقرارات المناسبة حيال بعض المشاريع بما يعود بالنفع على الإنسان والمكان.
ويواصل الأمير عبدالله بن بندر غدا (الثلاثاء) جولاته على المحافظات بزيارة محافظتي القنفذة والعرضيات ، وقد وجه سموه بعدم تضمين برامج زيارته للمحافظات أي مظاهر احتفالية أو مشاركات شعرية أثناء لقائه بالأهالي والشباب، وعدم وضع أو تثبيت أي لافتات ترحيبية على مداخل المحافظة أو في الطرقات أو المواقع التي سيتم الوقوف عليها ميدانيًا من قبل سموه، وشدد سموه أيضاً على أهمية أن يكون اللقاء مع المواطنين بسيطاً وبعيدا عن التكلف.
وحرص الأمير عبدالله بن بندر خلال جولته التي امتدت ليوم كامل ، على زيارة كافة المشاريع الجاري تنفيذها والمتعثرة في محافظة بحرة، كما زار سموه عدداً من المشاريع التي طالب أهلي المحافظة من سموه زيارتها والوقوف عليها عبر وسائل التواصل الاجتماعي مثل مشاريع تصريف مياه الأمطار والسيول بالمحافظة.
وانتقل نائب أمير مكة خلال زيارته لبحرة إلى عدد من الشركات في المحافظة من بينها، مصنع كابلات بحرة الذي اسهم في توظيف أكثر من 900 شاب وشابة من أبناء المحافظة والمراكز القريبة منها، وهي إحدى الشركات الرائدة العاملة في المملكة العربية السعودية، في تصنيع منتجات الأسلاك والكابلات عالية الجودة.
وتخدم الشركة احتياجات العديد من الشركات الصناعية العاملة في مجال البناء العقاري والمرافق الكهربائية والنقل والصناعات البتروكيماوية والبحرية والنفط والغاز والصناعات الهوائية وصناعة السفن والاتصالات والصناعات الطبية والسيارات ، وتقدر مساحة المصنع بـ 300 ألف متر مربع من مساحة الأراضي الصناعية الرئيسية في مدينة بحرة، على بعد 25 كم فقط من محافظة جدة، ومن المشاريع التي ساهم في إنشائها في المنطقة مطار الملك عبد العزيز الدولي الجديد ، وقطار المشاعر المقدسة.
ثم انتقل نائب أمير مكة إلى محافظة الجموم حيث افتتح سموه المشاريع المنجزة والتي تمثلت في حديقة العزيزية، ومبنى الأسر المنتجة والذي يقدم خدماته لنحو 20 أسر منتجة مسجلة في الضمان الاجتماعي، كما افتتح مبنى الكلية التقنية والتي تقع على مساحة 64 ألف متر مربع وتقدر طاقتها الاستيعابية بنحو 700 طالب كما اطلع سموه على مراحل العمل في الكلية التقنية الثانية والتي تقام على مساحة 2000 م2 وتستوعب 2000 طالب، ودشن سموه ومبنى بلدية محافظة الجموم.
وافتتح الأمير عبدالله بن بندر الكلية الجامعية بالجموم والتي تستوعب 7 الاف طالب وطالبة وتضم 88 قاعة دراسية، إلى جانب 16 معملاً، وكذلك عيادتان طبيتان، و22 معمل حاسب آلي، و58 مكتباً إدارياً، وقاعة للاجتماعات إلى جانب 10 معامل للحاسب الآلي، و8 معامل للفيزياء والكيمياء والأحياء، وأستوديو تعليمي، ومسجد، وكذلك عيادة طبية ومسرح، علاوة على المكاتب الإدارية وقاعة للاجتماعات، بالإضافة إلى الملحق السابق، الذي تم ربطه مع المباني الجديدة.
واطلع نائب أمير منطقة مكة المكرمة على المشاريع المتعثرة في المحافظة والتي شملت خزان المياه قرية أبو عروة ومستشفى الجموم سعة 100سرير.
وخلال زيارة نائب أمير مكة لمحافظتي بحرة والجموم استمع سموه لمطالب الأهالي والشباب خلال لقائه بهم في حوار مباشر إلى مطالبهم ومقترحاتهم لدفع عجلة التنمية ، كذلك وضع الرؤى المستقبلية لتطوير المحافظات، والاستماع إلى آرائهم فيما تنجزه الجهات الحكومية من مشاريع تنموية.
وحرص سموه على أن يرافقه خلال زيارته مديرو القطاعات الحكومية في المنطقة، بهدف فتح قناة تواصل مباشرة بين مسؤولي الإدارات وأهالي المحافظات، بغية تسريع آليات اتخاذ لقرارات المناسبة حيال بعض المشاريع بما يعود بالنفع على الإنسان والمكان.
ويواصل الأمير عبدالله بن بندر غدا (الثلاثاء) جولاته على المحافظات بزيارة محافظتي القنفذة والعرضيات ، وقد وجه سموه بعدم تضمين برامج زيارته للمحافظات أي مظاهر احتفالية أو مشاركات شعرية أثناء لقائه بالأهالي والشباب، وعدم وضع أو تثبيت أي لافتات ترحيبية على مداخل المحافظة أو في الطرقات أو المواقع التي سيتم الوقوف عليها ميدانيًا من قبل سموه، وشدد سموه أيضاً على أهمية أن يكون اللقاء مع المواطنين بسيطاً وبعيدا عن التكلف.