المصدر -
نظم فريق SBH التطوعي بالتعاون مع أمانة المنطقة الشرقية مؤخرا مبادرة خيرية بعنوان ” مدينتنا تستاهل ” لتنظيف الواجهة البحرية بالدمام.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات بأمانة المنطقة الشرقية المهندس صالح بن عبد العزيز الملحم أن المبادرة الخيرية اشترك فيها 55 متطوعا ومتطوعة وعشرة غواصين وتهدف إلى ” تعزيز قيم النظافة، وإماطة الأذى عن الطريق بطرق عصرية تواكب الجيل الحالي، والحث على مشاركة عامة الناس بنظافة المكان بجميع الفئات العمرية، والتعريف بآلية فرز النفايات المعاد تدويرها، إضافة الى مشاركة جمعية الغواصين في المبادرة من خلال توعية المتنزهين بضرورة المحافظة على البيئة البحرية وعدم رمي الخلفات على الشواطئ والبحر.
وأشار المهندس الملحم إلى أن اختيار توقيت وموقع الحملة توافق مع عطلة نهاية الأسبوع لما تحتويه الواجهة البحرية من كثافة عددية من المتنزهين في هذا التوقيت، وما ينتج عنه من مخلفات من مرتادي المكان، مبينا أن عددا كبيرا من المتنزهين تفاعلوا مع الحملة شاركوا في تنظيف أماكن جلوسهم والأماكن المحيطة بها، حيث ان البرامج التي قدمتها الحملة كانت تفاعلية تتيح للجميع المشاركة فيها.
واختتم وكيل الأمين للخدمات تصريحه بأن النظافة أولا وأخرا سلوك مجتمعي فيجب على المتنزهين ومرتادي الأماكن العامة الحفاظ على نظافة المكان الذي يرتادونه، وعدم إتباع العديد من السلوكيات الخاطئة مثل ترك مخلفات الشوي على الأرض واتلاف العشب، ويجب إلقاء المخلفات في الحاويات المخصصة لها والمنتشرة في كافة المواقع، مشيدا بهذه المبادرات التطوعية التي تهدف لنظافة الأماكن العامة والواجهات البحرية.
وأوضح وكيل الأمين للخدمات بأمانة المنطقة الشرقية المهندس صالح بن عبد العزيز الملحم أن المبادرة الخيرية اشترك فيها 55 متطوعا ومتطوعة وعشرة غواصين وتهدف إلى ” تعزيز قيم النظافة، وإماطة الأذى عن الطريق بطرق عصرية تواكب الجيل الحالي، والحث على مشاركة عامة الناس بنظافة المكان بجميع الفئات العمرية، والتعريف بآلية فرز النفايات المعاد تدويرها، إضافة الى مشاركة جمعية الغواصين في المبادرة من خلال توعية المتنزهين بضرورة المحافظة على البيئة البحرية وعدم رمي الخلفات على الشواطئ والبحر.
وأشار المهندس الملحم إلى أن اختيار توقيت وموقع الحملة توافق مع عطلة نهاية الأسبوع لما تحتويه الواجهة البحرية من كثافة عددية من المتنزهين في هذا التوقيت، وما ينتج عنه من مخلفات من مرتادي المكان، مبينا أن عددا كبيرا من المتنزهين تفاعلوا مع الحملة شاركوا في تنظيف أماكن جلوسهم والأماكن المحيطة بها، حيث ان البرامج التي قدمتها الحملة كانت تفاعلية تتيح للجميع المشاركة فيها.
واختتم وكيل الأمين للخدمات تصريحه بأن النظافة أولا وأخرا سلوك مجتمعي فيجب على المتنزهين ومرتادي الأماكن العامة الحفاظ على نظافة المكان الذي يرتادونه، وعدم إتباع العديد من السلوكيات الخاطئة مثل ترك مخلفات الشوي على الأرض واتلاف العشب، ويجب إلقاء المخلفات في الحاويات المخصصة لها والمنتشرة في كافة المواقع، مشيدا بهذه المبادرات التطوعية التي تهدف لنظافة الأماكن العامة والواجهات البحرية.
