تقديم الحماية الأسرية ومساندة كبار السن
المصدر -
أقام “مجلس شؤون الأسرة” أمس الخميس، في مقره بمدينة الرياض، ورشة عمل تجمع لجان المجلس بممثلي مؤسسات القطاع غير الربحي، بهدف تعزيز دور القطاع غير الربحي ومساهمته في (تنمية المرأة، والطفل، وتقديم الحماية الأسرية، ومساندة كبار السن)، وذلك بمشاركة عدد من ممثلي المؤسسات والجمعيات والمراكز المختصة بتلك المجالات.
وأكدت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة هلا التويجري، في كلمتها خلال افتتاح اللقاء، أن المجلس يأتي تعزيزًا لمكانة الأسرة السعودية ودورها في المجتمع وسعيًا للنهوض بها؛ لكي تكون الأسرة أكثر قوة، وترعى أبناءها وتلتزم بالقيم الدينية والأخلاقية والمُثُل العليا التي عُنِي بها الدين الإسلامي.
وبينت الدكتورة التويجري، أن المجلس يتطلع لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030، والمساهمة في مساندة الأسر في كافة جوانب حياتها، لتصبح منصةً لاطلاع العالم الخارجي على جهود المملكة المميزة والحثيثة لتنمية مواطنيها، وكذلك توحيد كافة الجهود والمبادرات الاجتماعية والتنموية لمؤسسات المجتمع المختلفة.
وأشارت، إلى أن المجلس يؤدي مهامه في اتجاهين متوازيين: على الصعيد الدولي، إذ يمثل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بشؤون الأسرة (المرأة، والطفل، وكبار السن)، وعلى الصعيد المحلي ضمن حزمة من الأهداف الاستراتيجية لتعزيز دور الأسرة في المجتمع والمحافظة على كيانها، وتطوير الخدمات المقدمة لكل فرد من أفرادها.
وشهد اللقاء، عددا من الجلسات التي استعرض فيها المتحدثون والمتحدثات مساهمة القطاع غير الربحي في (تنمية المرأة، والطفل، والحماية الأسرية، ومساندة كبار السن).
كما ناقش الحضور مع المتحدثين والمتحدثات، أبرز ما تم استعراضه في تلك الجلسات.
وفي ختام اللقاء كُرمت الجهات المشاركة.
يشار، إلى أن مجلس شؤون الأسرة ينبثق عنه أربع لجان هي لجان: (الطفولة، والمرأة، وكبار السن، والحماية الأسرية)، ويتميز تنظيم المجلس بالاستقلالية والشمولية؛ إذ يعد كيانًا مستقلًا عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ويرتبط بالوزارة من خلال رئاسة وزير العمل والتنمية الاجتماعية للمجلس.
وأكدت الأمين العام لمجلس شؤون الأسرة الدكتورة هلا التويجري، في كلمتها خلال افتتاح اللقاء، أن المجلس يأتي تعزيزًا لمكانة الأسرة السعودية ودورها في المجتمع وسعيًا للنهوض بها؛ لكي تكون الأسرة أكثر قوة، وترعى أبناءها وتلتزم بالقيم الدينية والأخلاقية والمُثُل العليا التي عُنِي بها الدين الإسلامي.
وبينت الدكتورة التويجري، أن المجلس يتطلع لمواكبة رؤية المملكة الطموحة 2030، والمساهمة في مساندة الأسر في كافة جوانب حياتها، لتصبح منصةً لاطلاع العالم الخارجي على جهود المملكة المميزة والحثيثة لتنمية مواطنيها، وكذلك توحيد كافة الجهود والمبادرات الاجتماعية والتنموية لمؤسسات المجتمع المختلفة.
وأشارت، إلى أن المجلس يؤدي مهامه في اتجاهين متوازيين: على الصعيد الدولي، إذ يمثل المملكة في المنظمات الإقليمية والدولية المعنية بشؤون الأسرة (المرأة، والطفل، وكبار السن)، وعلى الصعيد المحلي ضمن حزمة من الأهداف الاستراتيجية لتعزيز دور الأسرة في المجتمع والمحافظة على كيانها، وتطوير الخدمات المقدمة لكل فرد من أفرادها.
وشهد اللقاء، عددا من الجلسات التي استعرض فيها المتحدثون والمتحدثات مساهمة القطاع غير الربحي في (تنمية المرأة، والطفل، والحماية الأسرية، ومساندة كبار السن).
كما ناقش الحضور مع المتحدثين والمتحدثات، أبرز ما تم استعراضه في تلك الجلسات.
وفي ختام اللقاء كُرمت الجهات المشاركة.
يشار، إلى أن مجلس شؤون الأسرة ينبثق عنه أربع لجان هي لجان: (الطفولة، والمرأة، وكبار السن، والحماية الأسرية)، ويتميز تنظيم المجلس بالاستقلالية والشمولية؛ إذ يعد كيانًا مستقلًا عن وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، ويرتبط بالوزارة من خلال رئاسة وزير العمل والتنمية الاجتماعية للمجلس.