المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
أكثر من 56 ألف حالة إستفادت من خدمات التأهيل الطبي   في مستشفيات الصحة ببيشة
رهف ذياب _ مستقيلة
بواسطة : رهف ذياب _ مستقيلة 23-11-2017 03:18 مساءً 7.7K
المصدر -  يضم مستشفى الملك عبدالله ببيشة الذي تبلغ سعته 355 سرير مركزاً للتأهيل الطبي ويشمل عدد من الأقسام ( التنويم - العلاج الطبيعي - العلاج الوظيفي - الاطراف الصناعية ) .وفي إحصائية لعام 1438هـ أعلنت عنها صحة بيشة لخدمات مركز التأهيل في مستشفى الملك عبدالله فقد بلغ عدد المستفيدين من خدمات العلاج الطبيعي ( 37289 ) حالة وبلغ عدد المستفيدين من خدمات العلاج الوظيفي (3332 ) حالة كما بلغ عدد المستفيدين من خدمات قسم الاطراف الصناعية (787 ) حالة .
وجميع هذه الأقسام والوحدات تعمل بطريقة متكاملة وشاملة وتسعى إلى تقديم خدمات تمكن المريض من إعادة تأهيله بفعالية من خلال مجموعة العمل المتخصصين المدربين جيداً من أجل تطوير الحالة البدنية والنفسية للمريض . كما أن مستشفى النقاهة والصحة النفسية يوجد فيه قسم العلاج الطبيعي وقد أستفاد من خدماته خلال العام الماضي 1438هـ (7640 ) حالة ، وفي مستشفى العلايا العام بلغ عدد المستفيدين ( 4090) حالة ، وفي مستشفى تثليث العام بلغ( 2336 ) حالة ، ومستشفى تبالة ( 480 ) حالة ، ومستشفى ترج العام ( 720 ) حالة .
من جانب آخر وفي نقلة نوعية تهدف (الصحة) من خلالها للوصول إلى كافة الفئات المستهدفة بمختلف شرائحهم، فقد أطلقت الوزارة مؤخراً أول عيادة للمرأة والطفل في المجمعات التجارية، وذلك بمركز حياة مول الرياض، حيث تهدف هذه المبادرة إلى تفعيل المشاركة المجتمعية والتعاون بين الصحة والمجتمع، وتقديم الخدمات الصحية وإتاحتها في الأماكن العامة، بالإضافة إلى تقديم الإستشارات الطبية وأنشطة التوعية للمراجعين.
وتشمل مهام هذه العيادة تقديم فحوصات الغربلة، والكشف المبكر عن الأمراض قبل حدوثها، ومنها الفحص المبكر عن (سرطان الثدي، سرطان القولون، هشاشة العظام، الضغط)، بالإضافة إلى عمل فحوصات إكلينيكية، وإحالة بعض الحالات التي بحاجة إلى متابعة إلى جهات مرجعية، والتشجيع على أهمية الغذاء الصحي والمتوازن، والحث على الرضاعة الطبيعية، وتوعية النساء، وتقديم المشورة، والتأكد من النمو الطبيعي للطفل وإحالته للجهات المعنية عند الحاجة، والتوعية بأهمية الغذاء الصحي المتوازن للأطفال حسب الفئات العمرية، إلى جانب التوعية بأهمية ممارسة النشاط البدني وتعزيز الصحة .