الاحتفاء باليوم العالمي للجودة في التاسع والعشرون من نوفمبر
المصدر - العلاقات العامة والإعلام / سارة الاسمري يحتفي العالم هذا العام بممارسات القائد القدوة الذي يتحلى بصفات الجودة الشخصية المتمثلة في وضوح الهدف والتركيز على المستفيدين والشركاء وإلتزام وتقويم النتائج ودعم وتحفيز الآخرين لإظهار أفضل ما لديهم مع شغف التحسين المستمر ولذلك أكدت الإدارة العامة للجودة الشاملة على ضرورة أن تركز الفعاليات ليوم الجودة في التعليم العام لهذا العام 1439هـ /2017م. على إبراز دور القيادة التربوية والمدرسية على وجه التحديد في تحقيق جودة بيئات التعليم وصناعة الفرق في الممارسات المتعلقة بجودة الأداء المدرسي .
هذا وقد تم ربط الشعار الرمزي ليوم الجودة في التعليم بالشعار العالمي لأهداف التنمية المستدامة التي تسعى دول العالم لتحقيقها ومن بينها المملكة العربية السعودية من خلال رؤيتها الوطنية 2030بمشيئة الله .
هذا ويهدف اليوم العالمي للجودة إلى المساهمة في نشر ثقافة الجودة والتميز وتسليط الضوء على دور قائد/ة المدرسة والمعلم والمعلمة في تحقيق الجودة الشاملة والتميز في بيئات التعلم مع إبراز أفضل الممارسات والتطبيقات العملية للجودة والتميز في بيئات التعلم وفي إدارات الجودة وأقسامها ووحداتها التنظيمية مع تكريم سفراء الجودة وصناع التميز من المعلمين والمعلمات .
هذا وتتنوع الفعاليات المقترحة في إدارات التعليم لتتولى إدارات الجودة الشاملة وأقسامها التعريف والتذكير بيوم الجودة العالمي قبل موعده عبر كافة الوسائل المتاحة , وإتاحة الفرص للقدرات الوطنية من قادة المدارس والوحدات الإدارية في إدارات التعليم لمشاركة ممارستهم وتكريم سفراء الجودة وصناع التميز وفق شعار هذا العام (جودة القيادة التربوية .... تصنع الفرق) .
كما تشمل فعاليات المدارس تسليط الضوء على مواصفات قادة المستقبل 2030 وخلق وتشجيع الفرص داخل بيئات التعلم لممارسة الطلاب والطالبات دور القائد/ة واستثمار حصص النشاط في تنفيذ فعاليات اليوم العالمي للجودة واستخدام التقنيات ووسائل التواصل في إبراز الممارسات القيادية داخل وخارج المدرسة ومشاركتها وتكريم سفراء الجودة وصناع التميز وفق شعار (جودة القيادة التربوية ...تصنع الفرق).
هذا وقد وجه سعادة مدير التعليم الأستاذ منصور بن عبدالله آل شريم إلى تنفيذ فعاليات اليوم العالمي للجودة في التعليم لهذا العام الدراسي 1438/1439هـ يوم الأربعاء الموافق 11/3/1439هـ الموافق 29/11/2017م .
كما أكد على حث الزملاء والزميلات من المنظومة التربوية والتعليمية والإدارية للإستعداد المبكر لهذا الحدث العالمي والتعاون على تهيئة ظروف وتعزيز منجزات فكر الجودة ونوعية التطبيقات والبحث عن الصيغة المنهجية الجديدة المبتكرة لتنفيذ الفعالية وأهمية حفظ الجهود وتدوينها عبر تقارير إلكترونية وورقية للمنجزات والجهود والرؤى التطويرية على أن ترسل النماذج لقسم الجودة الشاملة .
مثمناً سعادته كافة الجهود المقدمة لتحسين المخرجات وتطويرها .
هذا وقد تم ربط الشعار الرمزي ليوم الجودة في التعليم بالشعار العالمي لأهداف التنمية المستدامة التي تسعى دول العالم لتحقيقها ومن بينها المملكة العربية السعودية من خلال رؤيتها الوطنية 2030بمشيئة الله .
هذا ويهدف اليوم العالمي للجودة إلى المساهمة في نشر ثقافة الجودة والتميز وتسليط الضوء على دور قائد/ة المدرسة والمعلم والمعلمة في تحقيق الجودة الشاملة والتميز في بيئات التعلم مع إبراز أفضل الممارسات والتطبيقات العملية للجودة والتميز في بيئات التعلم وفي إدارات الجودة وأقسامها ووحداتها التنظيمية مع تكريم سفراء الجودة وصناع التميز من المعلمين والمعلمات .
هذا وتتنوع الفعاليات المقترحة في إدارات التعليم لتتولى إدارات الجودة الشاملة وأقسامها التعريف والتذكير بيوم الجودة العالمي قبل موعده عبر كافة الوسائل المتاحة , وإتاحة الفرص للقدرات الوطنية من قادة المدارس والوحدات الإدارية في إدارات التعليم لمشاركة ممارستهم وتكريم سفراء الجودة وصناع التميز وفق شعار هذا العام (جودة القيادة التربوية .... تصنع الفرق) .
كما تشمل فعاليات المدارس تسليط الضوء على مواصفات قادة المستقبل 2030 وخلق وتشجيع الفرص داخل بيئات التعلم لممارسة الطلاب والطالبات دور القائد/ة واستثمار حصص النشاط في تنفيذ فعاليات اليوم العالمي للجودة واستخدام التقنيات ووسائل التواصل في إبراز الممارسات القيادية داخل وخارج المدرسة ومشاركتها وتكريم سفراء الجودة وصناع التميز وفق شعار (جودة القيادة التربوية ...تصنع الفرق).
هذا وقد وجه سعادة مدير التعليم الأستاذ منصور بن عبدالله آل شريم إلى تنفيذ فعاليات اليوم العالمي للجودة في التعليم لهذا العام الدراسي 1438/1439هـ يوم الأربعاء الموافق 11/3/1439هـ الموافق 29/11/2017م .
كما أكد على حث الزملاء والزميلات من المنظومة التربوية والتعليمية والإدارية للإستعداد المبكر لهذا الحدث العالمي والتعاون على تهيئة ظروف وتعزيز منجزات فكر الجودة ونوعية التطبيقات والبحث عن الصيغة المنهجية الجديدة المبتكرة لتنفيذ الفعالية وأهمية حفظ الجهود وتدوينها عبر تقارير إلكترونية وورقية للمنجزات والجهود والرؤى التطويرية على أن ترسل النماذج لقسم الجودة الشاملة .
مثمناً سعادته كافة الجهود المقدمة لتحسين المخرجات وتطويرها .