المصدر - نفذت الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار) ، بالتعاون مع الإدارة العامة للدفاع المدني ممثلة في «مدني حائل» خطة فرضية شاملة لحادثة إخلاء قطار الركاب في محطة حائل، حيث شارك في مهام مواجهة هذه الفرضية فرق من الهيئة العليا للأمن الصناعي وهيئة النقل العام إلى جانب العديد من الجهات ذات العلاقة.
وقد شملت الفرضية كافة واجبات الدفاع المدني في مثل هذه الحالات من إطفاء وإنقاذ وإخلاء وإسعاف، حيث تلقى الدفاع المدني بلاغاً عن حادثة حريق بالقطار من مركز عمليات الأمن الصناعي بشركة سار الساعة 1:19 ظهراً، وعلى ضوء هذا البلاغ ونوعيته تم تحريك الفرق، كما تم استنفار الجهات الحكومية التي تشارك في مثل هذه الحوادث وقد بادرت دوريات الأمن الصناعي في الشركة بعزل منطقة الحادث وقامت بإنشاء مناطق إسناد، وقامت الجهات المشاركة بتنفيذ مهامها المفترضة في مثل هذه الحوادث.
يذكر أن شركة (سار) أجرت بالتعاون مع الإدارة العامة للدفاع المدني في كل من منطقة الرياض والمنطقة الشرقية فرضيتين سابقتين خلال العام الحالي 2017م ، إحداها لحادثة إنحراف قطار الركاب في محطة الرياض والأخرى لحادثة مماثلة لقطار الكبريت المصهور في الورشة الرئيسية بالنعيرية.
ويأتي تنفيذ مثل هذه الفرضيات بناء على التعليمات التنظيمية للهيئة العليا للأمن الصناعي بوزارة الداخلية ومتطلبات هيئة النقل العام؛ وذلك بهدف الوقوف الفعلي على قدرة العاملين والآليات على مجابهة الحوادث المحتملة، والتصرف السليم إزاءها، وتنفيذ إجراءات الإخلاء بالطرق السليمة، وتعزيز قدراتها على استخدام وسائل السلامة المتوفرة بالشكل الأفضل.
وقد شملت الفرضية كافة واجبات الدفاع المدني في مثل هذه الحالات من إطفاء وإنقاذ وإخلاء وإسعاف، حيث تلقى الدفاع المدني بلاغاً عن حادثة حريق بالقطار من مركز عمليات الأمن الصناعي بشركة سار الساعة 1:19 ظهراً، وعلى ضوء هذا البلاغ ونوعيته تم تحريك الفرق، كما تم استنفار الجهات الحكومية التي تشارك في مثل هذه الحوادث وقد بادرت دوريات الأمن الصناعي في الشركة بعزل منطقة الحادث وقامت بإنشاء مناطق إسناد، وقامت الجهات المشاركة بتنفيذ مهامها المفترضة في مثل هذه الحوادث.
يذكر أن شركة (سار) أجرت بالتعاون مع الإدارة العامة للدفاع المدني في كل من منطقة الرياض والمنطقة الشرقية فرضيتين سابقتين خلال العام الحالي 2017م ، إحداها لحادثة إنحراف قطار الركاب في محطة الرياض والأخرى لحادثة مماثلة لقطار الكبريت المصهور في الورشة الرئيسية بالنعيرية.
ويأتي تنفيذ مثل هذه الفرضيات بناء على التعليمات التنظيمية للهيئة العليا للأمن الصناعي بوزارة الداخلية ومتطلبات هيئة النقل العام؛ وذلك بهدف الوقوف الفعلي على قدرة العاملين والآليات على مجابهة الحوادث المحتملة، والتصرف السليم إزاءها، وتنفيذ إجراءات الإخلاء بالطرق السليمة، وتعزيز قدراتها على استخدام وسائل السلامة المتوفرة بالشكل الأفضل.