المصدر -
غالباً ما نستعمل في “حديثنا” بين الأصحاب أو بين الأهل وأولادهم بدافع الجزم عبارة “نقطة على السطر، او اخر السطر وخلص” مثلاً، إلا أنه في عالم الرسائل لا تبدو تلك “النقطة” محببة.
بل أكثر من ذلك، فهي مكروهة وتقرأ بغير منحى على الإطلاق. فإن كنت تكتب رسالة قصيرة لإرسالها إلى مديرك أو زميلك في العمل أو أي شخص آخر، فلا يجب عليك على الإطلاق أن تضع “نقطة” في آخر السطر.
فبحسب ما أفادت مجلة التايم نقلاً عن دراسة تعود إلى العام الماضي، فإن “النقطة” قد تعني ببساطة “تباً لك”.
بل بينت الدراسة أن القارئ يتلقى رسالتك بطريقة متلفة إن انتهت كلماتك بـ”نقطة”.
وفي هذا السياق، أوضحت أستاذ علم النفس بجامعة بينغهامتون سيليا كلين، الموضوع قائلة: “في الكتابة الرسمية، كما في الروايات أو الصحف أو غيرها فإن “النقطة” تعني أن الجملة انتهت وأن المعنى اكتمل.
إلا أنها تختلف في الرسائل النصية، فحين يتم الرد على رسالة مثلاً بكلمة واحدة تنتهي بـ “نقطة” عند آخر السطر، يفهمها المتلقي بشكل مختلف تماماً، بل بشكل سلبي وغير لائق أحياناً.”
بل أكثر من ذلك، فهي مكروهة وتقرأ بغير منحى على الإطلاق. فإن كنت تكتب رسالة قصيرة لإرسالها إلى مديرك أو زميلك في العمل أو أي شخص آخر، فلا يجب عليك على الإطلاق أن تضع “نقطة” في آخر السطر.
فبحسب ما أفادت مجلة التايم نقلاً عن دراسة تعود إلى العام الماضي، فإن “النقطة” قد تعني ببساطة “تباً لك”.
بل بينت الدراسة أن القارئ يتلقى رسالتك بطريقة متلفة إن انتهت كلماتك بـ”نقطة”.
وفي هذا السياق، أوضحت أستاذ علم النفس بجامعة بينغهامتون سيليا كلين، الموضوع قائلة: “في الكتابة الرسمية، كما في الروايات أو الصحف أو غيرها فإن “النقطة” تعني أن الجملة انتهت وأن المعنى اكتمل.
إلا أنها تختلف في الرسائل النصية، فحين يتم الرد على رسالة مثلاً بكلمة واحدة تنتهي بـ “نقطة” عند آخر السطر، يفهمها المتلقي بشكل مختلف تماماً، بل بشكل سلبي وغير لائق أحياناً.”