المصدر -
نظمت مدارس أجيال اليمامة الأهلية (القسم الابتدائي) بشرق الرياض مؤخرًا، عرضًا لباكورة الأنشطة الطلابية بطريقة جميلة، تحت مسمى مشروع “إنجازي”، بحضور مشرف القيادة المدرسية بمكتب الشرق الأستاذ ضيدان اليامي ومشرف النشاط الطلابي بالمكتب الأستاذ عبدالرحمن الزهراني ومشرف الرياضيات الأستاذ عبدالوهاب العنزي وقائد المدرسة سعيد آل مفرح وعدد من أولياء الأمور، حيث كان يهدف هذا المشروع إلى توثيق العلاقات الإيجابية بين المدرسة والأسرة والمجتمع بإعتبارها مؤسسات تربوية تعنى بالطالب واكتشاف المهارات والمواهب الطلابية والعمل على تنميتها وتوجيهها التوجيه السليم لخدمة الفرد والمجتمع.
وكذلك خدمة المادة العلمية والعمل على تسهيل فهمها واستيعابها من خلال الممارسة الفعلية لها وترسيخ القيم الإجتماعية كالتعاون والمنافسة الشريفة والحوار البناء وتقبل الرأي الآخر، حيث تجول الحضور على المشاريع مستمعين لشرح وأهداف ورؤية ورسالة كل مشروع.
من جهته أكد قائد المدرسة الأستاذ سعيد آل مفرح، بأن النشاط الطلابي ركيزة أساسية في بناء شخصية الطالب إذا ما وجه بالطرق التربوية الصحيحة وإنطلاقاً من اهتمامنا البالغ بالنشاط الطلابي (الحر) تشرفت بأن أخدم بين كوكبة من المعلمين الذين يحملون نفس توجهي وطموحاتي في مدارس أجيال اليمامة مما ساعدني على أداء رسالتي القيادية والتربوية.
موضحًا بأن هذا المشروع التربوي والتعليمي والتثقيفي والتوعوي والاجتماعي والكشفي والرياضي والفني له تأثير ملموس على طلابنا وفلذات أكبادنا شاهدنا من خلاله طموح طلابنا وميولاتهم واهتماماتهم المتنوعة من المعلم الصغير إلى الطبيب الصغير فالمهندس والرسام والخطاط والخطيب والشاعر والأديب والعالم الكيميائي والأحيائي، والجنود البواسل والكشافة المبادرين انتهاءً بقائد المستقبل، مشيرًا بأن هذا الأمر يثلج الصدر عندما يجتمع الجميع في زرع ثقافة الإبداع والتميز في نفوس ابنائنا الطلاب، وأن هذا العمل ما كان لينجح لولا دعم مدير مكتب التعليم بشرق الرياض الأستاذ سعيد الزهراني ومساعديه الأفاضل ودعم الإدارة العامة للمدارس ممثلة في المدير العام اللواء موسى الحربي.
مختتمًا حديثه بالشكر والتقدير للمشرفين وأولياء الأمور الحاضرين وجميع معلمي المدرسة والطلاب على تميزهم وجهودهم وإبداعهم في تقديم المشاريع متمنيًا للجميع دوام التوفيق والنجاح.
وكذلك خدمة المادة العلمية والعمل على تسهيل فهمها واستيعابها من خلال الممارسة الفعلية لها وترسيخ القيم الإجتماعية كالتعاون والمنافسة الشريفة والحوار البناء وتقبل الرأي الآخر، حيث تجول الحضور على المشاريع مستمعين لشرح وأهداف ورؤية ورسالة كل مشروع.
من جهته أكد قائد المدرسة الأستاذ سعيد آل مفرح، بأن النشاط الطلابي ركيزة أساسية في بناء شخصية الطالب إذا ما وجه بالطرق التربوية الصحيحة وإنطلاقاً من اهتمامنا البالغ بالنشاط الطلابي (الحر) تشرفت بأن أخدم بين كوكبة من المعلمين الذين يحملون نفس توجهي وطموحاتي في مدارس أجيال اليمامة مما ساعدني على أداء رسالتي القيادية والتربوية.
موضحًا بأن هذا المشروع التربوي والتعليمي والتثقيفي والتوعوي والاجتماعي والكشفي والرياضي والفني له تأثير ملموس على طلابنا وفلذات أكبادنا شاهدنا من خلاله طموح طلابنا وميولاتهم واهتماماتهم المتنوعة من المعلم الصغير إلى الطبيب الصغير فالمهندس والرسام والخطاط والخطيب والشاعر والأديب والعالم الكيميائي والأحيائي، والجنود البواسل والكشافة المبادرين انتهاءً بقائد المستقبل، مشيرًا بأن هذا الأمر يثلج الصدر عندما يجتمع الجميع في زرع ثقافة الإبداع والتميز في نفوس ابنائنا الطلاب، وأن هذا العمل ما كان لينجح لولا دعم مدير مكتب التعليم بشرق الرياض الأستاذ سعيد الزهراني ومساعديه الأفاضل ودعم الإدارة العامة للمدارس ممثلة في المدير العام اللواء موسى الحربي.
مختتمًا حديثه بالشكر والتقدير للمشرفين وأولياء الأمور الحاضرين وجميع معلمي المدرسة والطلاب على تميزهم وجهودهم وإبداعهم في تقديم المشاريع متمنيًا للجميع دوام التوفيق والنجاح.
