المصدر - الإعلام التربوي - ينبع/ اختتمت اليوم الأربعاء في تعليم ينبع فعاليات الملتقى التدريبي لاضطرابات طيف التوحد الذي ينفذه قسم التربية الخاصة تحت شعار " تقبل اختلافي " ، بمشاركة مركز إرادة المتخصص للرعاية ، ومن تقديم نخبة من أعضاء هيئة التدريس بجامعة جدة برعاية بنك الجزيرة .. واستهدف الملتقى الذي استمر ثلاثة أيام بفندق دانات بارك أكثر من ٥٠ متدربًا ومتدربة من معلمي ومعلمات التربية الخاصة ، إضافة إلى أسر الأطفال الذين يعانون من اضطراب التوحد .
وأكدت رئيسة قسم التربية الخاصة بتعليم ينبع "بنات" أميمة محمد نحاس أن الملتقى حقق أهدافه المنشودة ، وساهم في التواصل بين الأسر سعيا لرعاية هذه الفئة الرعاية الكاملة بهدف ضمان جودة وتكامل البرامج المقدمة من المدرسة بما يتواكب مع أفضل الممارسات العالمية المتوفرة وفقاً لمنهجية علمية وعملية واضحة .
وكشفت نحاس أن الملتقى سعى إلى التركيز على دمج فئة التوحد مع المجتمع وتفهم طبيعتها والتعايش الاجتماعي معها ومعالجة الصعوبات التي تعترضها ، مشددةً على ضرورة التكامل والتعاون في رعاية طفل التوحد ومراعاة الفروق الفردية عند وضع خطط تعديل السلوك بين أطفال التوحد أنفسهم للارتقاء بالسلوك و إعداده للقيام بدور ايجابي اتجاه نفسه ومجتمعه .
وتناول الملتقى في يومه الثالث عرضًا للدكتور سعد العذبة من جامعة جدة قسم التربية الخاصة عن موضوع التواصل وبناء التراكيب اللغوية لذوي اضطرابات طيف التوحد وطرح المشكلات التواصلية واللغوية وبرامج التدخل المبكر والتدريب والتأهيل لأطفال التوحد وتصميم وتنفيذ خطوات خطة تعديل السلوك واستخدام التعزيز، كما ناقش الأستاذ المشارك بقسم التربية الخاصة بجامعة جدة أحمد نبوي عيسى طرق التواصل المساند والبديل مع ذوي اضطرابات طيف التوحد وتطبيق التقنيات المساندة والإرشاد الأسري والتأهيل المهني والاجتماعي لذوي اضطرابات طيف التوحد .
الجدير ذكره أن الملتقى دشنه مدير تعليم ينبع الدكتور محمد العقيبي يوم الأحد الماضي ، بحضور ممثل المسؤولية الاجتماعية ببنك الجزيرة الدكتور فهد العليان، والمشرف العام على مركز إرادة محمد الغامدي، وعدد من القيادات التعليمية بالمحافظة بنين وبنات.
وأكدت رئيسة قسم التربية الخاصة بتعليم ينبع "بنات" أميمة محمد نحاس أن الملتقى حقق أهدافه المنشودة ، وساهم في التواصل بين الأسر سعيا لرعاية هذه الفئة الرعاية الكاملة بهدف ضمان جودة وتكامل البرامج المقدمة من المدرسة بما يتواكب مع أفضل الممارسات العالمية المتوفرة وفقاً لمنهجية علمية وعملية واضحة .
وكشفت نحاس أن الملتقى سعى إلى التركيز على دمج فئة التوحد مع المجتمع وتفهم طبيعتها والتعايش الاجتماعي معها ومعالجة الصعوبات التي تعترضها ، مشددةً على ضرورة التكامل والتعاون في رعاية طفل التوحد ومراعاة الفروق الفردية عند وضع خطط تعديل السلوك بين أطفال التوحد أنفسهم للارتقاء بالسلوك و إعداده للقيام بدور ايجابي اتجاه نفسه ومجتمعه .
وتناول الملتقى في يومه الثالث عرضًا للدكتور سعد العذبة من جامعة جدة قسم التربية الخاصة عن موضوع التواصل وبناء التراكيب اللغوية لذوي اضطرابات طيف التوحد وطرح المشكلات التواصلية واللغوية وبرامج التدخل المبكر والتدريب والتأهيل لأطفال التوحد وتصميم وتنفيذ خطوات خطة تعديل السلوك واستخدام التعزيز، كما ناقش الأستاذ المشارك بقسم التربية الخاصة بجامعة جدة أحمد نبوي عيسى طرق التواصل المساند والبديل مع ذوي اضطرابات طيف التوحد وتطبيق التقنيات المساندة والإرشاد الأسري والتأهيل المهني والاجتماعي لذوي اضطرابات طيف التوحد .
الجدير ذكره أن الملتقى دشنه مدير تعليم ينبع الدكتور محمد العقيبي يوم الأحد الماضي ، بحضور ممثل المسؤولية الاجتماعية ببنك الجزيرة الدكتور فهد العليان، والمشرف العام على مركز إرادة محمد الغامدي، وعدد من القيادات التعليمية بالمحافظة بنين وبنات.