المصدر -
أشادت معالي وزيرة السياحة والآثار الأردنية لينا مظهر عناب بما تشهده المملكة العربية السعودية من مشاريع وجهود كبيرة للعناية بالآثار والتراث وتهيئة مواقعها للزوار، منوه بنجاح ملتقى آثار المملكة وبالحضور والتفاعل الكبير معه من علماء الآثار من دول العالم.
وقالت في تصريح صحفي على هامش مشاركتها في الملتقى: “نهني المملكة العربية السعودية على هذا الملتقى الأول لآثار المملكة، ونتمنى أن تكون مناسبة سنوية يجتمع فيها جميع المهتمين في قطاع الآثار حتى يكون هناك مشاركة في تجاربنا وفي المعرفة والتي تعتبر مهمة لتسليط الضوء على أهمية المنطقة سواء على مستوى البلدان أو على مستوى المنطقة، وهنا لا يفوتني أن أشكر سمو الأمير سلطان بن سلمان وهو مدرسة لنا جميعا فيما يخص السياحة وفيما يخص التعريف بالآثار وأهميتها.
وأبانت أن الملتقى كان ناجحا، أنا استفدت كثير وخرجت بأفكار مميزة وسوف نعمل على الاستفادة منها وتطبيقها بالأردن، مضيفة: نحن في حالة انبهار تام مما رأيناه في المتاحف السعودية، من ناحية ترتيب وتنظيم المتاحف شيء عظيم، الحقب الزمنية والمواضيع التي تطرحها هذه المتاحف مواضيع جداً مهمة، الكثير ممن زاروا هذه المتاحف خرجوا في حالة من الدهشة والانبهار مما رأوه من معلومات لم يكن أحد يعلم بها عن هذه الحضارة العظيمة، نحن عندما نفكر في المملكة نفكر في حقبة زمنية معنية، ولكن ما رأيناه في هذه المتاحف وجدنا مدى أهمية تعاقب الحضارات التي سكنت وعاشت في هذه الأرض، وهذا يعطي زخم وثراء لتاريخ منطقة الجزيرة العربية والمملكة، وأن التعاون بين المملكة والاردن في مجال الآثار قالت: لدينا تعاون كبير في شتى المجالات ونحن نعمل على تحسين مستوى التعاون في مجال السياحة والآثار بين المملكة الهاشمية والمملكة العربية السعودية للاستفادة من التجارب وتبادل الخبرات بيننا.
نحن اليوم عندما نتحدث عن فترة حضارة النبطيين هي ليست ملك أو حصر على الأردن فقط، مع إن الجميع عندما يفكر في النبطيين يفكر في مدينة البتراء، وخير دليل على ذلك مدائن صالح وهذا أراه إن هذا الترابط مهم لكي نبين ترابط المنطقة ككل ببعض وترابطنا نحن كشعوب ببعض، نحن نشترك في كثير من الأمور وتاريخنا هو واحد من الأمور التي نشترك فيها وتجمعنا مع بعضنا البعض.
وقالت في تصريح صحفي على هامش مشاركتها في الملتقى: “نهني المملكة العربية السعودية على هذا الملتقى الأول لآثار المملكة، ونتمنى أن تكون مناسبة سنوية يجتمع فيها جميع المهتمين في قطاع الآثار حتى يكون هناك مشاركة في تجاربنا وفي المعرفة والتي تعتبر مهمة لتسليط الضوء على أهمية المنطقة سواء على مستوى البلدان أو على مستوى المنطقة، وهنا لا يفوتني أن أشكر سمو الأمير سلطان بن سلمان وهو مدرسة لنا جميعا فيما يخص السياحة وفيما يخص التعريف بالآثار وأهميتها.
وأبانت أن الملتقى كان ناجحا، أنا استفدت كثير وخرجت بأفكار مميزة وسوف نعمل على الاستفادة منها وتطبيقها بالأردن، مضيفة: نحن في حالة انبهار تام مما رأيناه في المتاحف السعودية، من ناحية ترتيب وتنظيم المتاحف شيء عظيم، الحقب الزمنية والمواضيع التي تطرحها هذه المتاحف مواضيع جداً مهمة، الكثير ممن زاروا هذه المتاحف خرجوا في حالة من الدهشة والانبهار مما رأوه من معلومات لم يكن أحد يعلم بها عن هذه الحضارة العظيمة، نحن عندما نفكر في المملكة نفكر في حقبة زمنية معنية، ولكن ما رأيناه في هذه المتاحف وجدنا مدى أهمية تعاقب الحضارات التي سكنت وعاشت في هذه الأرض، وهذا يعطي زخم وثراء لتاريخ منطقة الجزيرة العربية والمملكة، وأن التعاون بين المملكة والاردن في مجال الآثار قالت: لدينا تعاون كبير في شتى المجالات ونحن نعمل على تحسين مستوى التعاون في مجال السياحة والآثار بين المملكة الهاشمية والمملكة العربية السعودية للاستفادة من التجارب وتبادل الخبرات بيننا.
نحن اليوم عندما نتحدث عن فترة حضارة النبطيين هي ليست ملك أو حصر على الأردن فقط، مع إن الجميع عندما يفكر في النبطيين يفكر في مدينة البتراء، وخير دليل على ذلك مدائن صالح وهذا أراه إن هذا الترابط مهم لكي نبين ترابط المنطقة ككل ببعض وترابطنا نحن كشعوب ببعض، نحن نشترك في كثير من الأمور وتاريخنا هو واحد من الأمور التي نشترك فيها وتجمعنا مع بعضنا البعض.
