المصدر - رويترز
افاد المرصد السوري لحقوق الإنسان الثلاثاء بارتفاع عدد قتلى ضربات جوية استهدفت بلدة سورية واقعة في "منطقة لعدم التصعيد" إلى 61 فيما يظهر الوضع الهش للمناطق التي أقيمت لتهدئة العنف.
وقالت المعارضة إن طائرات حربية روسية هي التي نفذت الضربات الإثنين مضيفة أنها ستواصل قتال قوات الرئيس بشار الأسد وداعميه الروس والإيرانيين في الصراع المستمر منذ ست سنوات.
وذكر المرصد الذي يراقب الحرب من مقره في بريطانيا أن ثلاث ضربات جوية استهدفت السوق في بلدة الأتارب غربي حلب فأودت بحياة 61 شخصاً على الأقل.
وتقع الأتارب داخل ما تعرف بمنطقة "عدم التصعيد" التي جرى التوصل إليها بموجب اتفاق بين تركيا وروسيا وإيران لخفض العنف في المنطقة.
وعلى الرغم من الجهود الرامية إلى إقامة مناطق عدم التصعيد فلايزال هناك قتال في مناطق عديدة منها حلب وإدلب والرقة ودير الزور وحماة.
وقالت المعارضة إن طائرات حربية روسية هي التي نفذت الضربات الإثنين مضيفة أنها ستواصل قتال قوات الرئيس بشار الأسد وداعميه الروس والإيرانيين في الصراع المستمر منذ ست سنوات.
وذكر المرصد الذي يراقب الحرب من مقره في بريطانيا أن ثلاث ضربات جوية استهدفت السوق في بلدة الأتارب غربي حلب فأودت بحياة 61 شخصاً على الأقل.
وتقع الأتارب داخل ما تعرف بمنطقة "عدم التصعيد" التي جرى التوصل إليها بموجب اتفاق بين تركيا وروسيا وإيران لخفض العنف في المنطقة.
وعلى الرغم من الجهود الرامية إلى إقامة مناطق عدم التصعيد فلايزال هناك قتال في مناطق عديدة منها حلب وإدلب والرقة ودير الزور وحماة.