المصدر - اجتمعت اليوم الثلاثاء المساعد للشئون التعليمية بالرياض الأستاذة ريم بنت محمد الراشد بمديرات الإدارات ومكاتب التعليم بعد تكليفها بشغل المنصب من قبل مدير عام التعليم بالرياض الأستاذ حمد بن ناصر الوهيبي وعُقِد الاجتماع في القاعة الداخلية بمبنى الإدارات في الوشم .
بدأ الاجتماع بالنشيد الوطني ثم تُليت آيات من الذكر الحكيم بعدها رحبت الراشد بمديرات الإدارات ومكاتب التعليم واستهلت حديثها بقولها : أصف لقائنا اليوم بلقاء الأحبة ثم أردفت قائلة : في هذه البلاد ننعم بأمن وأمان وننعم بجميع مقومات الحياة الرغدة وهذا بفضل الله أولاً وآخراً ثم بفضل ما توليه حكومتنا الرشيدة من توفير كافة سبل الرعاية لمواطني هذه البلاد وعلى رأسها الاهتمام بالتعليم من كافة جوانبه وفي ختام حديثها الأخوي بالمديرات سألت الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان .
وطُرِح في الاجتماع عددٌ من المحاور ( الخطة التشغليلية للشئون التعليمية تطلعات الميدان الميدان من مكتب المساعد للشؤون التعليمية
تنظيمات إدارية
مقترحات عامة )
كما أكدت الراشد في الاجتماع على عددٍ من التعليمات والتنظيمات منها - تعزيز القيم والثوابت الشرعية ونشر ثقافة الحوار وغرس المواطنة وتفعيل وثيقة أخلاقيات المهنة ، مراعاة التسلسل الإداري في جميع الأعمال الإدارية والمكاتبات الرسمية .
هذا وقد شددت الراشد على أهمية استيعاب المراجعين واحتواء المواقف ومعالجتها بشكل تربوي وعلى سرعة إنجاز المعاملات وإيلائها جل الاهتمام والرد على خدمة تواصل خلال ٢٤ ساعة كحد أقصى وتفعيل التواصل الاجتماعي والرفع عبر البوابة الالكترونية وموقع الإدارة .
وقالت الراشد : علينا كقيادات أن نحرص على إعداد قادة الصف الثاني من مشرفات وقائدات لسد العجز الطارئ كما يتحتم علينا أن نطبق المشاريع الوزارية بجودة وكفاءة عالية كما خُطِط لها ونشر ثقافة العمل المؤسسي والعمل بروح الفريق من أجل تقليص الفجوة بين المستوى التحصيلي واختبارات القدرات .
وأكدت الراشد في حديثها للمديرات على أهمية المتابعة الإشرافية للميدان ومراعاة تحفيز وتشجيع الميدان ودعمه لتحقيق الأهداف ، وذكّرت مديرات المكاتب أننا مقبلون على تقلبات وتغييرات جوية قادمة بإذن الله لذا علينا أن نجعل سلامة البيئة المدرسية نصب أعيننا وعلى رأسها سلامة الطالبات ومنسوبات المدرسة
وختمت الراشد حديثها بشكرها لمديرات الإدارات ومكاتب التعليم لعملهم بروح الفريق ولحرصهم على تحقيق الصالح العام للمنطقة التعليمية من أجل تحقيق الأهداف التي يسعى قادة هذه البلاد لتحقيقها في ظل رؤية ( ٢٠٣٠ ) التي أقرها ولي عهد البلاد الشاب الطموح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله .
بدأ الاجتماع بالنشيد الوطني ثم تُليت آيات من الذكر الحكيم بعدها رحبت الراشد بمديرات الإدارات ومكاتب التعليم واستهلت حديثها بقولها : أصف لقائنا اليوم بلقاء الأحبة ثم أردفت قائلة : في هذه البلاد ننعم بأمن وأمان وننعم بجميع مقومات الحياة الرغدة وهذا بفضل الله أولاً وآخراً ثم بفضل ما توليه حكومتنا الرشيدة من توفير كافة سبل الرعاية لمواطني هذه البلاد وعلى رأسها الاهتمام بالتعليم من كافة جوانبه وفي ختام حديثها الأخوي بالمديرات سألت الله أن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان .
وطُرِح في الاجتماع عددٌ من المحاور ( الخطة التشغليلية للشئون التعليمية تطلعات الميدان الميدان من مكتب المساعد للشؤون التعليمية
تنظيمات إدارية
مقترحات عامة )
كما أكدت الراشد في الاجتماع على عددٍ من التعليمات والتنظيمات منها - تعزيز القيم والثوابت الشرعية ونشر ثقافة الحوار وغرس المواطنة وتفعيل وثيقة أخلاقيات المهنة ، مراعاة التسلسل الإداري في جميع الأعمال الإدارية والمكاتبات الرسمية .
هذا وقد شددت الراشد على أهمية استيعاب المراجعين واحتواء المواقف ومعالجتها بشكل تربوي وعلى سرعة إنجاز المعاملات وإيلائها جل الاهتمام والرد على خدمة تواصل خلال ٢٤ ساعة كحد أقصى وتفعيل التواصل الاجتماعي والرفع عبر البوابة الالكترونية وموقع الإدارة .
وقالت الراشد : علينا كقيادات أن نحرص على إعداد قادة الصف الثاني من مشرفات وقائدات لسد العجز الطارئ كما يتحتم علينا أن نطبق المشاريع الوزارية بجودة وكفاءة عالية كما خُطِط لها ونشر ثقافة العمل المؤسسي والعمل بروح الفريق من أجل تقليص الفجوة بين المستوى التحصيلي واختبارات القدرات .
وأكدت الراشد في حديثها للمديرات على أهمية المتابعة الإشرافية للميدان ومراعاة تحفيز وتشجيع الميدان ودعمه لتحقيق الأهداف ، وذكّرت مديرات المكاتب أننا مقبلون على تقلبات وتغييرات جوية قادمة بإذن الله لذا علينا أن نجعل سلامة البيئة المدرسية نصب أعيننا وعلى رأسها سلامة الطالبات ومنسوبات المدرسة
وختمت الراشد حديثها بشكرها لمديرات الإدارات ومكاتب التعليم لعملهم بروح الفريق ولحرصهم على تحقيق الصالح العام للمنطقة التعليمية من أجل تحقيق الأهداف التي يسعى قادة هذه البلاد لتحقيقها في ظل رؤية ( ٢٠٣٠ ) التي أقرها ولي عهد البلاد الشاب الطموح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله .
