المصدر - عاود المرشح الجمهوري للرئاسة الأميركية " دونالد ترامب " من جديد اتهام*كلا من الرئيس باراك أوباما ومنافسته الديمقراطية في الانتخابات " هيلاري كلينتون " بتأسيس" تنظيم الدولة الإسلامية*بينما قالت كلينتون إن تصريحات ترامب بشأن الحق في حمل السلاح تحرض على العنف.
وفي تجمع انتخابي بمدينة فورت لودرديل في ولاية فلوريدا الأربعاء، اتهم ترامب أوباما بأنه زرع "الفوضى" في الشرق الأوسط، ثم قال إن تنظيم الدولة الإسلامية "يكرم الرئيس أوباما".
وأضاف عن " أوباما*" إنه مؤسس (تنظيم) الدولة الإسلامية في العراق وسوريا". وكرر هذه الجملة مرتين، ثم قال "إن الشريكة في التأسيس هي هذه المحتالة هيلاري كلينتون".
من جهة أخرى ردت " كلينتون " على ترامب عندما دعا مؤيدي حيازة السلاح في الولايات المتحدة إلى مقاومتها في حال وصلت إلى البيت الأبيض، وقالت أمام تجمع انتخابي بمدينة دي موين في ولاية أيوا الأربعاء "أمس، كنا الشهود على آخر التعليقات من سلسلة التصريحات التي تخطت الحدود".
واشارت*إلى "قسوة" خصمها حيال عائلة جندي أميركي مسلم قتل في العراق عام 2004، وانفتاحه على دعوة دول أخرى لحيازة أسلحة نووية، والآن "تحريضه على العنف".
وأضافت كلينتون "كل واحد من تلك الحوادث بمفرده يظهر لنا أن دونالد ترامب لا يملك بتاتا الطبيعة التي تؤهله ليكون الرئيس والقائد الأعلى (للقوات المسلحة) بالولايات المتحدة".
وجاءت تلك الانتقادات بعد يوم من تلميح ترامب في تجمع انتخابي بولاية كارولاينا الشمالية إلى أن النشطاء المدافعين عن الحق في حمل السلاح يمكنهم منع كلينتون من ترشيح قضاة ليبراليين بالمحكمة العليا، وقال إن كلينتون تريد إلغاء التعديل الثاني للدستور الذي يضمن حق حيازة الأسلحة، ثم أضاف "إذا كان لديها إمكان اختيار قضاتها، فلن تكونوا قادرين على فعل شيء... ربما هناك حل مع التعديل الثاني، لست أدري".
وفي تجمع انتخابي بمدينة فورت لودرديل في ولاية فلوريدا الأربعاء، اتهم ترامب أوباما بأنه زرع "الفوضى" في الشرق الأوسط، ثم قال إن تنظيم الدولة الإسلامية "يكرم الرئيس أوباما".
وأضاف عن " أوباما*" إنه مؤسس (تنظيم) الدولة الإسلامية في العراق وسوريا". وكرر هذه الجملة مرتين، ثم قال "إن الشريكة في التأسيس هي هذه المحتالة هيلاري كلينتون".
من جهة أخرى ردت " كلينتون " على ترامب عندما دعا مؤيدي حيازة السلاح في الولايات المتحدة إلى مقاومتها في حال وصلت إلى البيت الأبيض، وقالت أمام تجمع انتخابي بمدينة دي موين في ولاية أيوا الأربعاء "أمس، كنا الشهود على آخر التعليقات من سلسلة التصريحات التي تخطت الحدود".
واشارت*إلى "قسوة" خصمها حيال عائلة جندي أميركي مسلم قتل في العراق عام 2004، وانفتاحه على دعوة دول أخرى لحيازة أسلحة نووية، والآن "تحريضه على العنف".
وأضافت كلينتون "كل واحد من تلك الحوادث بمفرده يظهر لنا أن دونالد ترامب لا يملك بتاتا الطبيعة التي تؤهله ليكون الرئيس والقائد الأعلى (للقوات المسلحة) بالولايات المتحدة".
وجاءت تلك الانتقادات بعد يوم من تلميح ترامب في تجمع انتخابي بولاية كارولاينا الشمالية إلى أن النشطاء المدافعين عن الحق في حمل السلاح يمكنهم منع كلينتون من ترشيح قضاة ليبراليين بالمحكمة العليا، وقال إن كلينتون تريد إلغاء التعديل الثاني للدستور الذي يضمن حق حيازة الأسلحة، ثم أضاف "إذا كان لديها إمكان اختيار قضاتها، فلن تكونوا قادرين على فعل شيء... ربما هناك حل مع التعديل الثاني، لست أدري".