المصدر - تشهد مدينة مانشستر الإنجليزية هذه الأيام تواجد اللاعب أحمد الفريدي نجم المنتخب السعودي الذي تكفل تركي آل الشيخ رئيس الهيئة العامة للرياضة، ببرنامج إعدادي خاص في نادي مانشستر يونايتد للاعب خط الوسط الدولي، الذي تراهن عليه الجماهير السعودية أن يكون له تأثير كبير في مونديال روسيا 2018، ولما يراه مسيرو الرياضة السعودية أن موهبة أحمد الفريدي وإمكانياته الكبيرة والتي يحتاجها الأخضر في المرحلة القادمة، تحتاج إلى عناية واهتمام.
وتعود بدايات أحد أبرز لاعبي خط الوسط في تاريخ الرياضة السعودية لعام 2008، حيث بزغ هذا النجم مرتدياً قميص الهلال ليعلن عن مولد نجم جديد في الكرة السعودية، حيث انطلق مع الفريق الأزرق محققاً دوري المحترفين في ثلاث مناسبات وكأس ولي العهد في أربع مناسبات، قبل أن يعلن انتهاء طموحه مع الفريق العاصمي وينتقل منتصف موسم 2012-2013 إلى غرب المملكة وتحديداً عندما استقر في نادي الاتحاد في تجربة لم تستمر طويلاً، حيث أكمل معه النصف الآخر من ذاك الموسم والموسم الذي يليه ويخرج من الفريق الغربي ببطولة وحيدة عندما قاد الفريق الغربي إلى كأس الملك 2013 لاختلافات مالية بينه وبين إدارة الاتحاد آنذاك، وفي نهاية موسم 2014-2013، عاد الفريدي إلى العاصمة ولكن ليس إلى الفريق الذي مثل فئاته السنية وبزغ نجمه بين أسواره، بل إلى النصر غريم الهلال التقليدي، عاد إلى العاصمة وعاد إلى التوهج من جديد، حيث حقق مع الفريق الأصفر رابع دوري في مسيرته عندما توج فريق النصر بلقب دوري المحترفين السعودي موسم 2014-2015، مع أنه لم يكمل الموسم لإصابته في الرباط الصليبي الذي غيبه عن أخر مباريات الفريق.
أما على الصعيد الدولي، مثل أحمد الفريدي المنتخب السعودي للمرة الأولى عام 2008 عندما واجه المنتخب السعودي نظيره الكويتي في مباراة ودية، حيث بلغت مشاركاته مع الأخضر 32 مباراه كان أخرها عام 2015 أمام الأردن، سجل من خلالها ستة أهداف.
وتعود بدايات أحد أبرز لاعبي خط الوسط في تاريخ الرياضة السعودية لعام 2008، حيث بزغ هذا النجم مرتدياً قميص الهلال ليعلن عن مولد نجم جديد في الكرة السعودية، حيث انطلق مع الفريق الأزرق محققاً دوري المحترفين في ثلاث مناسبات وكأس ولي العهد في أربع مناسبات، قبل أن يعلن انتهاء طموحه مع الفريق العاصمي وينتقل منتصف موسم 2012-2013 إلى غرب المملكة وتحديداً عندما استقر في نادي الاتحاد في تجربة لم تستمر طويلاً، حيث أكمل معه النصف الآخر من ذاك الموسم والموسم الذي يليه ويخرج من الفريق الغربي ببطولة وحيدة عندما قاد الفريق الغربي إلى كأس الملك 2013 لاختلافات مالية بينه وبين إدارة الاتحاد آنذاك، وفي نهاية موسم 2014-2013، عاد الفريدي إلى العاصمة ولكن ليس إلى الفريق الذي مثل فئاته السنية وبزغ نجمه بين أسواره، بل إلى النصر غريم الهلال التقليدي، عاد إلى العاصمة وعاد إلى التوهج من جديد، حيث حقق مع الفريق الأصفر رابع دوري في مسيرته عندما توج فريق النصر بلقب دوري المحترفين السعودي موسم 2014-2015، مع أنه لم يكمل الموسم لإصابته في الرباط الصليبي الذي غيبه عن أخر مباريات الفريق.
أما على الصعيد الدولي، مثل أحمد الفريدي المنتخب السعودي للمرة الأولى عام 2008 عندما واجه المنتخب السعودي نظيره الكويتي في مباراة ودية، حيث بلغت مشاركاته مع الأخضر 32 مباراه كان أخرها عام 2015 أمام الأردن، سجل من خلالها ستة أهداف.