المصدر - واس وجه صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، بإلغاء رسوم الدخول للمتحف الوطني بالرياض لمدة 50 يوماً ابتداءً من يوم افتتاح ملتقى آثار المملكة (الأول) الذي ينطلق الثلاثاء القادم برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ويستمر لثلاثة أيام.
وجاء توجيه سمو رئيس الهيئة بهدف إتاحة المجال للزوار لزيارة المعارض المصاحبة للملتقى، المقامة في المتحف الوطني، وتستمر لـ 50 يوماً، وفي مقدمتها معرض "روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" الذي زار حتى الآن 11 متحفاً عالمياً شهيراً في أوربا والولايات المتحدة والصين وكوريا، ولقي أصداء إعلامية واسعة بما يحويه من قطع أثرية نادرة، تبرز حضارات المملكة وإرثها الحضاري، إضافة إلى معرض الآثار المستعادة، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة بالمملكة، ومعرض عناية واهتمام ملوك المملكة بالآثار والتراث الوطني (بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز)، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز بالمدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، ومعرض الفنون التشكيلية.
ويتضمن الملتقى جلسات علمية وورش عمل بمشاركة علماء آثار عالميين، إضافة إلى معارض متخصصة تفتح للجمهور على مدى 50 يوماً، في حين سيشهد الملتقى في أيامه الثلاثة فعاليات ثقافية واجتماعية وسياحية ومسابقات وعروضاً فنية في الساحة المقابلة للمتحف الوطني وفي حي البجيري.
ويُعتزم خلال الملتقى تكريم معيدي الآثار من داخل المملكة وخارجها، إلى جانب تدشين مبادرات ومشاريع وإصدارات جديدة متعلقة بالآثار الوطنية، فيما تقام في مختلف مناطق المملكة فعاليات مصاحبة تشمل ندوات ومعارض للآثار، كما تشارك الجامعات السعودية بمعارض مفتوحة عن آثار المملكة.
وجاء توجيه سمو رئيس الهيئة بهدف إتاحة المجال للزوار لزيارة المعارض المصاحبة للملتقى، المقامة في المتحف الوطني، وتستمر لـ 50 يوماً، وفي مقدمتها معرض "روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور" الذي زار حتى الآن 11 متحفاً عالمياً شهيراً في أوربا والولايات المتحدة والصين وكوريا، ولقي أصداء إعلامية واسعة بما يحويه من قطع أثرية نادرة، تبرز حضارات المملكة وإرثها الحضاري، إضافة إلى معرض الآثار المستعادة، ومعرض المكتشفات الأثرية الحديثة بالمملكة، ومعرض عناية واهتمام ملوك المملكة بالآثار والتراث الوطني (بالمشاركة مع دارة الملك عبدالعزيز)، ومعرض مصور عن مشروع ترميم محطة سكة حديد الحجاز بالمدينة المنورة بالمشاركة مع مؤسسة التراث الخيرية، ومعرض هيئة المساحة الجيولوجية، ومعرض الطوابع التذكارية، ومعرض الصور التاريخية، ومعرض رواد العمل الأثري، ومعرض الكتب المتخصصة في مجال الآثار، ومعرض الحرف والصناعات اليدوية، ومعرض الفنون التشكيلية.
ويتضمن الملتقى جلسات علمية وورش عمل بمشاركة علماء آثار عالميين، إضافة إلى معارض متخصصة تفتح للجمهور على مدى 50 يوماً، في حين سيشهد الملتقى في أيامه الثلاثة فعاليات ثقافية واجتماعية وسياحية ومسابقات وعروضاً فنية في الساحة المقابلة للمتحف الوطني وفي حي البجيري.
ويُعتزم خلال الملتقى تكريم معيدي الآثار من داخل المملكة وخارجها، إلى جانب تدشين مبادرات ومشاريع وإصدارات جديدة متعلقة بالآثار الوطنية، فيما تقام في مختلف مناطق المملكة فعاليات مصاحبة تشمل ندوات ومعارض للآثار، كما تشارك الجامعات السعودية بمعارض مفتوحة عن آثار المملكة.
