المصدر -
أكد محافظ املج زياد بن عبدالمحسن البازعي ان الجمعيات الخيرية تحضى باهتمام ومتابعة من صاحب السمو الملكي الامير فهد بن سلطان أمير منطقة تبوك وحرصه الدائم على تذليل مهامها في خدمة الفئات المستحقة والقيام بدورها في تنمية المجتمع مشيداً بدور الشباب وانضباطهم اثناء التدريب لاكتساب الحرفة التقنية لمواكبة العصر.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم لحفل تخريج الدفعة الأولى من دورة صيانة الجوالات التي نظمتها جمعية البر الخيرية بالرويضات ضمن مشروع كسب يدي لتأهيل الشباب لسوق العمل وبدعم من مؤسسة الجميح الخيرية.
واقيم الحفل في قاعة الندوات بإسكان الملك عبدالله التنموي سلم خلاله المحافظ شهادات الدورة على المتدربين بواقع 60 ساعة تدريبية معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني اضافة الى شهادات الشكر والتقدير على المتفوقين والمشاركين.
وأوضح مدير المشروع بالجمعية كاتب العدل بمحكمة املج الشيخ ياسين البراهيمي ان هذا المشروع يأتي من منطلق برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 وإيمان الجمعية بأهمية التدريب والتأهيل وضرورة الأخذ بيد المحتاج من الشباب لاكتساب المهارات التي تمكنه من سوق العمل والتي من خلالها يحصل لهم الاكتفاء الذاتي ولأسرهم من بعدهم ، وأضاف انطلق مشروع كسب يدي على مرحلتين الأولى تدريب الشباب على صيانة الجوالات وهو ما نحن بصدده الآن أما المرحلة الثانية هي تمكين الخمس الأوائل في الدورة للعمل في الميدان وذلك بتوفير وتجهيز محلات يمارسون فيها ما تعلموه لتصبح مصدر دخل لهم.
جاء ذلك خلال رعايته اليوم لحفل تخريج الدفعة الأولى من دورة صيانة الجوالات التي نظمتها جمعية البر الخيرية بالرويضات ضمن مشروع كسب يدي لتأهيل الشباب لسوق العمل وبدعم من مؤسسة الجميح الخيرية.
واقيم الحفل في قاعة الندوات بإسكان الملك عبدالله التنموي سلم خلاله المحافظ شهادات الدورة على المتدربين بواقع 60 ساعة تدريبية معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني اضافة الى شهادات الشكر والتقدير على المتفوقين والمشاركين.
وأوضح مدير المشروع بالجمعية كاتب العدل بمحكمة املج الشيخ ياسين البراهيمي ان هذا المشروع يأتي من منطلق برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030 وإيمان الجمعية بأهمية التدريب والتأهيل وضرورة الأخذ بيد المحتاج من الشباب لاكتساب المهارات التي تمكنه من سوق العمل والتي من خلالها يحصل لهم الاكتفاء الذاتي ولأسرهم من بعدهم ، وأضاف انطلق مشروع كسب يدي على مرحلتين الأولى تدريب الشباب على صيانة الجوالات وهو ما نحن بصدده الآن أما المرحلة الثانية هي تمكين الخمس الأوائل في الدورة للعمل في الميدان وذلك بتوفير وتجهيز محلات يمارسون فيها ما تعلموه لتصبح مصدر دخل لهم.
