المصدر - هدى الخطيب ينتظر عشاق وهواة الرحلات البرية خلال الفترة من 21 - 23 نوفمبر المقبل، الاطلاع عن كثب بمركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات، عندما يحتضن معرض (سفاري) الدولي في نسخته الثالثة، على الجديد في عالم الرحلات البرية السياحية ورحلات السفاري والصيد، والالتقاء بالمتخصصين في هذا المجال، والاستفادة من تجاربهم، وأفضل الممارسات للقيام برحلة برية آمنة وممتعة.
ويقابل (سفاري) زواره بجملة من الفعاليات الجديدة والمتنوعة، التي يبرز منها هذا العام فعاليات دولية تنفذها فرق عالمية، وعدد من العروض الآخرى التي تنفذ لأول مرة في المعرض، في حين تستمر فعاليات سابقة حظيت بإقبال جماهيري جيد، مثل (تجربة الرماية) و(خيمة الضيافة) و(متجر سفاري)، الذي مكّن كثيرين من الحصول على ما يحتاجونه في رحلاتهم، لاسيما الجديد في عالم الرحلات السياحية والبرية، التي تستحوذ على اهتمام كثير من شباب الوطن، كهواية يعشقون ممارستها من حينٍ لآخر، خصوصاً في فصل الشتاء، الذي تشهد فيه المتنزهات البرية في المملكة إقبالاً كبيراً للاستمتاع بطقس بارد تتخلله الأمطار، وهو ما يعدّه عشاق هذه الرحلات (الكشتات) طقساً مثالياً، لا يمكن التفريط في فرصة قضاء أوقات ممتعه معه، عبر رحلة برية تستمر أحياناً لعدة أيام.
ويتيح المعرض عبر أركانه المختلفة، الممتدة هذا العام على مساحة 6863م2، خصوصاً التفاعلية منها، الاطلاع على جديد الابتكارات، التي تضاعفت أعدادها هذا العام، والمتوقع أن تكون محل فضول الزائر وإلحاحه لمعرفة تفاصيل كل ابتكار، بهدف الوقوف على مدى إمكانية الاستفادة منه في رحلاتٍ برية قريبة قادمة، ومتطلعاً لمزيدٍ من التشويق والمتعة، لحظة استخدامه، أو عند توفيره الوقت والعناء حين التعامل معه.
أكثر من 1182 منتجاً ستعرض في المعرض الفريد من نوعه على مستوى المملكة، من خلال أجنحة بعضها لسفارات دول وبلدان عرفت برحلات السفاري ورحلات الصيد، وأخرى اشتهرت بتنظيم رحلات السفاري لمتنزهات عالمية ومحميات الصيد، وفق تنظيم دقيق يعنى بالمحافظة على التوازن البيئي.
ويتوقع أن تستفيد شركات ومؤسسات وطنية من مشاركتها في هذه التظاهرة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، بالتعريف بنفسها وتبادل الخبرات مع نظيراتها العالمية المشاركة، إلى جانب تمكّنها من إبراز الابتكارات الجديدة لديها، فيما يخص لوازم هذه الرحلات والأدوات المستخدمة فيها، كأدوات الطهي والغسيل وأغطية النوم والأجهزة الكهربائية، ومحركات سيارات مدعومة ومعدّلة، بما في ذلك بعض قطع غيارها.
ويراعي المعرض من خلال بعض أجنحته وأركانه، الاستفادة من الإقبال الجماهيري، للتركيز على الجانب المعنوي والنفسي، والاضطلاع بمسؤوليته الاجتماعية تجاه المجتمع، بتوجيه النصائح والإرشادات المهمة للزائر، عند شخوصه برفقة أصدقائه وأقاربه للمنتزهات البرية لقضاء يوم أو أكثر في أحضان الطبيعة البرية، تتضمن رسائل تعنى بالبيئة وضرورة المحافظة عليها، ولزوم الاهتمام بنظافة هذه المنتزهات، بما يعبر عن ثقافتهم الراقية تجاه البيئة، وأخذ الحيطة والحذر فيما يتعلق بإشعال النيران، وعدم تركها مشتعلة لحظة المغادرة، وغير ذلك من الإجراءات ذات العلاقة بالمحافظة على طبيعة وبيئة هذه المتنزهات.
يذكر أن النسخ الماضية حظيت باهتمام كبير من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، الذين عدّوا توقيت المعرض موفقاً وذكياً، وأشادوا بما قُدّم فيه، متطلعين لمنحه مساحة أكبر، وهو ما روعي فيه هذا العام، إلى جانب زيادة عدد الفعاليات وتنويعها، وتعدد المشاركات الدولية والمحلية بشكلٍ أكبر ومضاعف عن النسختين السابقتين.
ويقابل (سفاري) زواره بجملة من الفعاليات الجديدة والمتنوعة، التي يبرز منها هذا العام فعاليات دولية تنفذها فرق عالمية، وعدد من العروض الآخرى التي تنفذ لأول مرة في المعرض، في حين تستمر فعاليات سابقة حظيت بإقبال جماهيري جيد، مثل (تجربة الرماية) و(خيمة الضيافة) و(متجر سفاري)، الذي مكّن كثيرين من الحصول على ما يحتاجونه في رحلاتهم، لاسيما الجديد في عالم الرحلات السياحية والبرية، التي تستحوذ على اهتمام كثير من شباب الوطن، كهواية يعشقون ممارستها من حينٍ لآخر، خصوصاً في فصل الشتاء، الذي تشهد فيه المتنزهات البرية في المملكة إقبالاً كبيراً للاستمتاع بطقس بارد تتخلله الأمطار، وهو ما يعدّه عشاق هذه الرحلات (الكشتات) طقساً مثالياً، لا يمكن التفريط في فرصة قضاء أوقات ممتعه معه، عبر رحلة برية تستمر أحياناً لعدة أيام.
ويتيح المعرض عبر أركانه المختلفة، الممتدة هذا العام على مساحة 6863م2، خصوصاً التفاعلية منها، الاطلاع على جديد الابتكارات، التي تضاعفت أعدادها هذا العام، والمتوقع أن تكون محل فضول الزائر وإلحاحه لمعرفة تفاصيل كل ابتكار، بهدف الوقوف على مدى إمكانية الاستفادة منه في رحلاتٍ برية قريبة قادمة، ومتطلعاً لمزيدٍ من التشويق والمتعة، لحظة استخدامه، أو عند توفيره الوقت والعناء حين التعامل معه.
أكثر من 1182 منتجاً ستعرض في المعرض الفريد من نوعه على مستوى المملكة، من خلال أجنحة بعضها لسفارات دول وبلدان عرفت برحلات السفاري ورحلات الصيد، وأخرى اشتهرت بتنظيم رحلات السفاري لمتنزهات عالمية ومحميات الصيد، وفق تنظيم دقيق يعنى بالمحافظة على التوازن البيئي.
ويتوقع أن تستفيد شركات ومؤسسات وطنية من مشاركتها في هذه التظاهرة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، بالتعريف بنفسها وتبادل الخبرات مع نظيراتها العالمية المشاركة، إلى جانب تمكّنها من إبراز الابتكارات الجديدة لديها، فيما يخص لوازم هذه الرحلات والأدوات المستخدمة فيها، كأدوات الطهي والغسيل وأغطية النوم والأجهزة الكهربائية، ومحركات سيارات مدعومة ومعدّلة، بما في ذلك بعض قطع غيارها.
ويراعي المعرض من خلال بعض أجنحته وأركانه، الاستفادة من الإقبال الجماهيري، للتركيز على الجانب المعنوي والنفسي، والاضطلاع بمسؤوليته الاجتماعية تجاه المجتمع، بتوجيه النصائح والإرشادات المهمة للزائر، عند شخوصه برفقة أصدقائه وأقاربه للمنتزهات البرية لقضاء يوم أو أكثر في أحضان الطبيعة البرية، تتضمن رسائل تعنى بالبيئة وضرورة المحافظة عليها، ولزوم الاهتمام بنظافة هذه المنتزهات، بما يعبر عن ثقافتهم الراقية تجاه البيئة، وأخذ الحيطة والحذر فيما يتعلق بإشعال النيران، وعدم تركها مشتعلة لحظة المغادرة، وغير ذلك من الإجراءات ذات العلاقة بالمحافظة على طبيعة وبيئة هذه المتنزهات.
يذكر أن النسخ الماضية حظيت باهتمام كبير من مواطني دول مجلس التعاون الخليجي، الذين عدّوا توقيت المعرض موفقاً وذكياً، وأشادوا بما قُدّم فيه، متطلعين لمنحه مساحة أكبر، وهو ما روعي فيه هذا العام، إلى جانب زيادة عدد الفعاليات وتنويعها، وتعدد المشاركات الدولية والمحلية بشكلٍ أكبر ومضاعف عن النسختين السابقتين.