المصدر - أصر معالي رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة، الأستاذ تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، على كون القرارات التي صدرت من قبل الهيئة مؤخرا شملت جميع الأندية وكانت عادلة للكل، موضحا بأنه لن يكون هناك خصخصة للأندية قبل نهاية 2019، وموضحا الكثير من الأمور بخصوص القضايا المثارة حاليا والمنتخب السعودي الأول والاتحاد السعودي للعبة ورؤيته للرياضة بشكل عام في المستقبل.
قال تركي آل الشيخ في تصريحات لبرنامج في المرمى عبر قناة العربية مع الإعلامي بتال القوس: ” القرارات التي صدرت مؤخرا شملت كل الأندية وكانت عادلة للجميع، ومن يتحدث عن أن القرارت تدخل في كرة القدم هي حجة الضعفاء ولم نتدخل في أي قضية حتى ترفع لنا”.
أضاف: ” هيئة الرقابة والتحقيق تعلم أن القضايا المحولة لها قضايا رأي عام لذلك خصصت فريق خاص للبت فيها، وأي شخص تم تحويله إلى هيئة الرقابة والتحقيق فيعتبر مستقبله الرياضي انتهى بشكل كامل ولن يعود مجددا للوسط الرياضي”.
تابع: ” قضيتا حارس النادي الأهلي محمد العويس ورئيس نادي الاتحاد السابق أنمار الحائلي هما أقرب قضيتين سيتم إعلانها من قبل هيئة الرقابة والتحقيق، وستكون خلال الأيام القادمة، ورئيسا الشباب والأهلي لديهم الرغبة في حل ودي لقضية العويس وهما ليسا أساس المشكلة، وهناك أطراف خارج الناديين لا يرغبون في حل ودي لقضية العويس ولست متفائلا بالحل الودي، وخالد شكري طلب الأمان قبل أن يتحدث لأن هناك رؤوس كبيرة لها أصابع في القضية وأعطيته الأمان، وهيئة الرقابة والتحقيق هي من ستحدد مسؤولية الرؤوس الكبيرة في قضية خالد شكري والبرقان، ورأيي الشخصي في قضية خالد شكري والبرقان واضحة وضوح الشمس هناك فساد ورشاوي “.
أشار: ” والدي موظف متوسط في “رعاية الشباب” ووالدتي معلمة متقاعدة، والعسكرية أجبرت عليها، علمت بترشيحي لمنصب رئيس مجلس إدارة هيئة الرياضة قبل إعلان القرار بـ 48 ساعة وعلمت بتعييني من خلال التلفزيون، وأنا عسكري ولا أفهم بالتخصيص لذلك تم تسليم الملف الى متخصصين في هذا الشأن، ولن يكون هناك خصخصة للأندية قبل نهاية 2019″.
وبخصوص عادل عزت واتحاد كرة القدم، أردف: “عادل عزت وجد معي الدعم المناسب لذلك اتخذ بعض القرارات في الفترة الماضية، وحقيقة 80 % من أعضاء مجلس إدارة اتحاد كرة القدم غير مقتنع بهم وأعتقد أن بعض الأسماء فرضت على عادل عزت”.
وذكر تركي آل الشيخ عن أسباب تدهور الرياضة السعودية، قائلاً: ” سبب تدهور الرياضة لدينا هي أننا لم نكن مركزين عليها كدعم مادي ومعنوي والآن أجد الدعم، وهناك 99.9 % من اللاعبين لا يحترمون عقودهم ونحتاج إلى تغيير ثقافة اللاعبين، ووظيفة الضابط المتقاعد أن يتابع اللاعبين خارج وداخل السعودية، واللاعب الذي سيكتب فيه اللواء تقرير سيكون وضعه صعب”.
وبخصوص المنتخب السعودي والتغييرات التي حدثت عقب تأهله لمونديال روسيا 2018، رد رئيس الهيئة، بقوله: ” القيادة الرشيدة وعدت بمكافآت للاعبي المنتخب السعودي إذا حققوا نتائج ممتازة في المونديال، وللأسف سيكون الحكم على العمل الذي نقدمه مقترن بنتائج المنتخب السعودي بكأس العالم في روسيا، والأرجنتيني إدجاردو باوزا يحترم ماجد عبدالله وعمر باخشوين بشكل غير طبيعي ورشحت ماجد عبدالله لأنه رمز للكرة السعودية”.
وتحدث تركي آل الشيخ عن التمثيل السعودي بالاتحاد الآسيوي والدولي، وأشار في هذا السياق: ” الأمير سلطان بن فهد تمت محاربته بعد عام 2002 وتوالت الأحداث حتى فقدنا الأماكن على الصعيد الدولي، وفي وقتي لن يسمح لأي إساءة، وإذا لم أستطع ضبط الوضع سأغادر، وأحمد الفهد لولا وقفة الأمير فيصل بن فهد معه لما وصل إلى هذا المكان، ولقد تعبنا من الأشخاص الذين أوصلناهم إلى مناصب ودعمناهم، ونحن قادرون على خوض المعركة ومجابهتهم، والسعودية لها أصدقاء كثر في مجال الرياضة، وأقول لأقزام آسيا لا تجبرونا وكان هناك وساطات ولم أقبل بها، وسأستمر حتى يعرفون حجم السعودية”.
أنهى تركي آل الشيخ، بقوله: ” سيكون هناك تطوير للألعاب المختلفة والجوائز زادت فيها 10 أضعاف ونتفاوض مع ناقل تلفزيوني لها، وبعض الإعلاميين لا أفضل مدحهم لأنه تقليل مني، وهناك في السابق انفلات إعلامي، والمولى عز وجل أدخل الهداية في قلوب بعض الإعلاميين واعتذروا، وليس لي دور في إجبارهم على الاعتذار “
قال تركي آل الشيخ في تصريحات لبرنامج في المرمى عبر قناة العربية مع الإعلامي بتال القوس: ” القرارات التي صدرت مؤخرا شملت كل الأندية وكانت عادلة للجميع، ومن يتحدث عن أن القرارت تدخل في كرة القدم هي حجة الضعفاء ولم نتدخل في أي قضية حتى ترفع لنا”.
أضاف: ” هيئة الرقابة والتحقيق تعلم أن القضايا المحولة لها قضايا رأي عام لذلك خصصت فريق خاص للبت فيها، وأي شخص تم تحويله إلى هيئة الرقابة والتحقيق فيعتبر مستقبله الرياضي انتهى بشكل كامل ولن يعود مجددا للوسط الرياضي”.
تابع: ” قضيتا حارس النادي الأهلي محمد العويس ورئيس نادي الاتحاد السابق أنمار الحائلي هما أقرب قضيتين سيتم إعلانها من قبل هيئة الرقابة والتحقيق، وستكون خلال الأيام القادمة، ورئيسا الشباب والأهلي لديهم الرغبة في حل ودي لقضية العويس وهما ليسا أساس المشكلة، وهناك أطراف خارج الناديين لا يرغبون في حل ودي لقضية العويس ولست متفائلا بالحل الودي، وخالد شكري طلب الأمان قبل أن يتحدث لأن هناك رؤوس كبيرة لها أصابع في القضية وأعطيته الأمان، وهيئة الرقابة والتحقيق هي من ستحدد مسؤولية الرؤوس الكبيرة في قضية خالد شكري والبرقان، ورأيي الشخصي في قضية خالد شكري والبرقان واضحة وضوح الشمس هناك فساد ورشاوي “.
أشار: ” والدي موظف متوسط في “رعاية الشباب” ووالدتي معلمة متقاعدة، والعسكرية أجبرت عليها، علمت بترشيحي لمنصب رئيس مجلس إدارة هيئة الرياضة قبل إعلان القرار بـ 48 ساعة وعلمت بتعييني من خلال التلفزيون، وأنا عسكري ولا أفهم بالتخصيص لذلك تم تسليم الملف الى متخصصين في هذا الشأن، ولن يكون هناك خصخصة للأندية قبل نهاية 2019″.
وبخصوص عادل عزت واتحاد كرة القدم، أردف: “عادل عزت وجد معي الدعم المناسب لذلك اتخذ بعض القرارات في الفترة الماضية، وحقيقة 80 % من أعضاء مجلس إدارة اتحاد كرة القدم غير مقتنع بهم وأعتقد أن بعض الأسماء فرضت على عادل عزت”.
وذكر تركي آل الشيخ عن أسباب تدهور الرياضة السعودية، قائلاً: ” سبب تدهور الرياضة لدينا هي أننا لم نكن مركزين عليها كدعم مادي ومعنوي والآن أجد الدعم، وهناك 99.9 % من اللاعبين لا يحترمون عقودهم ونحتاج إلى تغيير ثقافة اللاعبين، ووظيفة الضابط المتقاعد أن يتابع اللاعبين خارج وداخل السعودية، واللاعب الذي سيكتب فيه اللواء تقرير سيكون وضعه صعب”.
وبخصوص المنتخب السعودي والتغييرات التي حدثت عقب تأهله لمونديال روسيا 2018، رد رئيس الهيئة، بقوله: ” القيادة الرشيدة وعدت بمكافآت للاعبي المنتخب السعودي إذا حققوا نتائج ممتازة في المونديال، وللأسف سيكون الحكم على العمل الذي نقدمه مقترن بنتائج المنتخب السعودي بكأس العالم في روسيا، والأرجنتيني إدجاردو باوزا يحترم ماجد عبدالله وعمر باخشوين بشكل غير طبيعي ورشحت ماجد عبدالله لأنه رمز للكرة السعودية”.
وتحدث تركي آل الشيخ عن التمثيل السعودي بالاتحاد الآسيوي والدولي، وأشار في هذا السياق: ” الأمير سلطان بن فهد تمت محاربته بعد عام 2002 وتوالت الأحداث حتى فقدنا الأماكن على الصعيد الدولي، وفي وقتي لن يسمح لأي إساءة، وإذا لم أستطع ضبط الوضع سأغادر، وأحمد الفهد لولا وقفة الأمير فيصل بن فهد معه لما وصل إلى هذا المكان، ولقد تعبنا من الأشخاص الذين أوصلناهم إلى مناصب ودعمناهم، ونحن قادرون على خوض المعركة ومجابهتهم، والسعودية لها أصدقاء كثر في مجال الرياضة، وأقول لأقزام آسيا لا تجبرونا وكان هناك وساطات ولم أقبل بها، وسأستمر حتى يعرفون حجم السعودية”.
أنهى تركي آل الشيخ، بقوله: ” سيكون هناك تطوير للألعاب المختلفة والجوائز زادت فيها 10 أضعاف ونتفاوض مع ناقل تلفزيوني لها، وبعض الإعلاميين لا أفضل مدحهم لأنه تقليل مني، وهناك في السابق انفلات إعلامي، والمولى عز وجل أدخل الهداية في قلوب بعض الإعلاميين واعتذروا، وليس لي دور في إجبارهم على الاعتذار “
