المصدر - واس انطلق اليوم في وزارة التعليم، اللقاء الثاني لمنتدى إثراء للتطوير المهني بندوة لمعالي نائب وزير الحج والعمرة الدكتور عبدالفتاح مشاط بعنوان: "الاعتماد المؤسسي وتأثيره في رفع الكفاءة في البيئة التعليمية".
وبدأ اللقاء بكلمة ترحيبية لمدير إدارة التدريب والابتعاث في وزارة التعليم الدكتور محمد السديري، مؤكداً أن منتدى إثراء يهدف إلى تطوير معرفة وخبرات القيادات التعليمية والمشرفين التربويين وتبادل الخبرات وتلاقح الأفكار لتطوير مجال الإشراف التربوي والقيادة التعليمية وتحفيز العاملين فيها نحو الفاعلية في الأداء والتغيير التربوي والتنمية الثقافية للفئة المستهدفة.
بدوره تحدث الدكتور عبدالفتاح مشاط عن الاعتماد المؤسسي، والقدرة المؤسسية وعناصرها وكيفية تحقيقها، وتطرق إلى الهيكل التنظيمي للقدرة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي فيها والقيادة والحوكمة، إضافة إلى الفاعلية التعليمية .
وقال الدكتور مشاط في تصريح عقب الندوة: "كنا في السابق نتحدث عن الاعتماد والجودة من باب الرفاهية، وكانت كثير من القطاعات الحكومية والخاصة تتحدث عنها من جانب تسويقي ودعائي، ومع ظهور الخطط الاستراتيجية المنبثقة من العمل الفعلي لرفع كفاءة التشغيل ومع ظهور رؤية المملكة 2030 بدأنا نتكلم بشكل جدي على مستوى الاعتماد الأكاديمي وجودة المخرجات".
وأضاف أن ظهور هيئة متخصصة في المملكة تقيس وتقوم القطاعات التعليمية دافعاً قوياً للقطاعات التعليمية للانتقال للمرحلة القادمة المتمثلة في زيادة الكفاءة التشغيلية في قطاعاتها.
وبدأ اللقاء بكلمة ترحيبية لمدير إدارة التدريب والابتعاث في وزارة التعليم الدكتور محمد السديري، مؤكداً أن منتدى إثراء يهدف إلى تطوير معرفة وخبرات القيادات التعليمية والمشرفين التربويين وتبادل الخبرات وتلاقح الأفكار لتطوير مجال الإشراف التربوي والقيادة التعليمية وتحفيز العاملين فيها نحو الفاعلية في الأداء والتغيير التربوي والتنمية الثقافية للفئة المستهدفة.
بدوره تحدث الدكتور عبدالفتاح مشاط عن الاعتماد المؤسسي، والقدرة المؤسسية وعناصرها وكيفية تحقيقها، وتطرق إلى الهيكل التنظيمي للقدرة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي فيها والقيادة والحوكمة، إضافة إلى الفاعلية التعليمية .
وقال الدكتور مشاط في تصريح عقب الندوة: "كنا في السابق نتحدث عن الاعتماد والجودة من باب الرفاهية، وكانت كثير من القطاعات الحكومية والخاصة تتحدث عنها من جانب تسويقي ودعائي، ومع ظهور الخطط الاستراتيجية المنبثقة من العمل الفعلي لرفع كفاءة التشغيل ومع ظهور رؤية المملكة 2030 بدأنا نتكلم بشكل جدي على مستوى الاعتماد الأكاديمي وجودة المخرجات".
وأضاف أن ظهور هيئة متخصصة في المملكة تقيس وتقوم القطاعات التعليمية دافعاً قوياً للقطاعات التعليمية للانتقال للمرحلة القادمة المتمثلة في زيادة الكفاءة التشغيلية في قطاعاتها.
