المصدر -
غرب ـ متابعات
ديبتي ريجمي، فتاة عمرها 11 عاماً، تمتلك موهبة غريبة جداً، تمكنها من تمييز رائحة الألوان والتعرف عليها دون النظر إليها.
وتؤمن الطفلة، بأن موهبتها هبة من الله، وعلى الرغم من عدم إجراء تشخيص رسمي للحالة، إلا أن قدرتها تبدو مشابهة لتلك التي تظهر في حالة اضطراب الحس المرافق (حالة عصبية تمزج بين الحواس المختلفة).
وينجم عن هذا الاضطراب حالة عصبية تربط الألوان بالحروف والأرقام، والرائحة والمذاق بالموسيقى، وكذلك تربط اللمس بالبصر.
وتُظهر لقطات شريط الفيديو، تمكن الفتاة من تحديد عدة ألوان مختلفة عبر استنشاق رائحتها.
وتقول التقارير المحلية إن ديبتي اكتشفت قدرتها الغريبة العام الماضي، ومذاك الحين، تم تدريب دماغها على تطوير إحساسها بالأشياء عبر الرائحة.
وقال أحد الصحفيين المحليين، إنه تم التأكد من وضع الفتاة للشريط الأسود على عينيها، “ودُهشت عندما تمكنت من تمييز الألوان من خلال شمها”.
يذكر إن والدي ديبتي، وهما مدرسان، يشعران بسعادة غامرة من مدى ذكاء ابنتهما، وموهبتها نادرة الوجود.
غرب ـ متابعات
ديبتي ريجمي، فتاة عمرها 11 عاماً، تمتلك موهبة غريبة جداً، تمكنها من تمييز رائحة الألوان والتعرف عليها دون النظر إليها.
وتؤمن الطفلة، بأن موهبتها هبة من الله، وعلى الرغم من عدم إجراء تشخيص رسمي للحالة، إلا أن قدرتها تبدو مشابهة لتلك التي تظهر في حالة اضطراب الحس المرافق (حالة عصبية تمزج بين الحواس المختلفة).
وينجم عن هذا الاضطراب حالة عصبية تربط الألوان بالحروف والأرقام، والرائحة والمذاق بالموسيقى، وكذلك تربط اللمس بالبصر.
وتُظهر لقطات شريط الفيديو، تمكن الفتاة من تحديد عدة ألوان مختلفة عبر استنشاق رائحتها.
وتقول التقارير المحلية إن ديبتي اكتشفت قدرتها الغريبة العام الماضي، ومذاك الحين، تم تدريب دماغها على تطوير إحساسها بالأشياء عبر الرائحة.
وقال أحد الصحفيين المحليين، إنه تم التأكد من وضع الفتاة للشريط الأسود على عينيها، “ودُهشت عندما تمكنت من تمييز الألوان من خلال شمها”.
يذكر إن والدي ديبتي، وهما مدرسان، يشعران بسعادة غامرة من مدى ذكاء ابنتهما، وموهبتها نادرة الوجود.