المصدر -
أدان رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية أحمد بن علي الصيفي, حوادث التفجير الإرهابية التي استهدفت المدينة المنورة وجدة والقطيف, مؤكدًا أن هذه الأعمال الدنيئة تقوم بها جماعات مجرمة حاقدة لا ترعى دينًا ولا ذمةً ولا خلقًا, بأعمالٍ إرهابية طالت المقدسات وانتهكت المحرمات.
وقال الصيفي في تصريحٍ لوكالة الأنباء السعودية : إننا إذا نستنكر كل أنواع الجريمة والإرهاب, نرى أن هذا العمل المجرم الحاقد من أخطرها وأشدها إجرامًا وتماديًا في الهمجية والعدوان والولوغ في الجريمة وانتهاك الحرمات.
كما أكد أن هذه الأعمال الإجرامية خالفت كل مبادئ الأديان والأخلاق والقيم وانغمست في حمأة الوحشية ودَرَك الجريمة الحمقاء بتخطيط وتصميم وحقدٍ أسود لا يمت للإنسانية بصلة.
وأعرب الصيفي باسمه واسم الجالية المسلمة في امريكا اللاتينية عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين, وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - وإلى الشعب السعودي كافة, وإلى كل مسلم غيور على القيم والحرمات والمقدسات, مؤكدًا وقوف الجالية المسلمة في امريكا اللاتينية مع سياسة المملكة الرشيدة في تصديها للإرهاب بكل أشكاله وانواعه, ومساندتها للحق والقيم.
أدان رئيس مركز الدعوة الإسلامية لأمريكا اللاتينية أحمد بن علي الصيفي, حوادث التفجير الإرهابية التي استهدفت المدينة المنورة وجدة والقطيف, مؤكدًا أن هذه الأعمال الدنيئة تقوم بها جماعات مجرمة حاقدة لا ترعى دينًا ولا ذمةً ولا خلقًا, بأعمالٍ إرهابية طالت المقدسات وانتهكت المحرمات.
وقال الصيفي في تصريحٍ لوكالة الأنباء السعودية : إننا إذا نستنكر كل أنواع الجريمة والإرهاب, نرى أن هذا العمل المجرم الحاقد من أخطرها وأشدها إجرامًا وتماديًا في الهمجية والعدوان والولوغ في الجريمة وانتهاك الحرمات.
كما أكد أن هذه الأعمال الإجرامية خالفت كل مبادئ الأديان والأخلاق والقيم وانغمست في حمأة الوحشية ودَرَك الجريمة الحمقاء بتخطيط وتصميم وحقدٍ أسود لا يمت للإنسانية بصلة.
وأعرب الصيفي باسمه واسم الجالية المسلمة في امريكا اللاتينية عن تعازيه ومواساته لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين, وسمو ولي ولي العهد - حفظهم الله - وإلى الشعب السعودي كافة, وإلى كل مسلم غيور على القيم والحرمات والمقدسات, مؤكدًا وقوف الجالية المسلمة في امريكا اللاتينية مع سياسة المملكة الرشيدة في تصديها للإرهاب بكل أشكاله وانواعه, ومساندتها للحق والقيم.