المصدر - تعقد شركة "ألف خير" الإجتماعية اللقاء الحواري الثالث لمبادرة "ألف حوار" والذي يدور حول مستقبل صناعة الأفلام والسينما في المملكة العربية السعودية وذلك يوم الأحد الموافق ١٢ نوفمبر ٢٠١٧، بعنوان "الأفلام والإنتاج: من مشاهد إلى صانع أفلام"، وذلك في ظل التغيرات الجديدة التي تشهدها المملكة مع دخول السينما كجزءٍ أساسي من وسائل الترفيه. ويعقد هذا اللقاء في مركز "أبكس" للمعارض والمؤتمرات، مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية.
ويبحث هذا اللقاء، الذي يحضره نخبة متميزة من المنتجين والمخرجين والخبراء والمتخصصين في صناعة السينما من السعودية والخارج، سبل الارتقاء بالمنتج السينمائي الوطني في ظل التجارب الناجحة العالمية والمحلية، رجالاً ونساءً، ونجاح عدد ملحوظ من المواهب السعودية في العديد من المحافل الدولية والاهتمام الكبير الذي تحظى به أعمالهم من قبل شريحة واسعة من المشاهدين.
ويستضيف الحوار المتحدث الرئيسي كولن فينس المنتج السينمائي البريطاني والحائز على جوائز إيمي العالمية. من أفلامه: Gangs of New York, The Young Victoria
إضافة إلى اثنين من السعوديين من أصحاب التجارب الناجحة في المجال السينمائي واليوتيوب، وهما علي كلثمي، مخرج ومنتج وكاتب سعودي وشريك مؤسس لتلفاز١١ وC3 films. وعهد كامل، ممثلة ومخرجة ومؤلفة سعودية شاركت البطولة في فيلم "وجدة" وحصلت على الجائزة الذهبية الأولى في مهرجان بيروت الدولي العام ٢٠١٢ عن فيلمها "القندرجي" الذي كان من تأليفها وإخراجها، وكما تدير الحوار السعودية فاطمة البنوي، باحثة اجتماعية وفنانة ونجمة الفيلم "بركة يقابل بركة" الذي فازَ بجائزة أفضل فيلم في مهرجان برلين السنيمائي 2016.
وأوضحت الأستاذة عبير الفوتي مديرة العمليات في شركة "ألف خير" أن هذه الفعالية تأتي بعد نجاح حواريين سابقين نظمتهما الشركة، كان الحوار الأول حول التطبيقات والتصاميم، والثاني حول المواد الغذائية والمشروبات، مشيرةً إلى أن هذه اللقاءات الحوارية تأتي في إطار رؤية ألف خير على تقديم منصة تدعم وتسهل عمل رواد الأعمال من الشباب والشابات السعوديين في مختلف المجالات من خلال تسليط الضوء على مشاريعهم واهتماماتهم وتوفير الدعم والموارد اللازمة لتميزهم في مجالات تستحوذ على اهتمامهم.
وكما قالت:" تعد السينما واحدة من أحدث الصناعات في المملكة. وقد حقق عدد من هواتها والعاملين فيها نجاحات ملموسة خلال السنوات الماضية رغم عدم تواجد دور السينما بصورة حقيقة في المملكة العربية السعودية. علماً بأن هذه الصناعة في حال انتعاشها ستساهم بشكل مباشر في خلق وظائف وجذب الاستثمارات الأجنبية إلى اقتصاد البلاد. إضافة إلى تعريف العالم بثقافة ومعالم هذا البلد الكريم. وشهدنا ولادة جديدة للسينما السعودية بأفلام شاركت في المهرجانات السينمائية المحلية والدولية ونالت جوائز قيمة .كما سجل العديد من المواطنين نجاحات واسعة عبر انتاج أعمال صغيرة وعرضها على اليوتيوب، حيث سجلت هذه الأعمال نسبة مشاهدات تعدت المليون مشاهد في أحيان كثيرة لا سيما من قبل الشباب.
وأضافت:"حرصنا على دعوة مجموعة مختارة من المهتمين بصناعة السينما لحضور اللقاء إلى جانب صناع أفلام ومتخصصين من المملكة وخارجها بهدف إثراء النقاش وأن تكون الفائدة على نحو أوسع وحتى يحقق اللقاء أهدافه وتتضح أفضل السبل لتطوير هذه الصناعة في المملكة ووضعها على الطريق الصحيح وتفعيل دورها كوسيلة أساسية من وسائل الترفيه في المملكة لما لها من أثر فاعل في نشر المعرفة والارتقاء بالمستوى الثقافي للمتلقين."
وأشارت الأستاذة عبير إلى أنه تم التعاون لإنجاح الفعالية مع جميع أصحاب العلاقة من الجهات الحكومية مثل وزراة الثقافة والإعلام، الهيئه العامة للإعلام المرئي والمسموع (GCAM) والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (SMEA)، لتوفير فرص للتدريب واكتساب الخبرة للمهتمين بمجال السينما والتليفزيون من أجل خلق قاعدة أوسع من العاملين في هذا المجال والتشجيع على ذلك بما يتناسب مع دور السينما كصناعة ووسيلة للمعرفة والترفيه كما هي الحال في العالم من حولنا. وبالإضافة إلى الداعمين والرعاة في القطاع الخاص منهم بنك الرياض، ارامكو، تاڃ هوير وهاربور القابضة.
ويبحث هذا اللقاء، الذي يحضره نخبة متميزة من المنتجين والمخرجين والخبراء والمتخصصين في صناعة السينما من السعودية والخارج، سبل الارتقاء بالمنتج السينمائي الوطني في ظل التجارب الناجحة العالمية والمحلية، رجالاً ونساءً، ونجاح عدد ملحوظ من المواهب السعودية في العديد من المحافل الدولية والاهتمام الكبير الذي تحظى به أعمالهم من قبل شريحة واسعة من المشاهدين.
ويستضيف الحوار المتحدث الرئيسي كولن فينس المنتج السينمائي البريطاني والحائز على جوائز إيمي العالمية. من أفلامه: Gangs of New York, The Young Victoria
إضافة إلى اثنين من السعوديين من أصحاب التجارب الناجحة في المجال السينمائي واليوتيوب، وهما علي كلثمي، مخرج ومنتج وكاتب سعودي وشريك مؤسس لتلفاز١١ وC3 films. وعهد كامل، ممثلة ومخرجة ومؤلفة سعودية شاركت البطولة في فيلم "وجدة" وحصلت على الجائزة الذهبية الأولى في مهرجان بيروت الدولي العام ٢٠١٢ عن فيلمها "القندرجي" الذي كان من تأليفها وإخراجها، وكما تدير الحوار السعودية فاطمة البنوي، باحثة اجتماعية وفنانة ونجمة الفيلم "بركة يقابل بركة" الذي فازَ بجائزة أفضل فيلم في مهرجان برلين السنيمائي 2016.
وأوضحت الأستاذة عبير الفوتي مديرة العمليات في شركة "ألف خير" أن هذه الفعالية تأتي بعد نجاح حواريين سابقين نظمتهما الشركة، كان الحوار الأول حول التطبيقات والتصاميم، والثاني حول المواد الغذائية والمشروبات، مشيرةً إلى أن هذه اللقاءات الحوارية تأتي في إطار رؤية ألف خير على تقديم منصة تدعم وتسهل عمل رواد الأعمال من الشباب والشابات السعوديين في مختلف المجالات من خلال تسليط الضوء على مشاريعهم واهتماماتهم وتوفير الدعم والموارد اللازمة لتميزهم في مجالات تستحوذ على اهتمامهم.
وكما قالت:" تعد السينما واحدة من أحدث الصناعات في المملكة. وقد حقق عدد من هواتها والعاملين فيها نجاحات ملموسة خلال السنوات الماضية رغم عدم تواجد دور السينما بصورة حقيقة في المملكة العربية السعودية. علماً بأن هذه الصناعة في حال انتعاشها ستساهم بشكل مباشر في خلق وظائف وجذب الاستثمارات الأجنبية إلى اقتصاد البلاد. إضافة إلى تعريف العالم بثقافة ومعالم هذا البلد الكريم. وشهدنا ولادة جديدة للسينما السعودية بأفلام شاركت في المهرجانات السينمائية المحلية والدولية ونالت جوائز قيمة .كما سجل العديد من المواطنين نجاحات واسعة عبر انتاج أعمال صغيرة وعرضها على اليوتيوب، حيث سجلت هذه الأعمال نسبة مشاهدات تعدت المليون مشاهد في أحيان كثيرة لا سيما من قبل الشباب.
وأضافت:"حرصنا على دعوة مجموعة مختارة من المهتمين بصناعة السينما لحضور اللقاء إلى جانب صناع أفلام ومتخصصين من المملكة وخارجها بهدف إثراء النقاش وأن تكون الفائدة على نحو أوسع وحتى يحقق اللقاء أهدافه وتتضح أفضل السبل لتطوير هذه الصناعة في المملكة ووضعها على الطريق الصحيح وتفعيل دورها كوسيلة أساسية من وسائل الترفيه في المملكة لما لها من أثر فاعل في نشر المعرفة والارتقاء بالمستوى الثقافي للمتلقين."
وأشارت الأستاذة عبير إلى أنه تم التعاون لإنجاح الفعالية مع جميع أصحاب العلاقة من الجهات الحكومية مثل وزراة الثقافة والإعلام، الهيئه العامة للإعلام المرئي والمسموع (GCAM) والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (SMEA)، لتوفير فرص للتدريب واكتساب الخبرة للمهتمين بمجال السينما والتليفزيون من أجل خلق قاعدة أوسع من العاملين في هذا المجال والتشجيع على ذلك بما يتناسب مع دور السينما كصناعة ووسيلة للمعرفة والترفيه كما هي الحال في العالم من حولنا. وبالإضافة إلى الداعمين والرعاة في القطاع الخاص منهم بنك الرياض، ارامكو، تاڃ هوير وهاربور القابضة.