المصدر -
رفع صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبد العزيز أمير منطقة تبوك باسمه ونيابة عن أهالي المنطقة أسمى وأصدق معاني الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة – حفظهما الله -، بمناسبة إعلان سمو ولي العهد عن مشروع ” نيوم “.
وقال سموه في تصريح له: ” إن الإعلان عن هذا المشروع التنموي الحيوي العملاق سيعزز المشروعات التنموية وسيسهم في تدعيم الحركة الاقتصادية والتنموية التي تعيشها بلادنا في المجالات كافة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، كما أن المشروع يأتي تجسيداً للرؤية الحكمية والنظرة المستقبلية للأخذ بالاقتصاد إلى آفاق بعيدة وفريدة تعزز مكانة الاقتصاد واستمراراً للمسيرة التنموية لرؤية المملكة 2030.
وأضاف :” إن مشروع ” نيوم ” سيسهم في الاستفادة من مقدرات أرجاء المنطقة كافة وتحسين جاذبيتها الاستثمارية وزيادة تدفقاتها الاقتصادية المدعومة بالمقومات التي حباها الله لهذا الجزء من الوطن .
وأشار سموه إلى أن قدرة المشروع على إيجاد تواصل حقيقي بين أربع قارات وعدة دول تتماشي مع الفكر الاستراتيجي والرؤية السديدة والخطط الطموحة لتوطين رأس المال وجذب الاستثمارات العالمية في عدة قطاعات مهمة وحيوية، تستطيع أن تخلق تحولا نوعيًا ومهنيًا وفنيًا ومعيشيًا للمواطن.
وقال سموه في تصريح له: ” إن الإعلان عن هذا المشروع التنموي الحيوي العملاق سيعزز المشروعات التنموية وسيسهم في تدعيم الحركة الاقتصادية والتنموية التي تعيشها بلادنا في المجالات كافة في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد – حفظهما الله -، كما أن المشروع يأتي تجسيداً للرؤية الحكمية والنظرة المستقبلية للأخذ بالاقتصاد إلى آفاق بعيدة وفريدة تعزز مكانة الاقتصاد واستمراراً للمسيرة التنموية لرؤية المملكة 2030.
وأضاف :” إن مشروع ” نيوم ” سيسهم في الاستفادة من مقدرات أرجاء المنطقة كافة وتحسين جاذبيتها الاستثمارية وزيادة تدفقاتها الاقتصادية المدعومة بالمقومات التي حباها الله لهذا الجزء من الوطن .
وأشار سموه إلى أن قدرة المشروع على إيجاد تواصل حقيقي بين أربع قارات وعدة دول تتماشي مع الفكر الاستراتيجي والرؤية السديدة والخطط الطموحة لتوطين رأس المال وجذب الاستثمارات العالمية في عدة قطاعات مهمة وحيوية، تستطيع أن تخلق تحولا نوعيًا ومهنيًا وفنيًا ومعيشيًا للمواطن.